ايران

  • صورة وكالة أمريكية تكشف عن القيادي الإيراني الذي أطلق أول هجوم على الملاحة في البحر الأحمر

    قالت وكالة بلومبيرج الأمريكية، إن القيادي الإيراني البارز عبد الرضا شهلائي يعيش في اليمن ويدير قوات الصواريخ والمسيرات التابعة لمليشيات الحوثي، وهو من وجه بتنفيذ الضربة الأولى ضد السفن في البحر الأحمر، في شهر أكتوبر من العام الماضيوأضافت الوكالة في تقرير نشرته الأربعاء، “كان القائد الإيراني البارز، عبد الرضا شهلائي ، هو الذي أدار أولى هجمات الحوثيين من داخل اليمن في أكتوبر، وفقا لعدد من الأشخاص الذين لديهم معلومات استخباراتية مباشرة من الأرض… وهو أيضا القائد الفعلي لقوات الحوثيين من الطائرات دون طيار والصواريخ، وله خط مباشر مع زعيم الجماعة، وفقا لأشخاص مطلعين على المجموعة”.وأشار بلومبرج إلى أن “الولايات المتحدة تقدم جائزة عبارة عن مبلغ 15 مليون دولار لمن يقدم معلومات عن شهلائي المتهم بتدبير هجمات مميتة على أميركيين في المنطقة”.ويشن الحوثيون منذ أكتوبر هجمات أدت لغرق أول سفينة مدنية لها في أوائل مارس وسقوط أول ضحاياها بعد فترة وجيزة، وتشكل تهديدا متزايدا للاقتصاد العالمي. فقد انخفض عدد السفن المبحرة عبر جنوب البحر الأحمر بنحو 70 % مقارنة ببداية ديسمبر. وانخفض شحن الحاويات بنسبة 90 % تقريبا، كما توقفت ناقلات الغاز عن النقل تقريبا…

    أكمل القراءة »
  • صورة الخزانة الأمريكية تفرض عقوبات جديدة على كيانات تدعم مليشيات الحوثي ماليًا وعسكريًا

    أعلنت وزارة الخزانة الأمريكية، الثلاثاء، فرض عقوبات على ستة كيانات شاركت في تسهيل شحنات السلع الأساسية والمعاملات المالية لفيلق القدس التابع للحرس الثوري الإيراني وميليشيات الحوثي الإرهابية وحزب الله اللبناني . وقال بيان: “أن مكتب مراقبة الأصول الأجنبية التابع لوزارة الخزانة (OFAC) فرض،الثلاثاء، عقوبات على ستة كيانات، و فرد واحد وناقلتين متمركزتين أو مسجلتين في ليبيريا والهند وفيتنام ولبنان والكويت، والتي شاركت في تسهيل شحنات السلع الأساسية. والمعاملات المالية لفيلق القدس التابع للحرس الثوري الايراني والحوثيين وحزب الله”. وأضاف: أن “هذا الأجراء وهو الجولة السادسة من العقوبات التي تستهدف شبكة الميسر المالي للحوثيين سعيد الجمال والمدعوم من الحرس الثوري الإيراني والمدعوم من فيلق القدس منذ ديسمبر 2023، يمثل خطوة أخرى في حملة منسقة لتعطيل الشؤون المالية للحرس الثوري الإيراني-فيلق القدس ومساعداته. دعم وكلاء الإرهاب مثل الحوثيين” . ووفق البيان، تستخدم شبكة سعيد الجمل شبكة من الشركات والسفن لتسهيل شحنات السلع الإيرانية من خلال وثائق شحن مزورة وممارسات خادعة أخرى.

    أكمل القراءة »
  • صورة مساعٍ حوثية لطباعة عملة ورقية جديدة

    تعاني مناطق سيطرة ميليشيا الحوثي من نقص حاد في العملة الورقية والتي أصبحت تالفة، و غير صالحة للتداول، ورفضها العملة الجديدة المتداولة في مناطق الشرعية. وأشارت المصادر، أن عصابة الحوثي تسعى عبر البنك المركزي اليمني الذي تسيطر عليه في صنعاء، طبع عملات جديدة بدلًا عن العملات المتداولة في صنعاء، وتلف العملة الوطنية الورقية التي نتج عنها مشاكل اجتماعية واقتصادية اقتصاديون حذروا من طباعة أي عملة لما لها من تبعات اقتصادية مدمّرة سوف تضيف تبعات على المواطن والتبادل التجاري ما بين المحافظات . منوهين إلى تخوفهم من طباعة عملة عبر إيران بشكل مختلف عن العملة الوطنية وبدون غطاء، وإجبار المناطق التي تحت سيطرتها التعامل بها.

