الملاحة الدولية

  • صورة الجيش الأمريكي يعلن تدمير طائرة مسيرة حوثية فوق البحر الأحمر

    أعلنت القيادة المركزية الأمريكية (سنتكوم) أن قواتها تمكنت، في وقت متأخر من مساء الاثنين، من تدمير طائرة مسيرة أطلقها الحوثيون فوق البحر الأحمر.وذكرت القيادة المركزية، في بيان موجز على منصة “إكس”، أنه “في يوم 6 مايو/أيار 2024، حوالى الساعة 10:47 صباحاً (بتوقيت صنعاء) نجحت قوات القيادة المركزية الأمريكية (USCENTCOM) في التصدي وتدمير طائرة بدون طيار أطلقها الإرهابيون الحوثيون المدعومين من إيران فوق منطقة البحر الأحمر”.وأضاف البيان: “تقرر أن الطائرة بدون طيار تمثل تهديداً وشيكاً للولايات المتحدة وقوات التحالف والسفن التجارية في المنطقة”.وقالت “سنتكوم” إن قواتها تتخذ “هذه الإجراءات لحماية حرية الملاحة وجعل المياه الدولية محمية وأكثر أمناً للسفن الأمريكية والتحالف والسفن التجارية”.

    أكمل القراءة »
  • صورة الجيش الأمريكي: اشتبكنا مع 5 طائرات مسيرة فوق البحر الأحمر

    اشتبك الجيش الأمريكي، اليوم الإثنين، مع خمس طائرات مسيرة أطلقتها مليشيا الحوثي الإرهابية المدعومة من إيران فوق البحر الأحمر. وأوضحت القيادة الأمريكية المركزية أن تلك المسيرات شكلت تهديدًا وشيكًا على التحالف الذي تقوده أمريكا والسفن التجارية في المنطقة. ولم تذكر القيادة المركزية الأمريكية في بيانها ما إذا تم تدمير الطائرات المسيرة.

    أكمل القراءة »
  • صورة البحرية الأمريكية تحدد هوية البحار “المفقود” في البحر الأحمر

    حدّدت البحرية الأمريكية هوية البحار الذي “فُقد في البحر من السفينة يو إس إس ماسون” في البحر الأحمر، الأربعاء الماضي.وأوضحت البحرية الأمريكية، في بيان السبت، أن البحار “ميكانيكي الطيران من الدرجة الثانية أوريولا مايكل أريغبيسولا”، وفقًا لبيان.وقالت وزارة الدفاع الأمريكية إن وفاته كانت “نتيجة حادث غير قتالي”، لكنها أضافت أن الحادث قيد التحقيق حاليًا.وأكد الضابط إريك كوهوت، قائد أريغبيسولا، أنه “يجسد الشخصية المتفانية والروح المحاربة المدروسة لبحار البحرية الأمريكية”.وأضاف كوهوت: “لقد جسد الضابط الصغير أريجبيسولا تمامًا الشخصية المتفانية والروح المحاربة المدروسة لبحارة البحرية الأمريكية”.وقال كوهوت في بيان، “إن أدائه المتميز قبل وأثناء النشر تجاوز بكثير صيانة الطائرات.. أعمق أفكارنا وصلواتنا مع عائلته”.

    أكمل القراءة »
  • صورة رويترز: وكالة شحن أممية تقول إن هجمات الحوثيين يجب أن تتراجع لإنقاذ سفينتين

    قالت هيئة تنظيم الشحن البحري التابعة للأمم المتحدة إن الجهود المبذولة للحد من الأضرار البيئية الناجمة عن غرق سفينة شحن بعد هجوم صاروخي للحوثيين وأخرى مهجورة أثناء هجوم ناري، معلقة لحين تخفيف الهجمات على السفن.وأصبحت السفينة روبيمار المملوكة للمملكة المتحدة الشهر الماضي أول سفينة تفقد منذ أن بدأ الحوثيون استهداف السفن التجارية في منطقة البحر الأحمر في نوفمبر. وقد غرقت سفينة النقل السائبة التي تحمل 21,000 طن متري من الأسمدة الموجودة في عنبر الشحن الخاص بها في المياه الضحلة بين اليمن وإريتريا منذ أواخر فبراير.وتم التخلي عن السفينة True Confidence المملوكة لليونان في وقت سابق من هذا الشهر بعد أن اشتعلت فيها النيران في هجوم أدى إلى مقتل ثلاثة من أفراد الطاقم بالقرب من ميناء عدن اليمني.وتعد عمليات الإنقاذ، التي يمكن أن تشمل إعادة تعويم السفن، والقطر والإصلاحات، أمراً بالغ الأهمية لحماية الحياة البحرية والبيئات الساحلية من الأضرار الناجمة عن تسرب الوقود والبضائع الخطرة.وقد تسببت الأضرار التي لحقت بروبيمار في بقعة نفطية بطول 18 ميلاً، ولا يزال العلماء يشعرون بالقلق من أن تسرب الأسمدة قد يؤدي إلى تكاثر الطحالب المدمرة في البحر الأحمر مما يؤدي إلى إتلاف الشعاب المرجانية الضعيفة والإضرار بالأسماك.وقال أرسينيو دومينغيز، الأمين العام للمنظمة البحرية الدولية التابعة للأمم المتحدة، في مؤتمر صحفي في لندن: “إن ما يمكننا …

