الشرعية
-
توقعت مصادر سياسية إعلان اتفاق الهدنة الجديدة بين الحكومة الشرعية ومليشيا الحوثي، خلال شهر رمضان المقبل، وتحديدًا في ذات الموعد التي أعلن فيه عن الهدنة السابقة. ونقلت صحيفة “القدس العربي” عن المصادر قولها، إن ثمة مؤشرات تؤكد ترجيح نجاح المفاوضات الأخيرة لتبادل الأسرى، وتنفيذ صفقة تبادل الأسرى الأخيرة خلال رمضان كدليل إضافي نحو «بناء الثقة» يسبق إعلان اتفاق الهدنة. وسيشمل الاتفاق إطلاق الحوثيين 823 أسيرا من بينهم 16سعوديا و3 سودانيين بالإضافة إلى ناصر منصور هادي شقيق الرئيس اليمني السابق عبدربه منصور هادي، ووزير الدفاع الأسبق اللواء محمود الصبيحي وقائد المنطقة العسكرية الرابعة سابقا اللواء فيصل رجب مقابل إفراج الحكومة المعترف بها والجانب السعودي عن 1400 أسير، بحسب مصادر إعلامية. ومن المحتمل أن يكون اتفاق الهدنة الجديد لمدة عام في حال اتفق الطرفان على وثيقة «الخطوط العريضة للتسوية السياسية» التي صارت ضمن أجندة مشاورات مسقط، وذلك عقب الاتفاق على الملف الإنساني، وارتباط ذلك كله بنجاح الجولة السابعة من مفاوضات تبادل الأسرى في جنيف، حسب مصدر سياسي للصحيفة اللندنية. وأمس السبت، انطلقت مشاورات تبادل الأسرى بين الحكومة الشرعية ومليشيا الحوثي، في ظل توقعات بنجاح تلك المفاوضات.
أكمل القراءة » -
يحبس اليمنيون أنفاسهم، في انتظار إعلان اتفاق مبادئ بين الحكومة الشرعية ومليشيا الحوثي، بعد أنباء عن قرب موعد توقيع الاتفاق. ونقلت صحيفة “الإمارات اليوم” عن مصادر مطلعة، تأكيدها قرب إعلان اتفاق مبادئ بين الاطراف اليمنية وميليشيات الحوثي ينظم عملية التفاوض لإحلال السلام الشامل، يسبقه الاتفاق على بنود انسانية واقتصادية عديدة. وأضافت المصادر أن مشاورات غير مباشرة بين الاطراف اليمنية، برعاية الأمم المتحدة وعدد من الوسطاء الدوليين، جرت في سلطنة عمان، والأردن، افضت للتوصل إلى الاتفاق الجديد، الذي يشمل عدد ًا من المحاور التفاوضية المستقبلة. وأكدت المصادر استكمال التفاوض على البنود الانسانية المتمثلة “بإطلاق الاسرى، وصرف المرتبات، وتوسيع الملاحة في مطار صنعاء وميناء الحديدة، وفتح عدد من المعابر والطرق في بعض المدن المحاصرة”، بحسب الصحيفة. وترى المصادر أن الاتفاق لن يكون على أرضية صلبة، نتيجة التجارب السابقة مع الميليشيات الحوثية التي لم تلتزم بأي اتفاق سابق، والتي كان آخرها اتفاق الهدنة، اتفاق ستوكهولم. واستبعدت المصادر، ان يكتب للجهود الحالية النجاح، في ظل استمرار تصعيد الميليشيات والتحضير لجولة حرب جديدة، ورفع الالتزام بتقديم أي تنازلات وكل ما تسعى اليه تحقيق مكاسب ميدانية واقتصادية وسياسية، وتريد من الاطراف الاخرى الاعتراف بوجودها حاكمة للمناطق الخاضعة لسيطرتها. يشار إلى أن وفدي الحكومة الشرعية ومليشيا الحوثي المتعلقة بالتفاوض حول ملف “الأسرى” غادرت إلى جنيف، لبدء جولة …
