زينبيات

  • صورة الزينبيات يجبرن النساء على دفع الجبايات وزيارة مقابر قتلى الجماعة

    كشفت مصادر مطلعة في صنعاء عن تحركات لعناصر تتبع جناح الأمن النسائي الخاص بالجماعة المعروف باسم «الزينبيات» في مديريات وأحياء بصنعاء وقرى متعددة في محيطها، ضمن حملة جباية جديدة تستهدف النساء وتجبرهن على دعم المناسبات والقيام بزيارات جماعية إلى مقابر قتلى الجماعة. الجماعة الحوثية شكلت منذ مطلع الأسبوع الماضي، وفي إطار احتفالها بما يسمي «أسبوع الشهيد»، عشرات الفرق النسائية الميدانية بموجب تعليمات مباشرة من قيادات في الجماعة لاستهداف النساء والفتيات اليمنيات لبيع ما تبقى لديهن من حليّ ومصوغات لتمويل الفعاليات وتجهيز أطباق الحلوى وزيارة المقابر. تقول المصادر إن الميليشيات أوكلت مؤخراً إلى قياديات بارزات في كتائب أمنها النسائي المخصص لقمع وابتزاز اليمنيات، ومنهن: إشراق الشامي وحنان العزي وزهراء الحسني وزينب الغرباني وابتسام المحطوري ورقية الوزير… وغيرهن، مهام الإشراف المباشر على تنفيذ وإنجاح ذلك المخطط الاستهدافي بحق النساء في صنعاء وريفها. وعبر وسائل القمع والحرمان من مواد أساسية مثل غاز الطهي وإدراج أرباب أُسر ضمن قوائم سوداء، استهدفت زيارات فرق «الزينبيات» مئات النساء بأحياء وحارات تتبع مديريات السبعين والوحدة ومعين في صنعاء؛ من خلال اللقاء بهن بمنازلهن وحضهن، بعد إلقاء محاضرات تحريضية وتعبوية، على تقديم مختلف الدعم لإقامة مناسبات ومعارض صور القتلى وتنظيم زيارات جماعية للمقابر؛ وفق تأكيد المصادر. ويأتي استمرار هذا الإرهاب الحوثي الذي طال ولا يزال الشريحة الأكثر ضعفاً …

    أكمل القراءة »
  • صورة اليمنيات يخسرن مكاسب نصف قرن على يد الحوثيين

    “بعد أن كنا نطالب المنظومة السياسية بمنح النساء ثلث مقاعد البرلمان والحكومة وغيرها من هيئات الدولة، أصبح طموحنا اليوم في مناطق سيطرة الحوثيين هو أن نتمكن من السفر بين المحافظات أو إلى الخارج حيث يلزمنا الحوثيون باصطحاب أحد الأقارب وإلا منعنا من المغادرة”. بهذا القول تلخص الناشطة النسوية البارزة المقيمة في صنعاء والتي اختارت لها اسما مستعارا (إيمان) الأزمة، لتجنب بطش الميليشيات. وتذكر إيمان في حديثها أنه “منذ الانقلاب والمرأة اليمنية مستهدفة من قبل جماعة الحوثي حيث أصبحت وجبة دسمة في منابرهم التي تحرض ضدها وكأنها سبب مآسي البلاد في كل مكان”. وتتحدث إيمان عن “مكاسب كثيرة خسرتها المرأة ولا تزال، كان آخرها حقها في التنقل إلى أي مكان وهو الحق الذي كفله الدستور والقانون”. وتضيف: “اليوم لا أستطيع الخروج من صنعاء إلا بوجود محرم، ولك أن تتخيل أن امرأة تتحمل مسؤولية أسرتها، ومتطلبات عملها تفرض عليها النزول الميداني للاطلاع على أوضاع الأسر، والتأكد من البيانات، لكنها اليوم ممنوعة من التحرك من قبل الحوثيين، إلا باصطحاب محرم، وأصبح المبلغ الذي كانت تحصل عليه لتوفر احتياجات أسرتها تصرفه على نفقات اصطحاب المحرم الذي أجبرت على أخذه معها”. وتؤكد الناشطة اليمنية أن السفر عبر مطار صنعاء أصبح ممنوعا أيضا على النساء إلا بوجود محرم يرافقها، وهذا الحق ليس المكسب الوحيد الذي خسرته …

    أكمل القراءة »
  • صورة “الزينبيات”.. يد الحوثي لتعذيب وترويع اليمنيات

    ارتكبت ميليشيات الحوثي الإرهابية أبشع الجرائم بحق النساء في المناطق الخاضعة لسيطرتها كافة، متعمدة امتهان كرامة المرأة اليمنية والإمعان في إذلالها. وشكلت الميليشيات الإرهابية «كتائب نسائية» وقامت بتسليحها وتدريبها على مختلف أنواع الأسلحة، حيث انتهجت أساليب إرهابية مارست من خلالها أبشع الانتهاكات بحق النساء، متجاوزةً كل القيم والمبادئ الأخلاقية والأعراف الدولية والإنسانية والقوانين المحلية. وزاد نفوذ «الكتائب النسائية» مؤخراً، حيث عمدت ميليشيات الحوثي الإرهابية إلى استبدال العنصر الأمني النسائي في السجون بنساء ذوات سجلات إجرامية، مهمتهن تتلخص في تعذيب السجينات والناشطات الحقوقيات. وأوضح عصام الشاعري وكيل لجنة حقوق الإنسان اليمنية، أن ميليشيات الحوثي الإرهابية أنشأت «كتائب نسائية»، وحولتها إلى «وحوش بشرية» تبث الرعب وتمارس كل أشكال الترويع والانتهاكات من اقتحام للمنازل والاعتداء على النساء وقمع المظاهرات، مشيراً إلى أن هذا الاسم أصبح أداة إرهاب للمجتمع والمرأة اليمنية. وأشار الشاعري في تصريحات لـ«الاتحاد» إلى أن أسوأ ما أفرزته الميليشيات الإرهابية تجاه النساء، إحساسهن بالخوف على حياتهن وأزواجهن والمعاناة نتيجة الانتهاكات التي تمارسها «الكتائب النسائية». وعمدت الميليشيات الإرهابية إلى فرض وجود «كتائب نسائية» في مساجد صنعاء من أجل إجبار النساء المصليات على تلقي محاضرات ودروس حوثية ذات بعد طائفي، بالإضافة إلى ذلك، تنفذ «الكتائب النسائية» عمليات اختطاف الفتيات من الشوارع ليتم بعد ذلك مقايضة حريتهن بحضور دورات طائفية وتدريبهن عسكرياً وإلحاقهن بصفوف …

