روسيا

  • صورة تقرير: الحرب في أوكرانيا ستجعل أزمة الجوع “أشد سوءاً ” في عدة دول بينها اليمن

    حذّر تقرير مشترك بين منظمات أممية و الاتحاد الأوروبي، الأربعاء، من أن الحرب في أوكرانيا ستجعل أزمة الجوع “أشد سوءا” في 2022، في عدة دول من بينها اليمن. وقال التقرير الصادر عن منظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة “فاو”، وبرنامج الأغذية العالمي والاتحاد الأوروبي، إن التوقعات لعام 2022 كانت” أكثر كآبة” حتى قبل أن تهاجم روسيا أوكرانيا في 24 فبراير/ شباط الماضي. وأضاف: “من المرجح أن تؤدي الحرب الجارية في أوكرانيا إلى تفاقم تنبؤات انعدام الأمن الغذائي الحاد في 2022 نظرا لأن تداعياتها على أسعار وإمدادات الغذاء والطاقة والأسمدة العالمية لم يتم أخذها في الاعتبار بعد”. كما توقع التقرير حدوث “تدهور كبير” في الأمن الغذائي في شمال نيجيريا، واليمن، وبوركينا فاسو، والنيجر بسبب الصراع، وكذلك في كينيا وجنوب السودان، والصومال، نتيجة هطل الأمطار دون المتوسط. وأوضح التقرير معاناة نحو 193 مليون شخص “رقم قياسي” من “انعدام الأمن الغذائي والجوع الحاد” العام الماضي، وبزيادة بنحو 40 مليونا عن عام 2020م. وأشار التقرير إلى أن أكبر عدد من الأشخاص الذين يعانون انعدام الأمن الغذائي في 2021 كانوا من سكان جمهورية الكونغو الديمقراطية، وأفغانستان، وإثيوبيا، واليمن، ونيجيريا، وسوريا، والسودان، وجنوب السودان، وباكستان، وهايتي. واعتبر أن الصراعات والظواهر الجوية الشديدة والصدمات الاقتصادية من “العوامل الرئيسية وراء ارتفاع مستوى انعدام الأمن الغذائي الحاد في 2021”. ويُعرَّف …

    أكمل القراءة »
  • أعلنت وزارة الدفاع الروسية أن السلطات الأوكرانية أرسلت 20 مليون طن من الحبوب والماشية إلى رومانيا على الرغم من نقص الغذاء في البلاد، وذلك مقابل أسلحة وذخائر أجنبية تلقتها. وقال رئيس مركز مراقبة الدفاع الوطني الروسي الفريق أول ميخائيل ميزينتسيف: “وفقا للبيانات المتاحة، نظمت السلطات الأوكرانية يوميا عن طريق الشاحنات والسكك الحديدية وعن طريق السفن من ميناء إسماعيل على نهر الدانوب عمليات تصدير ضخمة للحبوب والذرة والمحاصيل الزيتية والماشية إلى رومانيا، وتم تصدير حوالي 20 مليون طن”. وأضافت:”وعلى طريق العودة يتم إرسال الأسلحة الأجنبية والذخيرة إلى أوكرانيا مقابل المنتجات الزراعية التي تم إرسالها”. وشدد على أن “كل هذا يحدث بالتزامن مع نقص حاد في الغذاء في البلاد”.

    أكمل القراءة »
  • صورة روسيا: تحذيرات من خطر فعلي لاندلاع حرب عالمية ثالثة

    قال الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، إنّ “الهدف الرئيسي للغرب هو تقسيم المجتمع الروسي، وتدمير البلاد من الداخل، وهذا لن يتحقق”. وأكد نائب وزير الخارجية الروسية، يفغيني إيفانوف، أنّ “التوقف الحالي في العلاقات بين روسيا الاتحادية والغرب قد يكون مفيداً لإعادة الحسابات”، مؤكداً أن بلاده تسعى الآن لـ”منع وقوع صراع عسكري كبير في العالم”. ووفقاً لقناة (الميادين)، حذّر وزير الخارجية الروسي، سيرغي لافروف، من خطر فعلي لاندلاع حرب عالمية ثالثة، في سياق التوترات غير المسبوقة بين موسكو والغرب، بسبب العملية الروسية العسكرية في أوكرانيا، والتي انطلقت في الـ24 من شباط/ فبراير الماضي. وقال لافروف في مقابلة تلفزيونية أذيعت في وقت متأخر من يوم الإثنين إن “روسيا تعمل على إبعاد خطر نشوب صراعات نووية، على الرغم من المخاطر العالية في الوقت الراهن، وتريد تقليل كل الفرص لتصعيد مثل هذه المخاطر بشكل مصطنع”. وتابع لافروف: “هذا هو موقفنا الأساسي الذي نبني عليه كل شيء، المخاطر الآن كبيرة”. وأردف: “لا أريد أن أضخّم هذه المخاطر بشكل مصطنع. كثيرون قد يريدون ذلك، الخطر جاد وحقيقي وعلينا ألا نهون من شأنه”. وحذّر لافروف من خطر “فعلي” لنشوب حرب عالمية ثالثة في سياق التوترات غير المسبوقة بين موسكو والغرب.