    أكمل القراءة »
  • صورة هجمات الحوثي ضد الملاحة الدولية تُهدد بإغلاق ميناء الحديدة

    مع تواصل الهجمات التي تشنها مليشيات الحوثي الإرهابية ضد الملاحة الدولية، عاد الحديث مؤخراً حول دور ميناء الحديدة الخاضع لسيطرة المليشيات في تسهيل حصولها على الأسلحة من إيران. حيث طالبت الولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا الأمم المتحدة بإعادة آلية التحقق والتفتيش على السفن القادمة إلى ميناء الحديدة والموانئ التي يسيطر عليها الحوثيون، وذلك لمنع إمدادات الأسلحة الإيرانية لذراعها في اليمن. وتم إنشاء آلية التحقق والتفتيش التابعة للأمم المتحدة (Unvim)في عام 2016 بفضل جهود التحالف العربي بقيادة السعودية لمنع تهريب الأسلحة إلى الحوثيين، إلا أنه تم إلغاؤها تدريجياً عقب التوصل لاتفاق التهدئة في اليمن مطلع ابريل من عام 2024م. لتعود المطالبة اليوم بإعادتها على لسان واشنطن ولندن خلال جلسة مجلس الأمن الدولي حول اليمن والتي عقدت الخميس، على خلفية الهجمات المتصاعدة التي تشنها مليشيات الحوثي ضد السفن التجارية في البحر الأحمر وخليج عدن، وهددت مؤخراً بتوسيعها إلى المحيط الهندي. وبحسب وسائل إعلام بريطانية وأمريكية، فقد دعا روبرت وود، المبعوث الأمريكي بمجلس الأمن في نيويورك، في الجلسة إلى عودة الآلية الأممية وتمكينها من بذل المزيد من الجهد لمنع توريد الأسلحة الإيرانية إلى موانئ الحوثيين. وهو ذات الموقف الذي أبداه جيمس كاريوكي، نائب سفير المملكة المتحدة بمجلس الأمن، الذي أكد بأن تفتيش السفن أمر أساسي لمنع دخول الأسلحة غير المشروعة إلى المناطق التي يسيطر …

    أكمل القراءة »
  • صورة ​نيوزويك: تحرك بكين وموسكو لمواجهة النفوذ الغربي في البحر الأحمر

    مع استمرار الولايات المتحدة في شن ضربات ضد المتمردين الحوثيين، الذين يستهدفون السفن التجارية قبالة سواحل شبه الجزيرة العربية، دخلت القوات البحرية الصينية والروسية والإيرانية المياه القريبة لإجراء مناورات مشتركة، واستعراض قدرتها العسكرية البحرية. بدأت التدريبات، التي أطلق عليها اسم “حزام الأمن البحري 2024″، يوم الثلاثاء، في خليج عمان، وتأتي في أعقاب دعوات طهران لإنشاء “حزام أمني بحري” بين أعضاء منظمة شنغهاي للتعاون (SCO)، التي تقودها بكين وموسكو، في مسعى لمواجهة النفوذ العسكري للولايات المتحدة وحلفائها في البحار. ويقال إن أعضاء منظمة شنغهاي للتعاون هم كازاخستان والهند وباكستان كمراقبين للمناورات متعددة الجنسيات، بالإضافة إلى أذربيجان وعُمان وجنوب أفريقيا. وتشمل السفن المشاركة في التدريبات مدمّرة الصواريخ الموجهة (أورومتشي)، وفرقاطة الصواريخ الموجهة (ليني)، وسفينة الإمداد (دونغبينغهو) التابعة لبحرية جيش التحرير الشعبي الصيني، بالإضافة إلى طراد الصواريخ الموجهة (فرياج) وفرقاطة المارشال (شابوشنيكوف) التابعة للبحرية الروسية. ومن المقرر أن تقدم القوات البحرية الإيرانية ما يصل إلى 10 سفن ومروحيتين، بما فيها الذراع البحري للحرس الثوري الإسلامي. وذكر تقرير للموقع الإخباري الرسمي للحرس الثوري الإيراني، أن “الغرض من إجراء هذه المناورة هو تعزيز الأمن وقواعده في المنطقة، وتوسيع التعاون متعدد الأطراف بين الدول المشاركة لإظهار قدرتها على الدعم المشترك للسلام العالمي والأمن البحري، وإنشاء مجموعة بحرية في المستقبل”. وأضاف تقرير الحرس الثوري الإيراني أن “أهداف …