    أكمل القراءة »
  • صورة صنعاء .. إكراه موظفات على حضور دورات حوثية طائفية

    قالت مصادر في العاصمة صنعاء، أن مليشيا الحوثي أجبرت موظفات وزارة التعليم العالي في حكومة الحثيين الغير معترف بها على الحضور والمشاركة في دورات طائفية خاصة، ولمدة أسبوع، ومعاقبة المتغيبات. وسخرت المصادر ضمن حديثها من الدورات الحوثية، بأنها تأتي في ظل استمرار مصادرتها للرواتب، وأنها غير مستوعبة أن الموظفين، جميعاً من الرجال والنساء، كأنهم يعملون تطوعاً، ومع ذلك تستغل المليشيا عدم تركهم لوظائفهم لإجبارهم حضور دوراتها المسرحية، والتي لا تهدف إلا إلى مزيد من التشظي أوساط المجتمع. وعن زمن الدورة أوضحت المصادر، أنها من الساعة الثامنة صباحاً حتى الثانية بعد الظهر، وحشدت لها المليشيا محاضرين من قياداتها العقائدية.. مشيرة أن مضمون الدورة لا يخرج عن بث سموم الكراهية والحقد وإلصاق التهم بالمعارضين لأفكار الجماعة، ووصف الجيش الوطني والمقاومة الشعبية بأنهم “دواعش” وغيرها من المصطلحات. وتأتي الدورات الطائفية لموظفات التربية، مع حشد المليشيا لكل طاقتها من أجل التجنيد، والزج باليمنيين، في معاركها الخاسرة، كما أنها تعمل على تعظيم وتمجيد قياداتها الحالية أو الهالكة، وفق موظفات حضرن تحت الضغط لهذه الدورات، التي تواصلت هذا الأسبوع. وعبرت الموظفات عن الاستياء البالغ عمّا يجري، وخوفهن من أن المليشيا ستزيد من انتهاكاتها بحقهن، خصوصا اللاتي لم يحضرن هذه الدورات الإجبارية، والتي تهدف إلى التأثير عليهن، ثم العمل معهم في المنازل والأحياء وأماكن العمل، بحسب ما …

    أكمل القراءة »
  • صورة ميليشيا الحوثي تجند طالبات أفريقيات في صنعاء وتهدد الاثيوبيات اذا لم يلتحقن بالزينبيات

    كشفت محامية إثيوبية عن إجبار الطالبات من المهاجرين الأفارقة على التجنيد في صفوف ميليشياتها مقابل السماح لهن بخوض الامتحانات في المدرسة، في وقت تواصل فيه الميليشيا زيارتها للمدارس بهدف الترغيب والتهريب للأطفال وإجبارهم على التجنيد بالقوة وإقامة فعاليات طائفية وترديد شعارات تحث على العنف والإرهاب. ووفقاً لصحيفة عكاظ، قالت رئيسة منظمة أورومية لحقوق الإنسان عرفات جبريل: “الحوثيون يقومون بتهديد الطالبات الإثيوبيات الاورومو فى المدارس في العاصمة صنعاء، بأنهن لا يدخلن الاختبارات الوزارية إلا بعد التحاقهن بميليشياتهم النسوية (زينبيات) وتدريبهن”، مستعرضة صورة لإثيوبية مجندة ضمن الميليشيا الحوثية. الحوثيون يقومون بتهديد الطالبات الاثيوبيات الاورومو فى المدارس أمانة العاصمة بأنهم لا يدخلوا الاختبارات الوزارية إلا بعد التحاقهم بزينبيات وتدريبهم .#لا_لتجنيد_الاورومو_فى_جبهات_الحوثية#لا_لتجنيد_النساء_و_الاطفال#الحوثى_جماعة_ارهابية#الحوثى_يقصف_المهاجرين_فى_السجون pic.twitter.com/tS29OiQjZK— Arafat jibrel Bakre عرفات جبريل (@BakreJibrel) January 31, 2022 وأضافت “الحوثيون يمارسون الإرهاب ضد المهاجرين واللاجئين الإثيوبين في اليمن، وعلى المجتمع الدولي فرض عقوبة على الحركة الحوثية”، متهمة الميليشيا بتصفية 15 إثيوبياً في سجن بمحافظة صعدة. ويأتي ذلك في الوقت الذي كشفت فيه وسائل إعلامية يمنية عن افتتاح الميليشيا مركزي استخبارات إيراني في جامعة صنعاء تحت مسمى مركز الأبحاث وما يسمى بمركز التعليم عن بُعد، مبينة أن رئيس الجامعة المعين من الحوثيين قاسم عباس ومعه أحد الإيرانيين في سفارة طهران بصنعاء ويدعى فؤاد المالكي، ووزير الخارجية في حكومة الانقلاب هشام شرف قاموا …

    أكمل القراءة »
زر الذهاب إلى الأعلى