السلام

  • صورة وزيرة الخارجية الألمانية تعتزم الدعوة للسلام في اليمن خلال جولتها الخليجية

    تعتزم وزيرة الخارجية الألمانية أنالينا بيربوك، الدعوة للتوصل لحلول سلام في اليمن والسودان خلال جولتها التي تستغرق ثلاثة أيام في منطقة الخليج. وقالت بيربوك، اليوم الاثنين قبل توجهها إلى السعودية وقطر: “رهان السعودية الآن على المحادثات مع الحوثيين في اليمن تعتبر أول خطوة صحيحة”، معلنة أنها تريد أيضا التحدث عن حقوق الإنسان، موضحة أن الحوار يعني أيضا التحدث بوضوح في القضايا الخلافية. وقالت بيربوك المنتظر أن تصل إلى مدينة جدة السعودية ظهر اليوم الاثنين: “في منطقة أصبحت فيها التوترات مهددة بالانفجار في أي وقت ويقتنع فيها كثيرون بإمكانية حل النزاعات بالوسائل العسكرية، يهمنا نحن الأوروبيون إنشاء قنوات موثوقة مع شركائنا في الخليج”، مضيفة أن الأمر يتعلق أيضا بتدعيم الشركاء في التزامهم بالاستقرار والأمن في المنطقة، مشيرة إلى أن أصوات السعودية وقطر تتمتع بثقل هائل في الأزمات الحالية في المنطقة.

    أكمل القراءة »
  • صورة الإمارات: ندعم جهود الأمم المتحدة لإيجاد حل شامل للأزمة اليمنية

    أكد السفير الإماراتي لدى اليمن محمد الزعابي دعم بلاده لمجلس القيادة الرئاسي اليمني وكل ما يضمن استقرار البلاد ويحقق تطلعاته، كما بحث مع الحكومة الشرعية تنسيق مواقف البلدين. جاء ذلك خلال مشاورات أجراها الزعابي، الأحد، مع وزير الخارجية اليمني أحمد عوض بن مبارك، في العاصمة السعودية الرياض. ووفقاً لوكالة الأنباء اليمنية، فقد بحث الجانبان العلاقات الثنائية وتنسيق مواقف البلدين تجاه القضايا ذات الاهتمام المشترك. وأكد السفير الإماراتي “دعم بلاده للقيادة الشرعية ممثلة بمجلس القيادة الرئاسي، وكل ما يضمن أمن واستقرار اليمن ويحقق تطلعات الشعب اليمني”. كما أعرب عن دعم بلاده للجهود التي تبذلها الأمم المتحدة “لإيجاد حل سياسي شامل ينهي الأزمة اليمنية”.

    أكمل القراءة »
  • صورة السفير الفرنسي: هناك عقبات حوثية أمام تحقيق السلام

    تحدث السفير الفرنسي لدى اليمن جان ماري صفا عمّا وصفها بـ«فرصة تاريخية» لتحقيق السلام باليمن، لكنه أشار إلى وجود عراقيل «يضعها الحوثيون». ووصف صفا في حديث مع «الشرق الأوسط» الحوثيين بأنهم أعداء أنفسهم مستبعداً وجود معتدلين في صفوفهم. وقال إن «الحوثيين لم يحققوا أي تقدم على الجبهات العسكرية، وهناك استياء عام في البلاد منهم، والشعب اليمني يعرف أنهم ربحوا مليارات الدولارات من ميناء الحديدة وغيره، في الوقت الذي تزداد فيه معاناة الناس». وحذّر السفير الفرنسي جماعة الحوثي من أن الفجوة تكبر يوماً بعد آخر بينهم وبين الشعب، وأن المفاوضات من مصلحتهم. ولفت إلى وجود بعض العراقيل «يضعها الحوثيون» أمام جهود السلام الأخيرة، لا سيما في موضوع الرواتب، مشيراً إلى أن الأمر يحتاج إلى مزيد من الوقت. وشدد السفير الفرنسي على أن بلاده تدعم المساعي السعودية – العُمانية التي توفر بيئة مواتية للجهود الأممية، مبيناً أن الاتفاق السعودي – الإيراني كان له تأثير إيجابي على الملف اليمني. ووفقاً لجان ماري صفا، لا توجد حتى الآن أي نية لإصدار قرار جديد من مجلس الأمن يتعلق بالملف اليمني، مشيراً إلى أن الأولوية تنحصر في إحياء عملية سياسية يمنية – يمنية برعاية أممية. ويرى صفا الذي يعد من أبرز السفراء النشطين في الملف اليمني، ويملك دراية واسعة بتعقيدات الأزمة اليمنية، أن الشعب اليمني لديه …

