اطلق أفراد المنطقة العسكرية الأولى الخاضعة لحزب الإصلاح الإخواني النار على أبناء سيئون الرافضين لمشاريع المليشيات المشبوهة.
ويواصل أبناء وادي حضرموت التصعيد الشعبي في الشوارع، تأكيدا على هوية حضرموت الجنوبية، ورفضا لليمننة والمشاريع الدخيلة والوهمية.
وطالب المتظاهرون بسرعة تحرير وادي حضرموت من قوى الإرهاب والتطرف.