بريطانيا
-
أعلنت هيئة عمليات التجارة البحرية البريطانية، الثلاثاء، عن انفجار قرب سفينة تجارية بخليج عدن على بعد 50 ميلا بحريا جنوب محافظة عدن.وقالت الهيئة في بيان على منصة “إكس”: “تلقينا تقريرا عن حادثة على بعد 50 ميلا بحريا جنوب عدن”.وفي بيان لاحق، أوضحت الهيئة البريطانية أن الانفجار وقع “على مقربة من سفينة تجارية”، دون تحديد هويتها.وذكرت أن “السفينة وطاقهما في أمان”، ودعت السفن المبحرة في المنطقة إلى “توخي الحذر والإبلاغ عن أي أنشطة مشبوهة”.ومنذ أشهر تعلن الهيئة البريطانية عن هجمات تستهدف سفن تجارية تمر عبر القرن الإفريقي والبحر الأحمر، مع تصاعد التوتر بالمنطقة نتيجة استهداف الولايات المتحدة وبريطانيا “مواقع للحوثيين” ردًا على هجمات ضد سفن مرتبطة بإسرائيل.
أكمل القراءة » -
قصف الطيران الأمريكي- البريطاني منطقة قريبة من الكلية البحرية في مدينة الحديدة الخاضعة لسيطرة الحوثيين والتي جاءت عصر اليوم عقب ضربات جوية استهدفت عدة مديريات بالمحافظة منها الزيدية والحوك والصليف طالت منصات إطلاق مسيّرات وصواريخ إيرانية. وقالت مصادر محلية، ان قصفًا استهدف موقعًا خلف منتزه أرض الأحلام بمنطقة الكثيب، مما أدى الى دوي انفجارات شعر بها أبناء المدينة، و أدى إلى وقوع إصابات تم نقل المصابين عبر دراجات نارية إلى مشافي المدينة.
أكمل القراءة » -
تعيش البلاد مأساة غير مسبوقة، باعتراف العالم اجمع، ناتجة عن تحالف قوى ساحات فوضى 2011، وتحالف تقاسم المصالح والمكاسب المجسد في انقلاب 2014.. كان “بن مبارك” ايقونة رئيسية فيها، ليعود حاليا من بوابة الحكومة لاستكمال المهمة، في زمن يمارس فيه تحالف دولي جديد مسرحية نارية انطلاقا من البحر. بعد عقد ونيف من الزمن.. اللعبة مستمرةبعد عقد ونيف من الكارثة، تواصل قوى المصالح المحلية والاقليمية والدولية، التنكيل واستهداف حياة اليمنيين، بكل ما تمتلكه من قوة تدمير وتدبير، تعددت اسمائها واشكالها وطرقها، لكنها لا تختلف في تنفيذ أهدافها المرسومة.وبعد 14 عاما من الكارثة التي حلت على اليمنيين، تواصل التقارير الاممية والدولية التحدث عن المأساة الغير مسبوقة التي وصلت اليها البلاد، وانها باتت على حافة “الجوع”، ومع ذلك تستمر تلك الاطراف العمل بكل قوة دفع نحو اتمام المهمة التي يبدو انها القضاء على كل ما هو يمني.والمتتبع لما يجري في البلاد منذ فوضى الساحات في 2011، وما تلاها من تنسيق وتخطيط وتنفيذ لتحقيق أهداف المؤامرة المرسومة للنيل من اليمن الذي حقق منذ تسعينيات القرن الماضي قفزات نوعية في شتى المجالات، فكان يجب ايقافه حتى لا يتحول إلى دولة فاعلة ومؤثرة.من الفوضى الى الحروبوانتقلت الازمة اليمنية من فوضى الساحات، إلى الحروب المدمرة المهلكة للبشر والحجر، التي انطلقت شرارتها من فوهة بنادق واسلحة ايران، في …
أكمل القراءة » -