    أكمل القراءة »
  • صورة الرئيس الأوكراني : أخيرا قدم الحلفاء الأسلحة التي طلبتها

    قال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، الجمعة، إن الحلفاء يقدمون أخيرا الأسلحة التي طلبتها كييف، مضيفا أن تلك الأسلحة ستساعد في الحفاظ على أرواح الآلاف. وفي كلمة مصورة أذيعت في وقت متأخر من الليل، قال زيلينسكي أيضا إن التصريحات التي أدلى بها قائد روسي في وقت سابق من اليوم عن الحاجة إلى الوصول إلى الجزء الانفصالي الذي تسيطر عليه روسيا في مولدوفا، تشير إلى أن روسيا “تريد غزو دول أخرى”. في غضون ذلك، أعلنت وزارة الدفاع الأميركية “البنتاغون”، أن وزير الدفاع الأميركي لويد أوستن، يعتزم عقد اجتماع الأسبوع المقبل في ألمانيا لمسؤولي الدفاع والقادة العسكريين من أكثر من 20 دولة لمناقشة احتياجات أوكرانيا الدفاعية الفورية والطويلة الأجل.

    أكمل القراءة »
  • صورة أوكرانيا تهدد بنسف “جسر كيرتش” الذي يربط بين موسكو والقرم

    أثار مسؤول أوكراني إمكانية شن هجوم جوي أوكراني على الجسر الاستراتيجي الذي يربط شبه جزيرة القرم بالبر الروسي، وهو ما قوبل بردود فعل غاضبة من كبار الشخصيات السياسية الروسية. لدى سؤال أوليكسي دانيلوف، أمين مجلس الأمن القومي والدفاع الأوكراني، في مقابلة مع إذاعة إن في الأوكرانية، حول قدرة كييف على تدمير جسر كيرتش الذي تبلغ تكلفته 4 مليارات دولار، والطريق الوحيد المباشر لموسكو إلى شبه الجزيرة، من أجل إيقاف تدفق الإمدادات العسكرية من خلاله. قال دانيلوف ردا على ذلك: “لو كانت لدينا القدرة للقيام بذلك، لفعلنا بكل تأكيد. وإذا كان هناك احتمال، سنقوم بذلك دون شك.” ولم يوضح ما إذا كانت كييف تمتلك حاليا القدرة على تنفيذ الهجوم. وصف المتحدث باسم الكرملين، دميتري بيسكوف، تصريح دانيلوف بأنه “لا شيء سوى الإعلان عن عمل إرهابي محتمل وغير مقبول”. في حديثه خلال مؤتمر صحفي دوري، أضاف بيسكوف أن “جميع الإجراءات الأمنية” مطبقة حول جسر كيرتش و”مرافق استراتيجية أخرى”.

