الفقر

  • صورة تقرير دولي: طوارئ إنسانية سيشهدها اليمن في العام المقبل جراء الانهيار الاقتصادي

    صنف تقرير دولي، اليمن، ضمن قائمة البلدان العشرين الأكثر عرضة لخطر حالات الطوارئ الإنسانية خلال العام القادم. وأرجع التقرير الصادر عن لجنة الإنقاذ الدولية السبب الرئيس في ذلك إلى استمرار الانهيار الاقتصادي وارتفاع مستوى انعدام الأمن الغذائي الناجم عن الحرب الدائرة منذ 9 سنوات. وأوضح أن عَقدا من الحرب أدى إلى انهيار اقتصاد البلاد بشكل كبير وانتشار الفقر على نطاق واسع، مشيرا إلى أن الحرب قادت إلى إضعاف العملة وارتفاع أسعار السلع الأساسية في ظل اقتصادَين متوازيين. وتوقع التقرير أن تتسبب هجمات الحوثيين في البحر الأحمر بفرض عقوبات إضافية من شأنها أن تزيد من إضعاف الاقتصاد، داعيا إلى تكثيف الجهود الدولية لمواجهة أزمة الجوع وسوء التغذية في اليمن، وسد الفجوات التمويلية للبرامج الإنسانية. وفي هذا السياق، كشفت دراسة حديثة عن تعرض 290 ألف أسرة نازحة في محافظة مأرب لآثار نفسية متفاوتة بسبب الحرب ومخاطر النزوح من مناطق سيطرة مليشيا الحوثي. الدراسة التي أجراها المركز القومي للدراسات الاستراتيجية بمدينة مأرب، بينت وجود 32 أثرا نفسياً لدى النازحين في مأرب، بحسب متغيرات الجنس والعمر والحالة الاجتماعية والسكن. وأشارت إلى أن الآثار النفسية تجسدت في الشعور بالقلق، والخوف، والإحباط، والضيق، وضعف الثقة والأمان، والميل للعزلة، محذرة من خطورة تفاقهما على السلم الاجتماعي حاضرا ومستقبلا.

    أكمل القراءة »
  • صورة البنك الدولي : ازدياد عدد الجوعى في اليمن بأكثر من 6 ملايين شخص

    أكد تقرير دولي أن الحرب الدائرة منذ نحو تسع سنوات في اليمن، وتداعياتها الاقتصادية والإنسانية الكارثية، زادت عدد الذين يعانون من الجوع في البلاد بأكثر من 6 ملايين شخص.وقال البنك الدولي (WB) في تقرير حديث، إن عدد اليمنيين الذين يعانون من الجوع كل يوم زاد بمقدار 6.4 مليون شخص خلال التسع سنوات الأخيرة من الحرب، حيث “ارتفع العدد من 10.6 مليون في عام 2014 إلى 17 مليون شخص في 2023”.وأضاف التقرير الذي نُشر تحت عنوان “مكافحة انعدام الأمن الغذائي وسوء التغذية في خضم تحدياتٍ متعددة”، أن انعدام الأمن الغذائي يمثل التحدي الأكثر إلحاحاً الذي يواجه اليمن في وقته الحاضر في ظل استمرار الحرب وتصاعد معدلات التضخم وتغير المناخ.وأوضح البنك الدولي أن مكافحة التحدي الذي يمثله انعدام الأمن الغذائي يتطلب استجابة متعددة القطاعات، وبالتالي “فإننا وشركاؤنا نتعامل مع هذا التحدي من زوايا عدة، وبطرق عديدة، منها “خلق فرص عمل مؤقتة، ومساندة البرنامج الوطني للتحويلات النقدية، وتحسين صحة النساء والأطفال، وضمان حصول اليمنيين على مياه الشرب المأمونة”.وأشار التقرير إلى أن “المشروع الطارئ لتعزيز الحماية الاجتماعية والتصدي لجائحة كورونا”، هو أهم المشاريع التي يمولها البنك الدولي من أجل المساعدة في مواجهة سوء التغذية والمجاعة بالنسبة لمعظم المنتمين للفئات الأكثر احتياجاً من اليمنيين.ويتضمن المشروع تحويلات نقدية (النقد مقابل العمل)، وبرنامج النقد مقابل التغذية الذي …

