يتواصل السخط الشعبي في محافظة حضرموت، اثر قرار زيادة أسعار المحروقات.
وجاء القرار على الرغم من التظاهرات المطالبة بخفضها.
وقال مواطنون انهم يعتزمون الخروج بتظاهرات في حاضرة المحافظة رافضة للجرعة الجديدة.
وتدهور الوضع الاقتصادي، وانهارت القيمة الشرائية للعملة المحلية، والخدمات وتوقف صرف المرتبات.
وارتفع، سعر لتر الوقود إلى ألف و200 ريال للتر الواحد، ما يؤزم الواقع المعيشي للمواطنين المتضررين من قفزات أسعار النفط.
وتفرض الشرعية الإخوانية زيادات غير مبررة على أسعار المحروقات في المحافظات المصدرة للنفط بشكل دوري، لإرهاق المواطنين بسلاح الخدمات والغلاء.