    أكمل القراءة »
  • صورة الصين تقدم مبادرة لإنهاء الصراع في اليمن

    أكدت وزارة الخارجية الصينية، استمرارها في لعب دور بناء لاستعادة السلام في اليمن والاستقرار في البحر الأحمر بأسرع وقت ممكن. وعبرت الوزارة في بيان لها عن أملها من الجميع الحفاظ على سلامة الملاحة واحترام سيادة الدول الواقعة على البحر الأحمر. وذكرت أن استمرار الحرب في غزة سيتسبب في كارثة إنسانية خطيرة. وتابعت “ندعم مجلس الأمن في اتخاذ المزيد من الإجراءات الهادفة إلى وقف الحرب في غزة بأسرع وقت ممكن”، مؤكدة تأييدها عقد مؤتمر دولي للسلام تعترف به روسيا وأوكرانيا لمناقشة خطط سلام عادلة لجميع الأطراف.

    أكمل القراءة »
  • صورة مقتل 15 خبيراً عسكرياً إيرانياً ولبنانياً في غارات على الحوثيين باليمن

    قالت مصادر إعلامية، الاثنين، إن خمسة عشر من الخبراء الأجانب بينهم إيرانيون ومن حزب الله اللبناني، قتلوا في الغارات الأميركية البريطانية على مواقع مليشيا الحوثي في عدة مناطق يمنية. وأفادت قناة سكاي نيوز عربية بأن القتلى سقطوا خلال غارات اليومين الماضيين. المصادر ذكرت أيضاً أن أفراداً من بحرية الحرس الثوري الإيراني ومن فصائل عراقية يصلون تباعا لمناطق سيطرة الحوثيين، وفق قناة سكاي نيوز.

    أكمل القراءة »
  • صورة سيناتور جمهوري يقترح على بايدن إغراق السفن الإيرانية لمساعدتها الحوثيين

    تقدم السيناتور الجمهوري دان سوليفان بمقترح قوي وصريح لإدارة الرئيس جو بايدن بشأن التهديدات التي تواجهها السفن الأمريكية في البحر الأحمر من قبل جماعة الحوثي المدعومة من إيران.  وفي رسالته، طالب سوليفان بأن يتم تهديد إيران بإغراق سفنها إذا واصلت جماعة الحوثي هجماتها على السفن الأمريكية. بينما تحدث سوليفان عن عدم فعالية الهجمات الأمريكية على أهداف الحوثيين في وقف هجماتهم، أكد على ضرورة إرسال رسالة قوية إلى إيران بأن الولايات المتحدة لن تتسامح مع استهداف سفنها وقتل بحارتها. كما أشار إلى أن السفن التجسس الإيرانية تزود الحوثيين بمعلومات لإغراق السفن الأمريكية، مما يجعل الوضع أكثر تعقيدًا. وعلى الرغم من أن الردع قد يكون مؤقتًا، إلا أن سوليفان أكد على ضرورة تحميل إيران عواقب تحالفها مع الحوثيين وتوفير الدعم لهم في هجماتهم. وشدد على أنه يجب على إيران أن تدفع الثمن إذا لم تتخلص من وكلائها الإرهابيين وتجعل الردع فعالًا بدلاً من كونه مجرد تهديد عابر. بشكل عام، تقدم سوليفان بمقترح قوي وواضح لإدارة بايدن بشأن كيفية التعامل مع تهديدات إيران والحوثيين للأمن البحري الأمريكي. ويبدو أنه يدعو إلى إجراءات حاسمة من أجل حماية السفن الأمريكية وتطبيق الردع بشكل فعال ضد تحالفات الإرهابية التي تستهدف البحر الأحمر والمنطقة بشكل عام.