    أكمل القراءة »
  • صورة أميركا تنهي علاقاتها التجارية الطبيعية مع روسيا

    صوت الكونغرس الأميركي، الخميس، على إنهاء العلاقات التجارية الطبيعية مع موسكو، فيما يصعد البيت الأبيض ضغوطه على الرئيس الروسي، فلاديمير بوتن، على خلفية العملية العسكرية التي يسنها على أوكرانيا. وأقر مجلس الشيوخ بالإجماع، التشريع الذي ينطبق أيضا على بيلاروسيا، والذي يمكّن الرئيس جو بايدن من فرض زيادات حادة في التعرفات على الواردات، قبل أن يصادق عليه مجلس النواب، وفق ما ذكرت وكالة فرانس برس. وأعلن بايدن هذه الإجراءات في خطاب ألقاه الشهر الماضي، قال فيه إن روسيا “ستدفع ثمن” إراقة الدماء في أوكرانيا. وقال زعيم الأغلبية في مجلس الشيوخ، تشاك شومر: “يجب تحميل بوتن المسؤولية عن جرائم الحرب التي يرتكبها ضد أوكرانيا، الصور التي رأيناها من ذلك البلد.. هي شر مطلق”. ويتطلب وضع الدولة الأولى بالرعاية، وهو من المبادئ الأساسية لمنظمة التجارة العالمية ويعرف في الولايات المتحدة بالعلاقات التجارية الطبيعية الدائمة، من الدول أن تضمن معاملة جمركية وتنظيمية متساوية بينها. ويتضمن التشريع إجراء لإعادة تفويض عقوبات قانون “ماغنيتسكي”، الهادف إلى مكافحة الفساد وانتهاكات حقوق الإنسان. كذلك، اتخذت الولايات المتحدة إجراءات، الأربعاء، لمنع الاستثمار الأجنبي في روسيا وفي الشركات التابعة للدولة، وفرضت عقوبات إضافية على المصارف في البلاد وعلى مسؤولين كبار. وقال وزير الخارجية، أنتوني بلينكن، لشبكة “إن بي سي نيوز”، إن العقوبات العالمية وضعت الاقتصاد الروسي في “ركود عميق”. وتابع: …

    أكمل القراءة »
  • صورة توقف صادرات الحبوب الأوكرانية بسبب الحرب

    أكدت شركة الاستشارات الزراعية (إي بي كيه إنفورم)، أن سكك حديد أوكرانيا تواجه صعوبات كبيرة؛ بسبب تكدس العربات المحملة بالحبوب على الحدود الغربية للبلاد. وقد تأثرت صادرات الحبوب منذ بدء الحرب الأوكرانية الروسية في الرابع والعشرين من شباط /فبراير الماضي، فيما يبحث التجار عن طرق لتصريف تلك البضائع عبر السكك الحديدية، بعد إغلاق الموانئ المطلة على البحر الأسود نتيجة اندلاع الحرب. وقالت (إيه بي كيه إنفورم) إن هيئة السكك الحديدية الأوكرانية فتحت 12 محطة للتجار لتسليم الشحنات، لكن القطارات متوقفة، مشيرة إلى أن السكك الحديدية ستحتاج إلى أسبوعين أو ثلاثة أسابيع للتعامل مع الأمر، وإرسال الشحنات إلى المستهلكين، وفق ما نقل موقع “سكاي نيوز” بالعربية. وأضافت الشركة أن التجار يبحثون عن طرق لتصريف الصادرات إلى الاتحاد الأوروبي عبر السكك الحديدية أو عبر موانئ رومانيا، إلا أنهم يواجهون عوائق تتمثل في القدرة المحدودة للنقل، وارتفاع التكاليف. فتتراوح تكلفة إيصال الحبوب إلى ميناء كونستانتا الروماني ما بين 133 إلى 166 دولاراً، فيما كانت تكلفة النقل قبل الحرب حوالي 40 دولاراً عبر موانئ البحر الأسود. ويرى محللون أن أوكرانيا التي استطاعت تصدير 43 مليون طن منذ بدء الموسم من يوليو حتى شهر شباط/ فبراير بعد اندلاع الحرب الأوكرانية الروسية، لن تتمكن من تصدير سوى مليون طن تقريباً في الأشهر الثلاثة المقبلة. فيما كانت …

    أكمل القراءة »
  • صورة بريطانيا ترفض رفع العقوبات عن روسيا.. وتكشف شرطها

    أعلنت وزيرة الخارجية البريطانية، ليز تراس، السبت، أن العقوبات التي فرضتها لندن على روسيا، بعد عمليتها العسكرية في أوكرانيا، لا يمكن أن ترفع إلا إذا وافقت موسكو على وقف كامل لإطلاق النار وسحبت قواتها. وفي مقابلة طويلة، قالت تراس إن على الكرملين أن يتعهد أيضا بعدم ارتكاب أي “عدوان آخر” ضد أوكرانيا، حتى يتم رفع العقوبات المفروضة على مئات الشخصيات والكيانات الروسيةحسب سكاي نيوز عربيه. وعلى غرار دول غربية أخرى، فرضت المملكة المتحدة عقوبات على أكثر من ألف فرد وشركة روسية أو بيلاروسية في الأسابيع الأخيرة. وآخر دفعة من العقوبات كانت قبل يومين. وأوضحت تراس، لصحيفة “صنداي تلغراف”، أن “العقوبات لا يمكن رفعها إلا بوقف كامل لإطلاق النار وانسحاب (القوات)، ولكن أيضا مع الالتزام بعدم ارتكاب مزيد من العدوان” ضد أوكرانيا، مشيرة إلى أنه يمكن إعادة فرض هذه العقوبات في حال بدء عملية عسكرية جديدة.

