ناقلة النفط صافر
-
أبحرت الناقلة (Ndeavor ) وطائرة محملين بالمعدات والتجهيزات الفنية لعملية تفريغ الناقلة صافر أمس الاثنين. وأقلعت الطائرة والسفينة من جيبوتي، تمهيدا لبدء الفرق الفنية في فحص السلامة، والاستعداد للمرحلة التالية من عملية إنقاذ الناقلة المحملة بـ1.1 مليون برميل نفط. وتعد هذه هي المرة الأولى التي يتم فيها فحص السفينة منذ عام 2015 في خطوة حاسمة قبل نقل شحنة النفط من سفينة إلى أخرى إلى سفينة (Nautica).
أكمل القراءة » -
اعتمدت الحكومة اليمنية المعترف بها، اليوم الخميس، 5 ملايين دولار، لتمويل تنفيذ الخطة الأممية لإنقاذ ناقلة “صافر” الراسية قبالة سواحل الحديدة.وذكرت وكالة سبأ، أن وزير المياه والبيئة توفيق الشرجبي، صادق على اعتماد وسحب 5 مليون دولار من مخصصات دعم التنوع الحيوي في اليمن المعتمدة من مرفق البيئة العالمي للمرحلة الثامنة، كدعم لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي (UNDP)، لتنفيذ خطة الأمم المتحدة المنسقة والطارئة لإنقاذ الناقلة “صافر”.وأضافت أن الشرجبي ناقش مع نائب مدير البرنامج الانمائي للأمم المتحدة بعدن، وليد باهارون، الجهود الأممية والدولية لتجنيب اليمن والاقليم والعالم كارثة تهدد السلام والأمن البحر الاحمر والتي قد تنتج عن تسرب أكثر من مليون برميل نفط على متن الناقلة صافر.وأوضح الشرجبي، أن مساهمة اليمن تأتي امتداداً لمساعي الحكومة لبذل كل ما في وسعها لدعم وتسهيل جهود الأمم المتحدة والمجتمع الدولي لإنقاذ “صافر” ومنع أي كوارث محتملة.وكانت الأمم المتحدة أعلنت قبل أيام، عن إمكانية بدء عملية الإنقاذ قبل نهاية مايو الجاري، أي عقب وصول السفينتين؛ البديلة “نوتيكا” والمتخصصة “إنديفور” إلى جيبوتي، إلا أن الفجوة التمويلية في الخطة الأممية لإنقاذ خزان “صافر” والمقدرة بنحو 23 مليون دولار للمرحلة الأولى الطارئة لا تزال قائمة، الأمر الذي قد يؤدي إلى تأخير بدء العملية في انتظار استكمال التمويل المطلوب.
أكمل القراءة » -
بدأ فريق فني يتبع مكتب الأمم المتحدة للمشروعات فحص الناقلة اليمنية المتهالكة صافر تمهيداً لبدء إفراغ حمولتها التي تزيد على مليون برميل من النفط الخام نهاية مايو الجاري. وذكرت مصادر حكومية لـ«البيان» أن الفريق الفني مكون من خبراء الانسكاب النفطي نيكولاس كوين واكولين كيفين وجوزيف سمول، وناقش التصورات المتعلقة بالإجراءات المتعلقة بتفادي أي أخطار لتسرب نفطي من جسم السفينة «صافر» والعمل على نقل كمية النفط الخام منها إلى السفينة البديلة والأضرار البيئية التي يجب تفاديها. وحسب خبراء الأمم المتحدة فإن الترتيبات متواصلة لوصول الناقلة البديلة في نهاية الشهر الجاري لبدء إفراغ الناقلة المتهالكة إلى الناقلة البديلة، كما أن هناك ترتيبات كاملة لتجنب أي أخطار بيئية عند نقل الكمية. وعلى صعيد منفصل تستضيف بروكسل غداً لقاء رفيع المستوى لكبار المسؤولين في شأن اليمن، يتناول تقييم الوضع