أعلنت ميليشيا الحوثيين عن استهدافها سفينتين أمريكية وبريطانية في البحر الأحمر، في عمليتين قالت إنهما في إطار “الانتصار لمظلومية الشعب الفلسطيني، وضمن الرد على العدوان الأمريكي البريطاني على اليمن”. وقال الناطق العسكري باسم الميليشيا ؛ يحيى سريع، في بيان نشره على حسابه في منصة “إكس” اليوم الثلاثاء، إن البحرية التابعة للحوثيين، نفذت عمليتين عسكريتين، “الأولى استهدفت السفينة الأمريكية ستار ناسيا (Star nasia)، والأخرى استهدفت السفينة البريطانية مورنينج تايد (Morning Tide)”. وزعم سريع أن عمليتي الاستهداف التي تمت “بصواريخ بحرية مناسبة”، حققت “إصابات دقيقة ومباشرة”، فيما لم تشر أية مصادر مستقلة ما إذا كانت قد تعرضت السفينتين أو إحداهما للضرر جراء الاستهداف. وتعهد الناطق العسكري للحوثيين بتنفيذ المزيد من العمليات العسكرية المماثلة ضد كافة الأهداف “المعادية” الأمريكية والبريطانية في البحرين الأحمر والعربي، والتي قال إنها تأتي “ضمن حق الرد المشروع على العدوان ودفاعاً عن اليمن”، في إشارة إلى الضربات الأخيرة التي نفذتها واشنطن ولندن ضد مواقع الجماعة في محافظتي صعدة والحديدة. كما جدد سريع التأكيد على مواصلة جماعته عملياتها العسكرية في البحرين الأحمر والعربي ضد السفن الإسرائيلية أو المتجهة إلى موانئ إسرائيل “حتى رفع الحصار وإيقاف العدوان على الشعب الفلسطيني في قطاع غزة”.
أكمل القراءة » -
شن طيران التحالف الأمريكي البريطاني، مساء الأحد عددا من الغارات على مواقع عسكرية لجماعة الحوثي في منطقة رأس عيسى بمديرية الصليف وغارتين على مديرية الزيدية وغارة على مديرية الحوك، بمحافظة الحديدة الساحلية، غربي اليمن.وقالت جماعة الحوثي، المصنفة امريكيا منظمة إرهابية عالمية، إن الطيران الأمريكي البريطاني شن 3 غارات على مديرية باقم، وغارة شرقي مدينة صعدة، شمالي البلاد.وأفاد سكان محليون في المحافظتين الغربية والشمالية بسماع دوي انفجارات عنيفة في المناطق المشار إليها.وهذه الغارات هي الأحدث، تأتي بعد يوم واحد من سلسلة غارات هي الأعنف للطيران الأمريكي البريطاني استهدفت 13 موقعا للجماعة الحوثية في عدد من المحافظات الواقعة تحت سيطرتها.
أكمل القراءة » -
توعد المتحدث العسكري باسم جماعة الحوثيين يحيى سريع بالرد السريع على الغارات الجوية الأمريكية البريطانية المشتركة ضد مواقع تابعة لجماعته في صنعاء والحديدة ومناطق أخرى.وقال سريع في بيان نشره على حائط صحته بمنصة “أكس” إنّ الطيران الأميركي البريطاني شنّ 48 غارة جوية خلال الساعات الماضية على محافظات صنعاء والحُدَيْدَة وتعز والبيضاء وحجّة ومحافظة صعدة.وتوزعت الغارات الـ48 حسب بيان سريع، كالتالي: 13 غارة استهدفت أمانة العاصمة ومحافظة صنعاء، و9 غاراتٍ على محافظة الحُديدة، و11 غارة على محافظة تعز، إضافةً إلى استهداف محافظتي البيضاء وحجّة بسبع غاراتٍ لكل منهما، كما شنّت الطائرات غارةً على محافظة صعدة.وأشار إلى أنّ هذه الاعتداءات “لن تمر دون ردٍ وعقاب”، مُجدّداً موقف جماعته بقوله إنّ الغارات “لن تثنينا عن موقفنا الأخلاقي والديني والإنساني المساند للشعب الفلسطيني الصامد في قطاع غزّة”.وبحسب شبكة “سي أن أن” الأميركية، قال مسؤولون أميركيون إنّ “الولايات المتحدة استهدفت 30 هدفاً في اليمن في 10 مواقع” بمشاركة بريطانية.