    أكمل القراءة »
  • صورة محادثات سرية أمريكية إيرانية في عُمان بشأن هجمات البحر الأحمر

    كشفت صحيفة “فايننشال تايمز” الأمريكية مساء يوم الأربعاء، عن إجراء الولايات المتحدة الامريكية قبل نحو شهرين لمحادثات سرية مع إيران حول هجمات الحوثيين ضد الملاحة الدولية. ونقلت الصحيفة عن مسؤولين أمريكيين وإيرانيين بأن” الولايات المتحدة طلبت من طهران باستخدام نفوذها على جماعة الحوثي اليمنية لإنهاء الهجمات على السفن في البحر الأحمر. وفقًا لمسؤولين أمريكيين وإيرانيين، عُقدت محادثاتٍ سرية بين الولايات المتحدة وإيران هذا العام في محاولةٍ لإقناع طهران بالتأثير على حركة الحوثيين في اليمن لوقف هجمات السفن في البحر الأحمر.أفاد المسؤولون أن المفاوضات غير المباشرة، التي تناولت أيضًا مخاوف واشنطن من توسع البرنامج النووي الإيراني، جرت في عُمان، يناير/كانون الثاني، وكانت أول محادثات بين العدوين خلال 10 أشهر.قاد الوفد الأمريكي رئيس الأمن القومي للشرق الأوسط في البيت الأبيض (بريت ماكغورك) ومبعوث إيران (آبرام بالي). وكان نائب وزير الخارجية الإيراني (علي باقري كاني)، الذي يعتبر أيضًا المفاوض النووي الأعلى في طهران، يمثل الجمهورية الإسلامية.وذكر المسؤولون أن المسؤولين العمانيين تواصلوا بين الممثلين الإيرانيين والأمريكيين حتى لا يتحدثوا مباشرة.وتؤكد هذه المحادثات كيف تستخدم إدارة بايدن القنوات الدبلوماسية مع خصمها، جنبًا إلى جنب مع الردع العسكري، في محاولةٍ لتخفيف التوتر في موجةٍ من العداوات الإقليمية التي تشمل جماعات متطرفة مدعومة من إيران والتي تم تفجيرها جراء حرب إسرائيل وحماس. ويرى المسؤولون الأمريكيون أن إنشاء قناة غير …

    أكمل القراءة »
  • صورة ​نيوزويك: تحرك بكين وموسكو لمواجهة النفوذ الغربي في البحر الأحمر

    مع استمرار الولايات المتحدة في شن ضربات ضد المتمردين الحوثيين، الذين يستهدفون السفن التجارية قبالة سواحل شبه الجزيرة العربية، دخلت القوات البحرية الصينية والروسية والإيرانية المياه القريبة لإجراء مناورات مشتركة، واستعراض قدرتها العسكرية البحرية. بدأت التدريبات، التي أطلق عليها اسم “حزام الأمن البحري 2024″، يوم الثلاثاء، في خليج عمان، وتأتي في أعقاب دعوات طهران لإنشاء “حزام أمني بحري” بين أعضاء منظمة شنغهاي للتعاون (SCO)، التي تقودها بكين وموسكو، في مسعى لمواجهة النفوذ العسكري للولايات المتحدة وحلفائها في البحار. ويقال إن أعضاء منظمة شنغهاي للتعاون هم كازاخستان والهند وباكستان كمراقبين للمناورات متعددة الجنسيات، بالإضافة إلى أذربيجان وعُمان وجنوب أفريقيا. وتشمل السفن المشاركة في التدريبات مدمّرة الصواريخ الموجهة (أورومتشي)، وفرقاطة الصواريخ الموجهة (ليني)، وسفينة الإمداد (دونغبينغهو) التابعة لبحرية جيش التحرير الشعبي الصيني، بالإضافة إلى طراد الصواريخ الموجهة (فرياج) وفرقاطة المارشال (شابوشنيكوف) التابعة للبحرية الروسية. ومن المقرر أن تقدم القوات البحرية الإيرانية ما يصل إلى 10 سفن ومروحيتين، بما فيها الذراع البحري للحرس الثوري الإسلامي. وذكر تقرير للموقع الإخباري الرسمي للحرس الثوري الإيراني، أن “الغرض من إجراء هذه المناورة هو تعزيز الأمن وقواعده في المنطقة، وتوسيع التعاون متعدد الأطراف بين الدول المشاركة لإظهار قدرتها على الدعم المشترك للسلام العالمي والأمن البحري، وإنشاء مجموعة بحرية في المستقبل”. وأضاف تقرير الحرس الثوري الإيراني أن “أهداف …