الإنساني وتنسيق جهود الاستجابة لها وفق ما أعلنه مدير عمليات الجوار والشرق الأوسط والمساعدات الإنسانية في مفوضية الاتحاد الأوروبي، اندرياس باباكونستا نيتنو وهو الاجتماع الخامس لكبار المسؤولين في شأن اليمن. وحسب المسؤول الأوروبي فإن إدارة الحماية المدنية والمساعدات الإنسانية في الاتحاد الأوروبي والسويد عقدتا مطلع الشهر الجاري، اجتماعاً تحضيرياً للمؤتمر شارك فيه عدد من الجهات الإنسانية الفاعلة والهيئات والمنظمات الدولية والمحلية كرست لمناقشة الترابط بين المشروعات الإنسانية والتنموية، واستعرض ما تواجهه المنظمات العاملة في اليمن …
أكمل القراءة » -
قدمت الدنمارك مساهمة إضافية لدعم خطة الأمم المتحدة بشأن إنقاذ ناقلة صافر. وأعلنت الدنمارك عن تقديم مساهمة إضافية تقدر بأكثر من مليون دولار. وقالت الدنمارك أن هذه المساهمة تأتي في إطار دعم خطة الأمم المتحدة بشأن إنقاذ خزان صافر النفطي. ويقع خزان صافر النفطي العائم الذي يهدد الملاحة البحرية قبالة سواحل محافظة الحديدة.
أكمل القراءة » -
ذكرت مصادر يمنية، لـ«البيان»، أن اجتماعات اللجنة المعنية بملف الأسرى والمعتقلين ستستأنف مطلع يونيو المقبل، بعد الموعد السابق الذي كان من المفترض أن يتم أول من أمس، وأكدت المصادر أن هذه الاجتماعات ستتزامن مع بدء إفراغ ناقلة النفط صافر من حمولتها ونقلها إلى السفينة البديلة من قبل الشركة المختصة. ووفق مصدر في الفريق الحكومي المعني بملف الأسرى والمعتقلين لـ«البيان» فإنه وبسبب تأخر تنفيذ الزيارات المتبادلة للمعتقلين، فقد اتفق على أن يتم عقد الاجتماع مطلع يونيو المقبل، على أن يسبق ذلك تنفيذ الشق المتعلق بالزيارات المتبادلة، حيث من المقرر أن يتم خلال هذه الجولة إتمام الموافقة على صفقة لتبادل نحو 1400 من أسرى الجانب الحكومي والحوثيين. وأكد المصدر أن تنفيذ الزيارات المتبادلة ووفق ما تم الاتفاق بشأنه مع مكتب المبعوث الأممي واللجنة الدولية للصليب الأحمر ستتم يوم السبت المقبل الموافق للعشرين من مايو الجاري، حيث سيزور وفد من الجانب الحكومي الأسرى والمعتقلين لدى ميليشيا الحوثي في صنعاء، على أن يقوم فريق من ميليشيا الحوثي بزيارة أسراهم لدى الجانب الحكومي في محافظة مأرب. وفي سياق منفصل، قال مصدر حكومي في اللجنة المعنية بملف ناقلة النفط المتهالكة «صافر» لـ«البيان»: إن الأمم المتحدة أبلغتهم أنها تأمل أن تبدأ عملية نقل أكثر من مليون برميل من النفط الخام من هذه السفينة إلى السفينة البديلة بعد …
أكمل القراءة » -