أكمل القراءة » -
قالت شركة أمبري البريطانية للأمن البحري إنها على علم بوقوع انفجارين قبالة جزيرة الزبير في البحر الأحمر.وأكدت أمبري في مذكرة استشارية أنه بعد الانفجارين، توقفت ناقلة بضائع سائبة ترفع علم ليبيريا عن إرسال نظام تحديد الهوية الآلي (إيه.آي.إس).وفي وقت سابق، أعلنت جماعة الحوثي، أن الولايات المتحدة وبريطانيا نفذتا هجوما على محافظة حجة شمال غرب اليمن بسبع غارات.وبوتيرة متقطعة منذ 12 يناير/ كانون الثاني الماضي، يشن تحالف تقوده الولايات المتحدة غارات يقول إنها تستهدف “مواقع للحوثيين” في مناطق مختلفة من اليمن، ردا على هجماتها في البحر الأحمر.
أكمل القراءة » -
لقد اتجهت أعين العالم مرة أخرى نحو الحوثيين، بعد أن بدأت الجماعة اليمنية المسلحة في شنِّ هجمات واختطاف السفن التجارية في البحر الأحمر في نوفمبر الماضي، رداً على الحرب الوحشية التي تشنّها إسرائيل على غزة.و من مواقعهم في الهضبة اليمنية وعلى ساحل تهامة، نفذ الحوثيون حصاراً بحرياً بفعالية، مما أجبر السفن التجارية المتجهة إلى إسرائيل وأوروبا على الاستدارة حول القارة الأفريقية وتعطيل التجارة العالمية.وجودهم الذي يمكن تحديد خطورته في البحر الأحمر كان يطرح تساؤلات على الولايات المتحدة، التي ردت أخيراً في وقت سابق من هذا الشهر بضرباتٍ جوية وصواريخ على منشآتٍ عسكرية للحوثيين.وقد أثارت هجمات الحوثيين على السفن التجارية، واستجابة الأمريكيين والبريطانيين الأخيرة، جدلاً حول أفضل طريقةٍ لاحتواء الحوثيين. و يدعم كثيرون الضربات الجوية، مؤكدين أن الخطر الذي يشكله الحوثيون على التجارة العالمية يستدعي اتخاذ تدابير عسكرية. وقد أجاد بعض المحللين، كما فعل محلل مؤخراً في مجلة فورين أفيرز، بالدفاع عن الدبلوماسية كـ حل.و من المرجح ألا يتبين أن أي طرف من الجانبين هو الصواب. فقد نجا الحوثيون من ثمانية أعوام من الضربات الجوية التي نفذها التحالف السعودي، لذا فمن غير المتوقع أن تكون الضربات الجوية الأمريكية غير كافية لردعهم بشكل قاطع.في الوقت نفسه، استغل الحوثيون المفاوضات وجولات السلام لتحقيق مكاسبهم، حيث يضعون مطالبهم القصوى وعادة ما يحصلون على تنازلاتهم …
أكمل القراءة » -
يعقد مجلس الأمن الدولي (UNSC) منتصف فبراير الجاري اجتماعه الشهري بشأن اليمن، لمناقشة آخر التطورات العسكرية والسياسية، وفرص إرساء السلام في ظل استمرار التصعيد في البحر الأحمر، جراء تواصل هجمات الحوثيين على طرق الملاحة الدولية، والرد الأمريكي والبريطاني عليها.