ندين بشدة جريمة القتل التي راح ضحيتها الشاب عبد الملك السنباني، ولا بد من ملاحقة والقبض على مرتكبيها وتقديمهم للقضاء لينالوا جزاء ما ارتكبوه.
لقد بلغ السيل الزبى، وأخذت جريمة سفك الدم على هذا النحو تتفشى في طول اليمن وعرضه، وغدت مؤشراً على أن البلد يدخل مرحلة خطيرة من التدهور الأمني والأخلاقي مما يستدعي من المجتمع بكل فئاته ومنظماته الوقوف بمسؤولية إزاء ما يتعرض له البلد من مخاطر حقيقية تتطلب وضعها في إطارها الذي يعاقب فيها مرتكب الجريمة.
“ولكم في القصاص حياة يا أولي الألباب”.