    أكمل القراءة »
  • صورة انذار المجاعة تتوقع سقوط مليون يمني إضافي في براثن الجوع بحلول مايو 2024

    توقعت شبكة دولية أن أزمة انعدام الأمن الغذائي في اليمن ستزداد تفاقماً خلال الأشهر الأولى من العام القادم، وسينضم نحو مليون شخص إلى قائمة المحتاجين للمساعدات الغذائية بحلول مايو 2024.وقالت شبكة نظام الإنذار المبكر بالمجاعة (FEWS NET)، في تحليل نوفمبر 2023، حول الاحتياجات المتوقعة من المساعدات الغذائية الطارئة في البلدان التي تغطيها الشبكة، إن أزمة انعدام الأمن الغذائي في اليمن ستزداد تفاقماً في العام القادم، وسيصبح ما بين (18 – 19) مليون شخص بحاجة لمساعدات غذائية عاجلة في مايو 2024، مقارنة بـ(17 – 18) مليون شخص في نوفمبر الجاري.وأضاف التحليل أن اليمن ستظل في صدارة قائمة 31 بلداً تغطيها الشبكة، في معدل عدد الأشخاص الذين يحتاجون إلى المساعدة الغذائية الإنسانية بحلول شهر مايو 2024، وذلك بعدد 19 مليون شخص، تليها إثيوبيا (17 مليون) ونيجيريا (14 مليون) والسودان (11 مليون) والكونغو الديمقراطية (10 ملايين).وأشارت الشبكة إلى أن اليمن وجنوب السودان سيسجلان المعدل الأعلى في نسبة الذين يحتاجون لمساعدات غذائية من إجمالي السكان، حيث أن 55% من السكان في كل منهما سيحتاجون للمساعدة بحلول مايو القادم، تليهما الصومال والسودان وأفغانستان بنسبة 25%، ثم إثيوبيا والكونغو الديمقراطية وهايتي بنسبة 15% من السكان.وأوضح التحليل إلى أن العدد الإجمالي للمحتاجين للمساعدات الغذائية للبلدان تحت المراقبة سيزيد 10 ملايين شخص في مايو القادم، حيث من المتوقع …

    أكمل القراءة »
  • صورة إحصائية حكومية صادمة : 75% من الأسر تعاني الجوع وأوضاع معيشية مزرية ونصف التلاميذ تركوا الدراسة في المناطق المحررة

    أكد رئيس الوزراء أن نتائج مسح صادمة ومؤشرات خطيرة كشف عنها مسح تم إجراؤه حول وضع شريحة واسعة من السكان في المحافظات المحررة. جاء ذلك خلال حضور رئيس مجلس الوزراء د. معين عبدالملك، يوم الأحد، في العاصمة المؤقتة عدن، فعالية إطلاق تقرير المسح متعدد المؤشرات والتي أقامها الجهاز المركزي للإحصاء بالشراكة مع منظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسف). ويشمل المسح العنقودي المتعدد 42 من المؤشرات الأساسية في أهداف التنمية المستدامة، ويهدف إلى جمع البيانات التي يمكن مقارنتها على المستوى الدولي لطيف واسع من المؤشرات حول وضع النساء والفتيات والفتيان، وبما يساعد في الحصول على البيانات اللازمة لوضع السياسات والبرامج وخطط التنمية الوطنية. وقال رئيس الوزراء: “حرصت على حضور هذه الفعالية بعد الاطلاع على نتائج المسح وهي لافتة وبعضها صادم، وبعضها مؤشرات خطيرة، ولكن السبب الأول لأنه يمكن هذا أول مسح بهذه المعايير منذ عام 2006م، وهو مسح عنقودي يهتم بالأسر ويساعد على وضع مؤشرات فيما يتعلق بأفراد الأسرة من النساء والأطفال والفتيات والفتيان”. وتطرق إلى النتائج الصادمة التي وردت في هذا المسح جراء الحرب التي أشعلتها جماعة الحوثي، وأوصلتنا إلى مرحلة نحتاج إلى سنوات من النمو الحقيقي والإيجابي بمعدلات عالية حتى نستطيع الوصول إلى نقطة ما قبل الحرب.. وقال: “الأرقام الصادمة تتعلق بالأمن الغذائي، عندما يكون لدينا 49 في المائة من …