    أكمل القراءة »
  • صورة صيد ثمين لأوكرانيا يمثل خسارة كبيرة لروسيا ومنجم للمعلومات الاستخباراتية للغرب

    تمكنت القوات الأوكرانية من الاستيلاء على أجزاء من أحد أنظمة الحرب الإلكترونية الأكثر تطورا في روسيا والذي يمثل خسارة كبيرة لموسكو ومنجم للمعلومات الاستخباراتية للغرب، وفقا لموقع “ذي درايف” الأميركي المختص بمتابعة الشؤون العسكرية. وتعد القطعة التي استولت عليها أوكرانيا جزء من منظومة الحرب الإلكترونية الروسية المتنقلة المعروفة باسم “كراسوخا-4″، والتي تم تصميمها بشكل أساسي لاكتشاف والتشويش على الرادارات الكبيرة مثل تلك الموجودة على طائرات الإنذار المبكر وأقمار التجسس الصناعية. تتكون المنظومة من جزئين يحملان على شاحنتين عسكريتين، الأول يمثل مركزا للقيادة والثاني يضم أنظمة الحرب الإلكترونية. وفقا للموقع فقد عثرت القوات الأوكرانية على الجزء المتعلق بمركز القيادة خارج العاصمة كييف مؤخرا. ويشير الموقع إلى أن وقوع هذا الجزء المهم من النظام الروسي المتطور، يمثل خسارة كبيرة لموسكو من منظور عملياتي، باعتباره واحدا من أكثر أنظمة الحرب الإلكترونية المتنقلة تطورا في الجيش الروسي. ويضيف أنه تم تطوير هذا النظام كجزء من مشروع أكبر لأنظمة ميدانية لحماية القوات الروسية على الأرض وفي الجو من أعين المتطفلين ومختلف رادارات المراقبة الأرضية والجوية والتصوير، إلى جانب بعض الأقمار الصناعية المجهزة بالرادارات لجمع المعلومات الاستخبارية. ويزعم المسؤولون الروس أن “كراسوخا-4” يمكنه اكتشاف أنواع مختلفة من الرادارات والتشويش عليها، بما في ذلك رادارات المراقبة وأجهزة استشعار التصوير بالرادار المحمولة جوا وأجهزة قياس الارتفاع الموجودة في …

    أكمل القراءة »
  • صورة موسكو تحذر الغرب من مخاطر إرسال أسلحة ومرتزقة إلى أوكرانيا

    حذر السفير الروسي في واشنطن، أناتولي أنتونوف، الولايات المتحدة وحلفاءها من مخاطر ضخ أسلحة في كييف وإرسال مرتزقة أجانب إلى أوكرانيا، وما يشكله من تهديد للأمن الأوروبي والعالمي. وقال السفير في بيان: “إن ضخ نظام كييف بالسلاح وإرسال المرتزقة الأجانب إلى الأراضي الأوكرانية عمل غير مسؤول وخطير للغاية. عسكرة أوكرانيا تهدد بشكل مباشر الأمن الأوروبي والعالمي”. وبحسب أنتونوف: “يجري نقل الأسلحة إلى أوكرانيا بسبب التفسير التعسفي لقوانين مراقبة الصادرات الوطنية من قبل سلطات الدول الغربية. غالبا ما تتم الموافقة على التراخيص في نظام “مبسط”، ونتيجة لذلك ينتهي جزء كبير من الأسلحة في أيدي قطاع الطرق والنازيين والإرهابيين والمجرمين”. وأضاف: “ألا يدرك الغرب حقا أن قاطعي الرؤوس الذين أتوا من جميع أنحاء العالم إلى أوروبا، بعد أن يكتسبوا خبرة قتالية في أوكرانيا، يمكنهم لاحقا تطبيقها في أي مكان، بما في ذلك عند العودة إلى أوطانهم؟ إنهم (قادة الغرب) لا يفهمون مخاطر انتشار الصواريخ والأسلحة التي تم نقلها إلى القوات المسلحة الأوكرانية عبر الاتحاد الأوروبي والمناطق، واستخدامها لا حقا ضد الطيران المدني؟”

    أكمل القراءة »
زر الذهاب إلى الأعلى