قال نائب المتحدث باسم الأمم المتحدة فرحان حق، إنه يأمل أن تبدأ عملية تفريغ النفط المخزون في ناقلة صافر الراسية قبالة سواحل اليمن بحلول نهاية مايو الجاري. جاءت تصريحات المسؤول الأممي عقب أيام فقط من فشل مؤتمر بريطانيا وهولندا الذي جرى تنظيمه يوم الخميس 4/ 5 /2023، من أجل جمع الأموال المتبقية لإنجاح عملية تفريغ 1.1 مليون برميل من النفط داخل خزانات ناقلة صافر المتهالكة وتجنب كارثة بيئية خطيرة تهدد العالم. وعلقت الأمم المتحدة آمالا كبيرة على نجاح المؤتمر الأخير لسد فجوة التمويل المتبقية لتفادي الكارثة وحدوث تسرب نفطي خطير إلى مياه البحر الأحمر. إلا أن المؤتمر تمكن فقط من جمع نحو 8 ملايين دولار من أصل 29 مليون دولار تحتاجها الأمم المتحدة لاستكمال خطتها في تفريغ نفط صافر إلى الناقلة “نوتيكا” التي اشترتها المنظمة الدولية من الصين في مارس الماضي بمبلغ 55 مليون دولار. ووضعت الأمم المتحدة مبلغ 129 مليون دولار من أجل تفادي أزمة ناقلة صافر في اليمن، إلا أنها وجدت صعوبة في جمع هذا المبلغ حتى اللحظة، وهو ما يهدد نجاح عملية التفريغ التي ستتم قريباً بعد إبحار الناقلة الجديدة من الصين صوب اليمن في أبريل الماضي، وفقاً لتصريحات المسؤولين في المنظمة الأممية. وأضاف نائب المتحدث باسم الأمم المتحدة: “لدينا آليات مالية داخلية متاحة إذا كانت لا …
أكمل القراءة » -
حذر وزير التنمية البريطاني اندرو ميتشل، مجدداً من كارثة انفجار خزان صافر قبالة ميناء رأس عيسى، دون تنفيذ خطة طارئة لمنع تسرب النفط في هذا الخزان، بقيمة 130 مليون دولار تقريبًا. وقال قبيل مؤتمر تستضيفه بريطانيا وهولندا عن بُعد لجمع تبرعات لتغطية الفجوة التمويلية المقدرة بـ29 مليون دولار لعملية إفراغ ناقلة النفط، صافر، إن المملكة المتحدة وهولندا هما أول وثاني أكبر متبرع، لتنفيذ خطة الأمم المتحدة لمعالجة المشكلة.
أكمل القراءة » -
يرتقب أن تصل ناقلة النفط البديلة لـ«صافر»، بالتزامن مع الموعد المفترض لاستئناف المحادثات بشأن خارطة السلام في اليمن، التي من المقرر أن يجريها الوسطاء مع ممثلي ميليشيا الحوثي، على أن تبدأ مع نهاية مايو المقبل عملية إفراغ الناقلة من حمولتها التي تزيد عن مليون برميل من النفط الخام، بما يسهم في إنقاذ البلاد والمنطقة من كارثة بيئة غير مسبوقة. مصادر في الجانب الحكومي المعني بمتابعة ملف «صافر»، صرحت لـ«البيان» أن الأمم المتحدة أبلغتهم، أن الناقلة البديلة، التي أبحرت من أحد موانئ الصين مطلع أبريل الجاري، من المرجّح أن تصل في النصف الأول من مايو المقبل، على أن يتبع ذلك البدء في تنفيذ المرحلة الأولى من خطة إفراغ «صافر»، التي ترسو قبالة سواحل محافظة الحديدة على البحر الأحمر. ووفق ما ذكرته المصادر، فإن اللجنة المحلية الأممية المشتركة، المعنية بملف «صافر»، استكملت إجراء مسوحات ميدانية لإقامة مركز لوجيستي؛ لإمداد عمليات إنقاذ الناقلة في المناطق الواقعة تحت سيطرة الحكومة من ساحل البحر الأحمر، تضم إلى جانب مسؤولي وزارة النقل، مختصين في مجال البيئة. دعموقال رئيس اللجنة، القبطان يسلم بن مبارك، في تصريحات صحافية، إن مركز العمليات اللوجيستي، سيُعنى بتوفير سُبل الدعم للفرق الفنية أثناء عملية تفريغ النفط من «صافر» إلى الناقلة الجديدة، مؤكداً أن عملية التفريغ مخطط لها أن تبدأ نهاية مايو، وأن …
أكمل القراءة » -