أكمل القراءة » -
كشفت مصادر اقتصادية يمنية عن اتخاذ الجماعة الحوثية سلسلة من الإجراءات التي تستهدف تشديد الخناق على الحكومة الشرعية المعترف بها دوليا وتجفيف إيراداتها المالية، مشيرة إلى أن هذه الإجراءات لا تستهدف القطاع الاقتصادي والمالي الحكومي فقط بل تمتد إلى شركات القطاع الخاص العاملة في المناطق المحررة والتي باتت تواجه حزمة من القرارات الحوثية التي تحد من نطاق نشاطها. ولفتت هذه المصادر إلى أن الحوثيين أجبروا الشركات والموردين في مناطق سيطرتهم على تحويل بضائعهم وحاوياتهم التجارية إلى ميناء الحديدة بدلا من ميناء عدن. كما فُرضت عقوبات مالية على أي بضائع قادمة عبر المنافذ البرية بين المناطق المحررة والأخرى الخاضعة لسيطرة الميليشيات الحوثية، حيث نُصِبت نقاط جمركية في تلك المناطق. وقالت مصادر إعلامية إن الحوثيين باتوا يمنعون دخول الكثير من المنتجات القادمة من المحافظات المحررة، ويتعمدون تأخيرها لأسابيع في النقاط الجمركية المستحدثة، بهدف إضعاف شركات القطاع الخاص العاملة في المحافظات الجنوبية وابتزازها وإجبارها على نقل نشاطها الاقتصادي إلى المحافظات الخاضعة لسلطة الحوثيين التي تضم الكتلة السكانية الأكبر في اليمن. وحذّر مراقبون وخبراء اقتصاديون يمنيون من انعكاس الإجراءات الحوثية، التي ترقى إلى حرب اقتصادية مفتوحة، على الوضع الاقتصادي والمالي ضمن المناطق المحررة، في ظل غياب أي إجراءات مماثلة من قبل الحكومة الشرعية لعكس نتائج وآثار الإجراءات الحوثية التي طالت القطاع الخاص في المحافظات …
أكمل القراءة » -
طالبت الحكومة اليمنية، المعترف بها دوليا، بقائمة سوداء تضم قيادات الحوثي المتورطة في تجنيد الأطفال. وقال وزير الإعلام والثقافة والسياحة، معمر الإرياني، إن تحويل جماعة الحوثي، الموالية لإيرتن المدارس في المناطق الخاضعة لسيطرتها، إلى معسكرات قتالية، والتي تمثل جريمة حرب وجريمة مرتكبة ضد الإنسانية. وأشار، إلى ان الجماعة المسلحة حولت فصول الدراسة إلى قاعات لتدريب الاطفال بعمر الزهور على تفكيك واستخدام الأسلحة الخفيفة والمتوسطة، ثم ساقتهم للموت في جبهات القتال، في أكبر جريمة ترتكبها بحق التعليم والطفولة في اليمن. وقال الإرياني إن هذه الممارسات الاجرامية تعيد للأذهان مشاهد تدريب عناصر التنظيمات الارهابية “داعش، القاعدة” للأطفال على استخدام الأسلحة في معسكرات خاصة. وطالب ، المجتمع الدولي والأمم المتحدة والمبعوث الأممي ومنظمات حقوق الانسان وحماية الطفولة بالقيام بواجباتهم القانونية ازاء هذه الجريمة الشنعاء، والعمل على اعداد قائمة سوداء بقيادات مليشيا الحوثي المتورطة في تجنيد الأطفال، وحرف العملية التعليمية عن مسارها.
