التهديدات الخطيرة الموجهة لعدن تنطلق من مركز الإخوان في مأرب وتعز.
حملة تنظيم المرور وترقيم المركبات بما فيها الدراجات أمر جيد وهو في الأساس الطبيعي.. لكن نجاح تنظيم المرور ليس هو الحل لضبط الأمن بشكل مستدام.
تحركات الإخوان في الحجرية وافتتاح معسكرات وإسقاط اللواء 35 بقتل الحمادي واستلام الإخوان زمام أمور اللواء.
تحركات الإخوان وميليشياتهم انطلاقا من مأرب مرورا بشبوة والتمركز في العرقوب.
تعطيل جهود مكافحة الإرهاب بفعل تحركات ميليشيا الإخوان في شبوة وأبين وتعطيلها في عدن.
كل هذا هو الخطر الحقيقي الذي يهدد أمن واستقرار عدن.
ولن يكفي أبدا لتحقيق نجاح دائم فرض حملة مرورية لترقيم السيارات والدراجات.
**
احمد العيسي الذي يحتكر منذ عقود وظيفة النقل البحري لنفط حضرموت، ويحتكر وشركائه تجارة المشتقات النفطية، ويمنع التجار الحضارم من الاقتراب منذ سنين، ويجني مئات الملايين من الدولارات من التوكيل الحصري لنقل نفط الحضارم، يدعو أبناء حضرموت لمساندة إئتلافه (الإئتلاف الوطني الجنوبي) من أجل ماذا؟!! من أجل حياة حرة /كريمة / يسودها ماذا؟ يسودها (العدل)، وأيش كمان؟(والمساواااه)، والعيسي والإصلاح..!!!