دعت الأمم المتحدة الدول الأعضاء إلى المساهمة العاجلة في توفير معدات لتنفيذ «خطة طوارئ» لمنع انسكاب النفط من خزان صافر المتهالك، قبالة السواحل الغربية لليمن.جاء ذلك في بيان صادر عن المنظمة البحرية الدولية «IMO»، إحدى الوكالات التابعة للأمم المتحدة، مساء أمس الأول.وقالت المنظمة: «نحث الدول الأعضاء على المساهمة بمعدات لمساعدة الجهود التي تقودها الأمم المتحدة لمنع تسرب نفطي كارثي محتمل من صافر القديمة والمتحللة، الراسية على بعد 4.8 ميل بحري قبالة سواحل اليمن في البحر الأحمر».وأضاف البيان أن «إحدى الثغرات الحرجة في عملية الطوارئ بشأن صافر هي الافتقار إلى المعدات المتخصصة في اليمن».وأوضح: «تسعى المنظمة للحصول على مساهمات الدول الأعضاء سواء من معدات الاستجابة للانسكاب المستخدمة أو التي شارفت على الانتهاء، والتي يمكن نقلها إلى المنطقة في غضون أسابيع».ومن المتوقع أن تبدأ عملية الإنقاذ في مايو المقبل، بعد أن قام البرنامج الإنمائي في وقت سابق بتأمين السفينة البديلة «Nautica» التي ستستوعب النفط المفرغ من «صافر»، كما تعاقد مع شركة متخصصة لتنفيذ عملية الطوارئ.وفي 6 أبريل الجاري، أعلن مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية الأممي في بيان، أن سفينة عملاقة أبحرت من الصين في طريقها إلى اليمن لتفريغ خزان صافر النفطي، ومن المقرر أن تصل إلى السواحل اليمنية مطلع مايو المقبل.وتتزايد المخاوف من حدوث تسرب للنفط من الناقلة المتهالكة التي تحمل 1.4 مليون …
أكمل القراءة » -
يدخل ملف خزان صافر النفطي، مرحلة جديدة بعد سنوات طويلة من العبث الذي طال الناقلة، ما أثار تهديدات بكوارث بيئية لا يمكن تحملها بأي حال من الأحوال. الحديث عما أعلنته شركة “بوسكاليس” للخدمات البحرية الهولندية، إن خبراءها يعتزمون بدء العمل قريباً لتفادي المخاوف من حدوث تسرب مدمر للنفط من الناقلة الراسية منذ سنوات بلا صيانة. وقال بيتر بيردوفسكي، الرئيس التنفيذي لشركة “بوسكاليس”، في تصريح له: “بعد فترة تخطيط طويلة، يتطلع خبراء الإنقاذ لدينا لبدء العمل ونقل النفط من الناقلة صافر”. يأتي هذا فيما صرّحت متحدثة باسم الشركة بأن الخبراء سيباشرون عملهم خلال أيام. وتتسارع الجهود الدولية المبذولة لاحتواء أزمة ناقلة النفط صافر في ظل ما تشكله من تهديدات خطيرة، لا سيما أن السفينة التي ترسو في البحر الأحمر قبالة سواحل الحديدة، تثير مخاوف من انشطارها. وهذا الانشطار حال حدوثه من تفريغ الناقلة قد يتسبب في حدوث تسرب ضخم للنفط، ما ستكون له تداعيات بيئية واقتصادية كبيرة للغاية. يُشار إلى أن الأمم المتحدة كانت قد اشترت سفينة قبل أسابيع، لنقل النفط الخام من الناقلة صافر ومنع وقوع كارثة بيئية من الناقلة صافر، التي تستخدم كمنشأة لتخزين النفط، ولكن لم يتم صيانتها منذ اندلاع الحرب. وتحمل الناقلة العملاقة “صافر” على متنها 4 أضعاف كمية النفط المتسرب من الناقلة “إكسون فالديز” وهو ما …
أكمل القراءة »