    أكمل القراءة »
  • صورة محلل : الشرعية هزمت نفسها والحوثي ينفذ أجندة ظاهرها الإضرار بأمريكا وباطنها ضرب مصر

    كتب / فاروق يوسف: ​الشرعية هزمت نفسها واعادة الأمور في اليمن إلى سويتها مستحيلالا يفكر الحوثيون في إلحاق الهزيمة بالأساطيل الأميركية التي تتجمع قريبًا منهم وتقصفهم وتقتلهم، لكنهم على يقين من أن تلك الأساطيل لن تنتصر عليهم، لا لشيء إلا لأنهم على ثقة من أنهم لا يخسرون شيئًا، حين أوعزت إيران لهم بالقيام بذلك الدور فإنها كانت على بينة من حقيقة خوائهم.. ذلك لأنهم مجرد انقلابيين، سمحت الظروف لهم بأن يحتالوا على التاريخ ليكونوا جزءًا من مرحلة قلقة، لم تعد الشرعية فيها مقياسًا. ما من ميزان للعدالة الدولية في إمكانه أن يعيد الأمور في اليمن إلى سويتها، سيُقال إن اليمنيين محوا الخرائط بأنفسهم، لقد هزمت الشرعية نفسها بنفسها، بل أنها تآمرت على نفسها في الكثير من الحالات. غير أن ذلك لا ينفي حقيقة أن الحوثيين مجرد انقلابيين. أما حين لجأوا إلى إيران بمزاعم طائفية فقد ارتكبوا جريمة في حق شعبهم. لقد مزقوه بعد أن أحبطه فشل الشرعية في الدفاع عنه. من جهتها فإن الولايات المتحدة بالرغم من ردود أفعالها الاستعراضية على الاعتداءات الحوثية لا تفكر في الدخول في حرب حقيقية لا بسبب خوفها من اتساع دائرة تلك الحرب بسبب ما يجري في غزة، بل لأنها تدرك أنها حرب غير مجدية بعد أن كانت عبر السنوات الماضية رافضة لاتخاذ موقف صارم …

    أكمل القراءة »
  • صورة اليمن يهدد بإفشال تطبيع السعودية وإيران

    قال مركز أبحاث أميركي إنه وبعد مرور عام على استعادة العلاقات الدبلوماسية بين السعودية وإيران، لا تزال علاقة البلدان تشهدان توترات. حيث لم تُترجم المحادثات وإعادة الانفتاح الدبلوماسي إلى اتفاقيات مهمة بسبب الصراعات الإقليمية المستمرة وانعدام الثقة العميق، خاصة فيما يتعلق بحلفائهم والأوضاع في اليمن ولبنان. وبحسب تقرير لمركز ويلسون للأبحاث في الولايات المتحدة الأمريكية، “تظل النقطة الساخنة الرئيسية التي تهدد بقلب العلاقة السعودية الإيرانية الجديدة رأسًا على عقب، في المقام الأول، متركزة فيما يخص اليمن ولبنان”.ففي اليمن يواصل الحوثيون المتمركزون في صنعاء، إطلاق الصواريخ والطائرات بدون طيار المقدمة من إيران على السفن التجارية التي تبحر في البحر الأحمر. ومع ذلك، فقد تم إلحاق أضرار جانبية أيضًا بالخطة الرئيسية للمملكة العربية السعودية لتطوير اقتصاد غير قائم على النفط يركز بشكل كبير على البحر الأحمر.وتتضمن الخطة إطلاق صناعة سياحية جديدة هناك، بما في ذلك ثلاثة منتجعات فاخرة وأعمال السفن السياحية، بالإضافة إلى بناء مدينة حديثة للغاية بقيمة 500 مليار دولار. ووفقًا للمركز فلا يوجد ما يشير حتى الآن إلى أن إيران فعلت أي شيء للضغط على الحوثيين لوقف هجماتهم على الشحن الدولي في البحر الأحمر. ورأى التقرير بأن المملكة العربية السعودية تجنبت بعناية تعريض محادثات السلام مع الحوثيين للخطر من خلال رفض الانضمام إلى فرقة العمل في البحر الأحمر التي تقودها …

    أكمل القراءة »
زر الذهاب إلى الأعلى