أكمل القراءة » -
قال معمر الإرياني وزير الإعلام والثقافة والسياحة “إن تنامي حالة الغضب الشعبي في المناطق الخاضعة لسيطرة جماعة الحوثي الموالية لإيران، وموجة الانتقادات التي اجتاحت مواقع التواصل لنشطاء ومشاهير كان بعضهم من انصارها، نتيجة طبيعية لممارسات المليشيا وفساد قياداتها، واستمرارها في العبث بقوت الناس والمتاجرة بمعاناتهم وآلامهم”.وأضاف أن ما يحدث يشكل ملامح انتفاضة شعبية قادمة، بعد ان بات السواد الاعظم من المواطنين في مناطق سيطرة المليشيا، بما فيهم من انخدعوا بشعاراتها، على قناعة تامة بفشلها وفسادها، ومسئوليتها عن الاوضاع التي آلت إليها البلد، وافتقادها لأي مشروع وطني، وأنها مجرد اداة لتنفيذ الأجندة التوسعية الإيرانية”. وأشاد الارياني بانتفاضة الشعب الإيراني التي عمت مختلف المحافظات لليوم المائة على التوالي..مؤكداً أن هذه الثورة المتصاعدة جديرة بدفع اليمنيين للانتفاضة على خُدام ملالي طهران، انتصاراً لهويتهم وعزتهم وكرامتهم في وجه مليشيا إرهابية اهلكت الحرث والنسل وجلبت الفقر والجوع والمرض ودمرت كل شيء جميل في البلد.وطالب الارياني المجتمع الدولي والأمم المتحدة والمبعوث الأممي ومنظمات حقوق الانسان الذين يصمون آذانهم عن جرائم وانتهاكات جماعة الحوثي اليومية بحق المواطنين، وسياسات الافقار والتجويع والافقار، بالاستماع لأصوت الناس، والانحياز لمطالبهم العادلة في الخلاص من المليشيا، وحقهم الطبيعي في العيش بحرية وعزة وكرامة.
أكمل القراءة » -
توقف قطار الإصلاح والتغييرات التي شرع بها مجلس القيادة الرئاسي اليمني عقب تشكيله، ويرجع المراقبون ذلك إلى خشية رئيس المجلس رشاد العليمي من أن يتسبب فتح ملف التغيير في مؤسسات الشرعية وفقا لخارطة النفوذ الجديدة داخل المجلس في موجة جديدة من الصدامات، خصوصا بين المجلس الانتقالي الجنوبي الذي يطالب بإعادة بناء مؤسسات الشرعية، وبين حزب الإصلاح الذي يرى أن أي تغيير قد يأتي على حساب المكاسب التي راكمها في مؤسسات الشرعية خلال فترة الرئيس السابق عبدربه منصور هادي. خارطة تحالفات غير نهائيةوتشير المعطيات إلى تشكل خارطة تحالفات أولية وغير نهائية داخل مجلس القيادة الرئاسي منذ إعلانه في السابع من أبريل 2022، وأبرز أطراف هذه التحالفات غير المعلنة، عيدروس الزبيدي وأبوزرعة المحرمي من جهة وسلطان العرادة وعبدالله العليمي من جهة أخرى، في حين تميل مواقف العميد طارق صالح في معظم المواقف الخلافية إلى كتلة الإصلاح، فيما تتأرجح مواقف رئيس وبقية أعضاء المجلس. ووفقا لمصادر مطلعة تتمحور معظم القضايا المثيرة للجدل داخل المجلس حول إعادة تشكيل الحكومة واستكمال برنامج الإصلاحات داخل مؤسسة الشرعية وكذلك استئناف تنفيذ اتفاق الرياض الموقع بين المجلس الانتقالي الجنوبي والحكومة اليمنية في نوفمبر عام 2019 والتي تنص على إعادة تعيين المحافظين ومدراء الأمن في المحافظات الجنوبية المحررة وإعادة انتشار قوات الجيش والقوات التابعة للمجلس الانتقالي الذي يطالب بسحب …