    أكمل القراءة »
  • صورة الجيش الأمريكي يعلن تدمير غواصة و18 صاروخًا حوثيًا

    أعلنت القيادة المركزية الأمريكية، فجر الثلاثاء، تنفيذ ضربات جوية ضد مواقع في مناطق سيطرة الحوثي، دفاعًا عن النفس أدت لتدمير غواصة مسيرة تحت الماء، و18 صاروخًا مضادًا للسفن، كانت تمثل تهديدًا وشيكًا للسفن التجارية وسفن البحرية الأمريكية في المنطقة. وذكر بيان للقيادة المركزية الأمريكية على منصة “إكس”، بأنه بين الساعة 2:50 و11:30 مساءً (بتوقيت صنعاء) في 11 مارس، نفذت القيادة المركزية للولايات المتحدة ست ضربات دفاع عن النفس دمرت زورقًا بدون طيار تحت الماء و18 صاروخًا مضادًا للسفن في المناطق التي يسيطر عليها الحوثيون في اليمن. وأوضح البيان بأنه تقرر أن هذه الأسلحة تمثل تهديدًا وشيكًا للسفن التجارية، حيث تم اتخاذ هذه الإجراءات لحماية حرية الملاحة وجعل المياه الدولية أكثر أمانًا للسفن التجارية. وأشار البيان إلى أنه بين الساعة 8:50 صباحًا و12:50 ظهرًا (بتوقيت صنعاء) في 11 مارس، أطلق الإرهابيون الحوثيون المدعومون من إيران صاروخين باليستيين مضادين للسفن من المناطق التي يسيطرون عليها في اليمن باتجاه السفينة التجارية بينوكيو، المملوكة لسنغافورة، وترفع علم ليبيريا، مشيرًا إلى أن الصاروخين لم يصطدما بالسفينة ولم يبلغ عن وقوع إصابات أو أضرار.

    أكمل القراءة »
  • صورة اليمن يهدد بإفشال تطبيع السعودية وإيران

    قال مركز أبحاث أميركي إنه وبعد مرور عام على استعادة العلاقات الدبلوماسية بين السعودية وإيران، لا تزال علاقة البلدان تشهدان توترات. حيث لم تُترجم المحادثات وإعادة الانفتاح الدبلوماسي إلى اتفاقيات مهمة بسبب الصراعات الإقليمية المستمرة وانعدام الثقة العميق، خاصة فيما يتعلق بحلفائهم والأوضاع في اليمن ولبنان. وبحسب تقرير لمركز ويلسون للأبحاث في الولايات المتحدة الأمريكية، “تظل النقطة الساخنة الرئيسية التي تهدد بقلب العلاقة السعودية الإيرانية الجديدة رأسًا على عقب، في المقام الأول، متركزة فيما يخص اليمن ولبنان”.ففي اليمن يواصل الحوثيون المتمركزون في صنعاء، إطلاق الصواريخ والطائرات بدون طيار المقدمة من إيران على السفن التجارية التي تبحر في البحر الأحمر. ومع ذلك، فقد تم إلحاق أضرار جانبية أيضًا بالخطة الرئيسية للمملكة العربية السعودية لتطوير اقتصاد غير قائم على النفط يركز بشكل كبير على البحر الأحمر.وتتضمن الخطة إطلاق صناعة سياحية جديدة هناك، بما في ذلك ثلاثة منتجعات فاخرة وأعمال السفن السياحية، بالإضافة إلى بناء مدينة حديثة للغاية بقيمة 500 مليار دولار. ووفقًا للمركز فلا يوجد ما يشير حتى الآن إلى أن إيران فعلت أي شيء للضغط على الحوثيين لوقف هجماتهم على الشحن الدولي في البحر الأحمر. ورأى التقرير بأن المملكة العربية السعودية تجنبت بعناية تعريض محادثات السلام مع الحوثيين للخطر من خلال رفض الانضمام إلى فرقة العمل في البحر الأحمر التي تقودها …

