الإقتصاد والمالمحليات

أين تذهب مادة الديزل؟

في أكثر من مرة يتكرر كذبهم على الناس ويستمروا بكذبهم. 

وفي كل مرة ياتوا بكذبة جديدة بأن لم يعد لديهم مادة الديزل. 

وهنا السؤال يطرح إلى أين تذهب قواطر؟ هل “إلى الأسواق السوداء؟ ويتم بيعه على التجار أم ماذا؟  

اليس هذا تلذذا بمعاناة المواطنين وظلم شديد . 

فعلية نناشد محافظ محافظة ابين اللوء الركن”ابوبكر حسين سالم” بأن ياخذ نظرة يراعوا فيها المواطن فليس له طاقة بتحمل المعاناة فوق المعاناة فالكهرباء تزيد من معاناتنا بأنطفاءتها المتكررة، فهناك الكثير ممن يعانون الامراض كالسكر والضغط.  

فهل تسارع الجهات المختصة بأيجاد الحلول والوقوف بجانبنا ويكونوا قد أنتصروا للمواطن وتجنبوا دعوات العجزة.  

فلا نريد العودة إلى الوراء ببيع الديزل في الأسواق السوداء فهذا الظلم بعينه وقمة القهر والأستحقار فكل مايريده المواطن هو التخفيف من أنقطاعات الكهرباء لشرب شربة ماء بارد فلبوا له مطلبه واوجدوا حلول لا مبررات لاجل أن تكونوا صادقين لا كاذبين في أعين الناس. 

زر الذهاب إلى الأعلى