ووفق برنامج العمل المؤقت، والذي تم إقراره أمس الخميس، فإن المجلس سيعقد اجتماعه الدوري بشأن اليمن يوم الأربعاء 14 فبراير الجاري، وسيبدأ الاجتماع بجلسة إحاطة مفتوحة، تليها مشاورات مغلقة لبحث جهود وفرص إرساء السلام في اليمن، مع ارتفاع حدة التصعيد بين جماعة الحوثيين والتحالف الدولي بقيادة الولايات المتحدة الأمريكية والبريطانية على خلفية هجمات البحر الأحمر.وخلال جلسة الإحاطة، من المقرر أن يستمع أعضاء مجلس الأمن إلى إحاطتين من المبعوث الأممي الخاص إلى اليمن؛ هانز غروندبرغ، وممثل عن مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية، فيما سيقدم رئيس بعثة الأمم المتحدة لدعم اتفاق الحديدة (UNMHA)، اللواء مايكل بيري، تقرير موجز في جلسة المشاورات المغلقة.ومن المتوقع أن يتناول المبعوث الأممي في إحاطته، جهوده الأخيرة من أجل إشراك مختلف أطراف الصراع في وضع خارطة طريق لعملية سياسية يمنية، تتضمن تنفيذ الالتزامات التي أعلن عنها غروندبرغ في 23 ديسمبر الماضي، وقال فيها إن “الحكومة اليمنية المعترف بها والحوثيين التزموا بتنفيذ وقف إطلاق النار على مستوى البلاد، وتحسين الظروف المعيشية، والانخراط في الاستعدادات لاستئناف عملية سياسية شاملة تحت رعاية الأمم المتحدة”.كما …
أكمل القراءة » -
بريطانيا قد تنشر حاملة الطائرات “إتش إم إس كوين إليزابيث” في البحر الأحمر خلال الأيام المقبلة لمواجهة الحوثيين.وكشفت صحيفة “ديلي ميل” البريطانية أنه في حال أقدمت لندن على الخطوة، فستكون حاملة الطائرات هذه أكبر وأقوى سفينة على الإطلاق للبحرية الملكية في المنطقة.وقالت الصحيفة إن المملكة المتحدة سترسل حاملة الطائرات المعروفة باسم “بيغ ليزي” إلى المنطقة لتحل محل حاملة الطائرات الأمريكية “يو إس إس دوايت دي أيزنهاور” عند عودتها إلى الولايات المتحدة. ولفتت إلى أن الخطوة المحتملة ستكون في إطار وجود القوات البريطانية بالشرق الأوسط حاليًا “في حالة تأهب قصوى” تحسبًا لهجمات الحوثيين. “سد الفجوة”ونقلت الصحيفة عن وزير القوات المسلحة جيمس هيبي قوله إن إرسال السفينة سيساعد في “سد فجوة في عمليات الانتشار الأمريكية”، مع تمركز المدمرة “إتش إم إس دايموند” أيضًا في البحر الأحمر لحماية الشحن بالطريق التجاري الرئيسي.وأضاف: “الحقيقة هي أن آيزنهاور لا يمكنها البقاء هناك إلى الأبد، ولذلك فإن هناك أمرًا يتعلق فقط بالحفاظ على وجود حاملة طائرات في المنطقة حيث يمكننا التعاون مع الأمريكيين لتوفير القدرة هناك.”ودخلت “بيغ ليزي” الخدمة رسميا بالبحرية الملكية في 7 ديسمبر/كانون الأول 2017، بعد عشر سنوات من طلب وزير الدفاع آنذاك ديس براون.وعمل 10 آلاف شخص في بناء السفينة بساحات في جميع أنحاء المملكة المتحدة قبل نقلها وتجميعها. خصائصيبلغ طول السفينة 280 …
أكمل القراءة »