محليات

شاهد بالفيديو: الرئيس والحوثي.. من يخدم الآخر؟

 


استهل الرئيس عبدربه منصور هادي، حقبته الرئاسية، بتقديم اعتذار رسمي للحوثيين في العام 2012 على حروب صعدة الستة، نكاية بالرئيس السابق علي عبدالله صالح، ومحاباة للجماعة.


وفي العام 2013 افتعل الحوثيون حرباً مع دماج، وحين عجزوا عن دخول دار الحديث أمر هادي السلفيين بالخروج.


وعقب تهجير سلفيي دماج تحرك الحوثيون إلى عمران وقرعوا أبواب صنعاء وأعلن هادي أن الجيش محايد.


وقد تمكن الحوثيون، بالاستفادة من موقف هادي المحايد، من إسقاط محافظة عمران، وفرضوا تغييراً إدارياً وعسكرياً بقتل العميد القشيبي، فاعترف بهم هادي وقال “عمران أصبحت جمهورية”.


وعشية إسقاط صنعاء في سبتمبر 2014م، أدخل هادي المليشيا قصر الرئاسة موفراً لهم الغطاء السياسي، ولاحقاً أوقف هادي والإخوان التقدم في أكثر من جبهة في هذه الحرب، ممكنين الحوثيين من ابتلاع المزيد من المناطق.


وهذا الموشن جرافيك يلخص أبرز محطات التكامل بين هادي والحوثي، بما في ذلك التزام هادي موقف المتفرج منذ باشر الحوثيون حصار قبائل حجور في يناير 2019م.


 



 


 


ـــــــــــــــــ


لتعرف كل جديد صوت وصورة والاخبار العاجلة أولا بأول قبل نشر تفاصيلها في الموقع تابع قناة “يمن الغد” على اليوتيوب وصفحات الموقع على تويتر وفيس بوك تكرم بالدخول اليها عبر هذه الروابط:


 يوتيوب:


https://www.youtube.com/channel/UC8VZ0CE_uJ6JXTKIS5r09Ow


تويتر:


https://twitter.com/Yemengd


فيس بوك:


https://www.facebook.com/yemenalghadd/?ref=page_internal


 


 

زر الذهاب إلى الأعلى