    أكمل القراءة »
  • صورة صرف الرواتب والحلول السياسية تتصدر محادثات السلام في اليمن

    لا تزال الآلية المطلوبة لصرف رواتب الموظفين في مناطق سيطرة ميليشيا الحوثي، وقضايا الحل السياسي تتصدران الاتصالات التي يجريها الوسطاء الدوليون مع الأطراف اليمنية، مع سعي ميليشيا الحوثي للاستحواذ على الرواتب، وضمان تحكمها في المستقبل السياسي للبلاد. ووفق مصادر سياسية يمنية تحدثت إليها «البيان»، فإن الجانب الحكومي كان قد طلب باعتماد الآلية التي كانت قائمة في صرف رواتب الموظفين العموميين قبل انقلاب الحوثيين على الشرعية. حيث كانت تصرف عبر البنك «الأهلي»، و«كاك بنك»، إلا أن ميليشيا الحوثي تعارض ذلك، بحجة أن البنكين تحت سيطرة الحكومة الشرعية، وتطالب بتحويل الرواتب عبر فرع البنك المركزي، الخاضع لسيطرة الميليشيا، الأمر الذي ترفضه الحكومة. قضايا وبحسب المصادر، فإن الجانب الآخر من القضايا التي تتم مناقشتها، هي قضية الحل السياسي، ومستقبل البلاد، وشكل الدولة، وتقاسم السلطة، والموارد النفطية، مؤكدةً أن ميليشيا الحوثي تريد من خلال المحادثات، الحصول على اعتراف بكونها «سلطة شرعية»، ومنحها نصف عائدات النفط والغاز، أما فيما يخص شكل الدولة، وتقاسم السلطة خلال الفترة الانتقالية، يخشى الانقلابيون أن يظهروا كـ«أقلية». فيما قدرت المصادر أن اليمن أمام فرصة حقيقية لإحلال السلام، رغم أنه لا يمكن توقع حل دائم لهذه الحرب المستمرة منذ ثماني سنوات، بين عشية وضحاها. لهذا، تفيد التوقعات بأن تستغرق العملية السياسية وقتاً، فيما سوف تواجه، على الأرجح، العديد من الانتكاسات، بيد …

    أكمل القراءة »
  • صورة تحديث جديد لاستراتيجية أمريكا في الشرق الأوسط.. ما موقع اليمن فيها؟

    بعد فترة أشبه بركود الطين في القعر، تعود الولايات المتحدة الأمريكية للصيد في بركة الشرق الأوسط المليئة بالوحل والكنوز. خلال هذه الفترة تمكنت الصين من رعاية تقارب سعودي إيراني كان من ثماره إنعاش الدبلوماسية الإقليمية واستمرار الهدوء النسبي في جبهات القتال الرئيسية في اليمن وسوريا وليبيا. وما عدا اشتعال حرب في السودان مؤخراً، تشهد المنطقة العربية هدوءاً نسبياً تفاءل به سكان البلدان التي تشهد حروباً أو أوضاعاً سياسية مضطربة، ليكون أساساً لاستقرار مستدام. لم تكن الولايات المتحدة الأمريكية غائبة عن المنطقة ليقال إنها عادت، لكنها بدت خلال الشهور الماضية كما لو أنها في استراحة لترتيب أوراقها، وهو ما كشف عنه جيك سوليفان مستشار الأمن القومي للرئيس جو بايدن في حديث أدلى به في 4 مايو الجاري خلال فعالية لمعهد واشنطن للدراسات الاستراتيجية. سوليفان، الذي توجه إلى المملكة العربية السعودية في اليوم التالي، ألقى كلمة في الفعالية عرض فيها استراتيجية أمريكا في الشرق الأوسط للعقد القادم الذي وصفه بأنه “عقد حاسم، ربما لم نشهده منذ نهاية الحرب العالمية الثانية، حيث سيتم وضع شروط المنافسة مع القوى العظمى وإفساح المجال بشكل كبير أمام التعامل مع التحديات المشتركة حتى مع تزايد حدة تلك التحديات”. وفي مستهل هذا “العقد الحاسم” قال سوليفان إن القرارات التي ستتخذها الإدارة الأمريكية “في العامين أو الثلاثة أو الأربعة …