أكمل القراءة » -
قال مسؤول يمني إن الاجتماع المزمع عقده بداية الأسبوع الحالي في العاصمة الأردنية عمان تحت رعاية المبعوث الأممي لليمن هو اجتماع خاص للفرق العسكرية لبحث الخروقات والهدنة ولا شأن لفتح المعابر بها. وأكد نبيل جامل عضو الفريق الحكومي لفتح معابر تعز والمناطق الأخرى، عدم وجود أي جولة مفاوضات جديدة بشأن فتح المعابر والطرق مع الحوثيين في عمان، كما تروج الميليشيا لذلك، وفق ما نقلت صحيفة “الشرق الأوسط”. لا جديد بعد لقاء مسقطوأضاف “كما يبدو أن مهمة المبعوث الأممي الأخيرة في مسقط لم تأتِ بجديد، لا يزال الحوثيون يرفضون فتح الطرقات والمعابر، ومع ذلك يمارسون هوايتهم المفضلة في المراوغة وكسب الوقت دون تطبيق أي بند من الهدنة”. كما أشار إلى أن الوقت يمر دون تحقيق أي تقدم في هذا الملف من شأنه أن يضع المبعوث الأممي لليمن والمجتمع الدولي أمام تحديات حقيقية. الوفد الحكومي غادر لعمانفي المقابل، أكد مصدر حكومي يمني أن فريق اللجنة العسكرية المعني ببحث الهدنة والخروقات غادر بالفعل العاصمة المؤقتة عدن السبت إلى العاصمة الأردنية عمان. تأتي تصريحات جامل رداً على أنباء بثتها ميليشيا الحوثي على لسان يحيى الرزامي تتحدث عن غياب وفد الشرعية وعدم الجدية في تخفيف معاناة أبناء تعز، على حد زعمه. وكان رئيس مجلس القيادة الرئاسي رشاد العليمي، أكد للمبعوث الأممي لليمن قبل أيام عدم …
أكمل القراءة » -
قالت صحيفة البيان الإماراتية إن سقف طموحات اليمنيين، ارتفعت مع موافقة أطراف الصراع على تمديد الهدنة شهرين إضافيين، إذ تنامت الآمال بتوحيد العملة وصرف رواتب الموظفين الموقوفة منذ ست سنوات، فيما أكّدت منظمات الإغاثة، أنّ المكاسب الكبيرة التي حقّقتها الهدنة الأولى تفتح الباب واسعاً أمام تحقيق سلام دائم وإنهاء معاناة ملايين اليمنيين ممن تشردوا أو من يعيشون على المساعدات الغذائية للمنظمات الأممية. وأفادت الصحيفة أن تطلعات اليمنيين إلى البدء بفتح الطرقات إلى مدينة تعز وبقية محافظات البلاد تنامت أثناء الهدنة الثانية، مطالبين بأن ينصب التركيز في هذه المرحلة على توحيد السياسة النقدية، وصرف رواتب الموظفين في مناطق سيطرة الحوثيين، الأمر الذي لقي تجاوباً من أطراف الصراع، إذ أكّدت الحكومة في رسالة موافقتها على تمديد الهدنة، ضرورة تكريس المرحلة الجديدة من الهدنة لاستكمال فتح الطرقات وتخصيص العائدات الجمركية للوقود الواصل لميناء الحديدة لمصلحة رواتب الموظفين الموقوفة، فيما ردّ الحوثيون بمطالب مماثلة، معلنين قبول تلك الاقتراحات، ومطالبين بتوحيد السياسة النقدية. وتشير الصحيفة: مع أنّ العراقيل الحوثية حالت دون استكمال تنفيذ بنود المرحلة الأولى من الهدنة، ولا سيّما رفضهم فتح الطرق المؤدية لمدينة تعز، إلّا أنّ التحرّكات الإقليمية والدولية الداعمة للسلام، دفعت بالحكومة للقبول بتمديد الهدنة ومنح مبعوث الأمم المتحدة فرصة إضافية عدة أيام لإقناع الحوثيين بتنفيذ ذلك البند، فضلاً عن أنّ هذه …
أكمل القراءة » -