    أكمل القراءة »
  • صورة زعيم الحوثيين: عملياتنا مستمرة وسنواكب مستجدات رمضان

    ​أكد عبد الملك الحوثي، زعيم جماعة الحوثي، في خطاب متلفز، يوم الأحد، استمرار عملياتهم، منوها بأهمية المسيرات التي تخرج لنصرة غزة وفلسطين، معتبرا ما يجري في غزة جزءا من استهداف الأمة؛ متسائلا: أي قسوة وأي غفلة تصل بالإنسان إلى أن يتجاهل مأساة كبيرة ورهيبة وجرائم إبادة جماعية واستغاثة وصرخات وبكاء الأطفال والنساء؟ في إشارة إلى ما يعانيه سكان قطاع غزة وأهمية التفاعل معهم ونصرتهم. وقال زعيم الجماعة، التي تسيطر على معظم وسط وشمال البلاد: “ستستمر عملياتنا إن شاء الله وتستمر أنشطتنا في معظمها وهناك أنشطة أساسية وضرورية ينبغي أن تستمر” في إشارة إلى استمرار عملياتهم في البحرين الأحمر والعربي ومضيق باب المندب وخليج عدن ضد السفن المرتبطة بإسرائيل والمتجهة إلى إسرائيل بالإضافة إلى السفن الامريكية والبريطانية “تضامنا مع غزة” و”ردا على العدوان الأمريكي البريطاني على اليمن”. وأشاد بموقف الشعب اليمني في مناصرة فلسطين، وقال: “نعمة كبيرة وفضل أن يكون شعبنا مجاهدا يحمل هم أمته، ويستشعر ما تعانيه أمته والمظلومية الرهيبة للشعب الفلسطيني”، مؤكدا أهمية الخروج بالمسيرات لدورها وتأثيرها. وقال: “كثير من أبناء الامة قابل نداءات أهل غزة بالصمم، ومن لم يخرج لساعتين في الأسبوع فقد وصل إلى درجة هابطة من الروح الايمانية الجهادية”. وأضاف: “المسألة ليست فقط مظاهرات؛ فالمظاهرات مرتبطة مع الموقف الصاروخي مع القتال مع الطائرات المسيّرة”. وأكد مواكبتهم …

    أكمل القراءة »
  • صورة خبير عسكري : السيطرة على الحديدة الحل الوحيد لتأمين الملاحة الدولية من تهديدات الحوثي

    اكد الرئيس التنفيذي لمؤسسة الشرق الأدنى والخليج للتحليل العسكري د. رياض قهوجي، إن السيطرة البرية في اليمن هو الحل للحفاظ على أمن السفن في البحر الأحمر من تهديدات جماعة الحوثي. وأضاف قهوجي -في حديث مع مونت كارلو الدولية- إن الحوثيين على مدى سنوات كانوا يتسلحون أو يتجهزون لحرب يخوضونها، ومن ضمن أهدافهم كان هناك هدف توفير القدرة على إغلاق هذا الممر المائي الحيوي (باب المندب). وتابع “بالتالي أصبح الحوثي يمتلك تشكيلة كبيرة من الأسلحة تلقاها من إيران مع تكنولوجيا لتصنيع الصواريخ الباليستية والجوالة، والمسيرات واستخدامها، وهناك دعم استخباراتي واضح من طرف خارجي، يعتقد أنه إيران، يمكنهم من تحديد أماكن ومرور هذه السفن”. وذكر الخبير العسكري أن الضربات الأمريكية البريطانية هي ضربات من الجو، تستطيع فقط إصابة ما هو معروف بفضل معلومات استخباراتية، مشيرا إلى أن هناك بنية تحتية قائمة منذ سنوات. وأكد أن السبيل الوحيد لوقف هذه الهجمات هي السيطرة البرية على الخط الساحلي ودفع الحوثي إلى الداخل والسيطرة على منطقة الحديدة.

    أكمل القراءة »
زر الذهاب إلى الأعلى