    أكمل القراءة »
  • صورة منظمة دولية تتوقع انخفاض العنف السياسي في اليمن حتى نهاية مايو

    رصدت منظمة دولية معنية بمراقبة النزاعات في العالم انخفاض العنف السياسي في اليمن إلى أدنى مستوياته خلال شهر أبريل (نيسان) الماضي، وتوقعت أن يستمر كذلك خلال الشهر الحالي. وبحسب مشروع بيانات الصراع المسلح، فقد انخفض الشهر الماضي العنف السياسي في اليمن بنسبة 30 في المائة مقارنة بالشهر السابق، ووصل إلى أدنى مستوى له منذ بداية الحرب. وذكر أن الانخفاض الحاد تزامن مع زيارة الفريقين السعودي والعماني، صنعاء، وسط مفاوضات لإحلال السلام. وأضاف إنه، رغم عدم الإعلان عن أي اتفاق عقب الزيارة، أعقب ذلك بوادر انفراج في الأيام التالية، من خلال إتمام أكبر عملية تبادل للمحتجزين بين طرفي الصراع. وبين المشروع أن المفاوضات تركز على إعادة فتح الموانئ والمطارات اليمنية، ودفع رواتب موظفي الخدمة المدنية في المناطق التي يسيطر عليها الحوثيون، والمحادثات المباشرة بين الحوثيين والحكومة المعترف بها دولياً، والانتقال السياسي لمدة عامين. المشروع المعني بمراقبة النزاع المسلح في أكثر من 50 بلداً حول العالم، قال إنه من المرجح أن يستمر انخفاض العنف المرتبط بمفاوضات السلام خلال شهر مايو (أيار) الحالي.

    أكمل القراءة »
  • صورة صحيفة إماراتية تتحدث عن خارطة للسلام في اليمن تبدأ منتصف مايو الجاري

    قالت صحيفة “الإمارات اليوم” نقلاً عن مصادر دبلوماسية يمنية إن خارطة السلام في اليمن ستتكون من 3 مراحل، متوقعة الإعلان عن أولها منتصف مايو الجاري. وقالت الصحيفة إن “خارطة الطريق التي تم النقاش حولها خلال الفترة الماضية من قبل الوسطاء الإقليميين والدوليين، وأطراف الصراع في اليمن، وصلت إلى مرحلة متقدمة”، منوهة إلى تجاوز “الكثير من العراقيل”. وبحسب المصادر الدبلوماسية للصحيفة فإن المرحلة الأولى تبدأ بإعلان هدنة مدتها ستة أشهر تضم بنود إنسانية واقتصادية، وتشكيل لجان مراقبة في مناطق التماس، وفتح الرحلات الجوية إلى مطار صنعاء، والملاحة البحرية إلى موانئ الحديدة، تحت إشراف الحكومة اليمنية والأمم المتحدة، والعمل على فتح العديد من الطرق والمعابر من بينها طرق تعز، وإطلاق عملية صرف مرتبات الموظفين وفقاً لآلية معدة خصيصاً لهذا الشأن من قبل الوسطاء الدوليين، واستكمال إطلاق الأسرى بين الجانبين. وأوضحت أن المراحل الأخرى، تتعلق بالإعداد والتهيئة لمرحلة انتقالية يتم فيها تشكيل حكومة وحدة وطنية تعد للمرحلة النهائية من السلام والتفاوض بشكل مباشر بين الأطراف اليمنية حول الوضع السياسي والسلاح، تحت إشراف ورعاية دولية وإقليمية.