حظي اعلان الهدنة الإنسانية في اليمن الذي أعلن عنه المبعوث الأممي إلى اليمن هانس غروندبرغ، مساء الجمعة بترحيب عربي ودولي واسع.ومساء الجمعة، أعلن المبعوث الأممي إلى اليمن هانس غروندبيرغ عن موافقة أطراف الصراع على هدنة لمدة شهرين قابلة للتمديد، تبدأ اعتبارا من السبت، فيما رحبت بها الحكومة اليمنية وجماعة الحوثي، دون صدور تعليق من التحالف العربي (تقوده السعودية) بشأنها حتى الساعة (18:30 ت.غ).وتنص الهدنة، وفق الأمم المتحدة، على “وقف جميع العمليات العسكرية الجوية والبرية والبحرية الهجومية داخل اليمن وعبر حدوده، وموافقة أطراف الصراع على دخول سفن الوقود إلى موانئ الحديدة (غرب) وقيام رحلات تجارية من مطار صنعاء إلى وجهات محددة سلفا بالمنطقة، إضافة لفتح الطرق بتعز (جنوب غرب) والمحافظات اليمنية الأخرى”.وبهذا الصدد، أثنى غوتيريش في تصريحات للصحفيين في مقر الأمم المتحدة بنيويورك، “على جهود الحكومة اليمنية وقوات التحالف بقيادة السعودية وجماعة الحوثي لاتفاقهم على وقف إطلاق النار باليمن، بما في ذلك الهجمات عبر الحدود”.وقال: “أحث جميع الأطراف على اتخاذ الترتيبات اللازمة لدعم التنفيذ الناجح للهدنة، وتفعيل آليات التعاون دون تأخير”.وطالب غوتيريش “بأن تكون هذه الهدنة خطوة أولى لإنهاء الحرب المدمرة”.وحث الأمين العام للأمم المتحدة، الأطراف “على الاستفادة من هذه الفرصة من خلال التعاون بحسن نية ودون شروط مسبقة مع مبعوثي الخاص، في جهوده لاستئناف عملية سياسية يمنية شاملة وشاملة”من جانبه …
أكمل القراءة » -
وضعت الرئاسة اليمنية شروطها التي تضمن من خلالها بقائها في السلطة والتحكم بالمشهد لفترة قادمة. حيث رحبت الرئاسة اليمنية بالدعوة الخليجية لعقد مشاورات يمنية – يمنية في العاصمة السعودية الرياض نهاية الشهر الجاري وبرعاية مجلس التعاون الخليجي ولكنها وضعت شروطها للمشاركة في هذه المشاورات . وقالت ان اي مشاورات يجب ان تستند للمرجعيات الثلاث وفي مقدمتها المبادرة الخليجية ومخرجات الحوار القرار الدولي 2216 . مراقبون سياسيون اعتبروا ان وضع شروط من قبل الشرعية هو تعمد لافشال هذه الدعوة وبطريقة محترفة، كون الشرعية تدرك ان المرجعيات الثلاث لم تعد صالحة للبناء عليها خصوصاً بعد فشل الشرعية في تحقيق اي نصر على الأرض . واضافوا ان طراف في الشرعية ستختلق المشاكل حتى تستمر في ادارتها الفاشلة للبلاد رغم الوضع المأساوي الذي وصلت اليه اوضاع المواطنين في الداخل على مختلف المستويات ورغم فشلها في تحقيق اي انجاز اقتصادي او سياسي او عسكري طوال الفترة الماضية . وطالبوا من دول الخليج العربي عدم الاستماع لمطالب الشرعية والتعامل مع الواقع على الأرض وافرازات ما بعد الحرب . يذكر ان أمبن عام التعاون الخليجي نايف الحجرف، دعا الاطراف اليمنية الى مشاورات نهاية الشهر في الرياض وقال : “أن هذه المشاورات تهدف إلى وقف إطلاق النار في اليمن، وإدارة الشأن الأمني وفتح الممرات الإنسانية، وتهدف لوقف تدهور …
أكمل القراءة »