    أكمل القراءة »
  • صورة ارتفاع الفقر بنسبة 80% وانكماش الاقتصاد إلى 50% في اليمن

    أكدت الحكومة اليمنية، ارتفاع نسبة الفقر في البلاد، إلى 80% وانكماش الاقتصاد بنسبة 50%، في ظل الصراع الذي يشهده اليمن منذ 9 سنوات.جاء ذلك في كلمة وزير التخطيط والتعاون الدولي واعد باذيب، في المنتدى السياسي الرفيع المستوى للعام الجاري 2023، الذي اختتم أعماله امس الأربعاء، في مدينة نيويورك الأميركية، وفق وكالة سبأ اليمنية.ودعا باذيب، المجتمع الدولي إلى دعم اليمن لإحلال السلام وتنفيذ برنامج شامل لإعادة الاعمار وتحقيق أهداف التنمية المستدامة، مشيرا إلى التحديات غير المسبوقة التي تواجه اليمن والتي تمثلت في انقلاب جماعة الحوثي على الدولة واحتلال المؤسسات.وأشار إلى أن اليمن يواجه أزمة متفاقمة في مختلف المجالات، حيث وصلت نسبة انعدام الأمن الغذائي إلى 60% من السكان، وهناك 80% من السكان يحتاجون إلى مساعدات إنسانية، فضلاً عن نزوج حوالي 4.3 مليون إنسان ويفتقرون إلى الخدمات الأساسية.كذلك يواجه البلد ارتفاع المديونية الخارجية وانكماش الاقتصاد بأكثر من 50% من الناتج المحلي، وتراجع الإيرادات العامة، وارتفاع نسبة الفقر إلى حوالي 80%.ولفت باذيب إلى تفاقم الوضع المالي للحكومة مؤخراً نتيجة استهداف جماعة الحوثي لموانئ تصدير النفط بالطيران المسير، ما أدى إلى تضرر الموانئ وتوقف تصدير النفط الذي يمثل ما نسبته 65% من الإيرادات العامة.

    أكمل القراءة »
  • صورة الجوع والفقر كوابيس تنهك معظم سكان اليمن

    يواصل الجوع والفقر إنهاك معظم سكان اليمن، مع إضافة 1.6 مليون شخص إلى قائمة السكان في مستويات الطوارئ من الجوع، حيث يصل مجموع هؤلاء إلى 7.3 ملايين بحلول نهاية العام الجاري، كما ان حوالي 19 مليون شخص – ستة من كل عشرة أشخاص ـ يعانون من انعدام الأمن الغذائي بشكل حاد، بينما يعاني 3.5 ملايين شخص من سوء التغذية الحاد، حيث يسجل معدل سوء التغذية بين النساء والأطفال في اليمن من بين أعلى المعدلات في العالم. ووفق مسح أجراه برنامج الأغذية العالمي في آخر تحديث له حول الأمن الغذائي في مختلف أنحاء البلاد فإن قصور الغذاء قد تجاوز مستويات عالية جداً من 40 % في 19 محافظة، وأكد المسح أن هذه أرقام «مثيرة للقلق وتؤكد أن الكارثة تلوح في الأفق». مبيناً أن العديد من العوامل الداخلية والخارجية ساهمت في استمرار تدهور انعدام الأمن الغذائي لتشكل تهديداً لملايين اليمنيين. شراء الطعام ودعم التقرير أقوال القائم بأعمال مدير العمليات في مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية، حيث قد أصبح عدد أقل من الناس قادرين الآن على شراء الطعام. ولا يوجد حل واحد لأزمة الغذاء في اليمن، لكن المشاريع الإنسانية تلبي الحد الأدنى من الاحتياجات الغذائية للأشخاص الأكثر ضعفاً، والقدرة على تجنيب الكثير من الناس خطر الجوع، في بلد يواجه فيه نسبة متزايدة من السكان …

    أكمل القراءة »
زر الذهاب إلى الأعلى