    أكمل القراءة »
  • صورة صراع الأجنحة الحوثية يعرقل الوصول لاتفاق سلام

    خلافاً للتفاؤل الذي تسيد المشهد اليمني في أبريل (نيسان) الماضي مع الحديث عن قرب التوصل إلى اتفاق لإحلال السلام ينهي سنوات من المعاناة، برز التنافس والصراع بين الأجنحة المكونة لجماعة الحوثي على السطح، ليكشف عن الصعوبات المتعددة التي تواجه هذا المسار، في ظل غياب مركز وحيد للقرار. ففي حين كان الوسطاء السعوديون والعمانيون يناقشون مع قادة الحوثيين في صنعاء اللمسات الأخيرة لمشروع اتفاق شامل للسلام، وكان حصيلة ستة شهور من النقاشات واللقاءات التي عقدت بين الوسطاء وممثلي الجماعة والجانب الحكومي، وشارك في إنضاجه ممثلو الدول المعنية باليمن، خرج قادة معروفون في الجماعة بخطاب تصعيدي، وتبعته اشتراطات وتغيير في الأولويات، وهو ما كان وفق مصادر حكومية سبباً أساسياً في عدم إبرام الاتفاق قبل حلول عيد الفطر كما كان مخططاً لذلك. ويرى عبد الله، وهو أستاذ جامعي في صنعاء طلب الإشارة إلى اسمه الأول فقط خشية الانتقام، أن التنافس بين الأجنحة انعكس على المحادثات، ويضرب مثالاً لذلك بمحمد علي الحوثي الذي ظل طوال السنوات الماضية يقدم نفسه ممثلاً لجناح الاعتدال داخل الجماعة، وحاول من خلال ذلك الوصول إلى رئاسة مجلس الحكم في مناطق سيطرتهم، ويقول إن الرجل ظهر أخيراً أكثر تطرفاً وعداءً لأي جهد يؤدي إلى تحقيق السلام. ويضيف: «من الواضح أن رواتب الموظفين ومعاناتهم المعيشية تأتي في سلم أولويات الحوثيين، ولهذا …

    أكمل القراءة »
  • صورة مع العقبات الحوثية.. تحرك أممي وامريكي لإعادة الزخم لعملية السلام

    مع اختلاق ميليشيا الحوثي عقبات جديدة أمام إبرام اتفاق للسلام في اليمن، استأنف المبعوثان الأممي هانس غروندبورغ، والأمريكي تيم ليندركينح تحركاتهما في اليمن والمنطقة، لإعادة الزخم لتلك الجهود، التي كان يفترض أن تتوج نهاية شهر رمضان بالتوقيع على الاتفاق. ومع وصول مبعوث الأمم المتحدة إلى صنعاء ولقائه بقادة الميليشيا، لمناقشة الاشتراطات التي وضعت وكانت سبباً في تراجع الآمال بالتوصل إلى اتفاق لوقف الحرب قريباً، وصل المبعوث الأمريكي الخاص باليمن إلى المنطقة، بهدف الدفع بالجهود الرامية إلى تأمين التوصل لاتفاق جديد، وإطلاق عملية سلام شاملة، وفقاً لما جاء في بيان وزارة الخارجية الأمريكية. ومن المقرر أن يعقد ليندركنغ لقاءات مع مسؤولين إقليميين، وأيضاً شركاء دوليين للبناء على الهدنة، التي توسطت فيها الأمم المتحدة، والتي وفرت أطول فترة هدوء في اليمن، منذ بدء الحرب قبل سنوات. وبالتزامن مع هذه التحركات يعقد مجلس الأمن الدولي في الأسبوع الثاني من الشهر الحالي، اجتماعه الشهري الخاص باليمن، بشأن مناقشة جديد التطورات السياسية والعسكرية والأوضاع الإنسانية، وفي مقدمتها جهود إبرام اتفاق لوقف إطلاق النار يمهد لبدء عملية سياسية شاملة، برعاية الأمم المتحدة يؤدي إلى حل دائم للصراع. ووفق ما هو مقرر، سيقدم المبعوث الأممي إحاطة يركز فيها على المؤشرات الواعدة في الجهود المبذولة لإنهاء الانقلاب الحوثي، وإطلاق عملية سياسية يمنية شاملة، تقود إلى حل مستدام للصراع. …

    أكمل القراءة »
  • صورة المبعوث الأمريكي لليمن يبدأ جولة خليجية

    بدأ تيم ليندركينج، المبعوث الأمريكي إلى اليمن، يوم الإثنين، جولة خليجية، تتقدمها زيارة المملكة العربية السعودية، في زيارة تهدف إلى دعم عملية السلام. وأعلنت وزارة الخارجية الأمريكية، اعتزام ليندركينج لقاء مسؤولين من أطرف النزاع والدول الإقليمية والشركاء الدوليين، لبحث سبل إنهاء الصراع المستمر منذ سنوات، مشددة على ضرورة عقد مفاوضات شاملة. وأكد ليندركينج، في تصريحات بوقت سابق، دعم الولايات المتحدة الأمريكية أي جهود مبذولة من مجلس القيادة الرئاسي لوضع رؤية مستقبلية، والاستعداد لعملية سياسية.

    أكمل القراءة »
زر الذهاب إلى الأعلى