سجن
-
اكتشفت أسرة يمنية مصير ابنها بعد ثلاث سنوات من الاختفاء.وقالت مصادر محلية إن أسرة الشاب مبروك مبخوت علي قعشان (26 عاما) اكتشفت وجود نجلها في سجن الأمن والمخابرات التابع لعصابة الحوثي “وكلاء إيران” في العاصمة المختطفة صنعاء بعد أكثر من ثلاث سنوات من اختفائه عقب خروجه من منزله بمديرية بني صريم في محافظة عمران شمال اليمن.ووفق المصادر فإن الشاب “مبروك قعشان ” خرج من منزله الكائن بقرية “القطارين” عزلة “خيار” مديرية بني صريم محافظة عمران منتصف الليل في يناير من العام 2021 قاصدا مزرعة القات التابعة له والتي كان يعمل فيها، إلا أن أسرته افتقدته بعد أيام من غيابه، وبدأت في البحث والتحري عنه دون جدوى.ورغم مناشدات الأسرة عبر وسائل التواصل الاجتماعي لم تتمكن من معرفة مكانه، غير أنه وبعد بحث وعناء شديدين استطاع أحد أقارب الشاب من الحصول على معلومات بمكان إخفائه، وذلك بعد دفع مبالغ مالية لأحد مشرفي عصابة الحوثي الذي أخبرهم أنه مسجون بمقر جهاز الأمن والمخابرات في صنعاء.وأشارت المصادر أن عصابة الحوثي لم تسمح لأسرته بزيارته بعد معرفتها بمكان تواجده.ويكشف الحادث عن جرائم الاعتقال والإخفاء القسري التي تمارسها عصابة الحوثي بحق اليمنيين واتخاذها وسيلة لابتزاز الأسر والحصول جبايات مالية للكشف عن مصير أبنائهم وذويهم وفق تقارير حقوقية.
أكمل القراءة » -
توفي سجين في سجن تابع لمليشيا الحوثي بصنعاء، في ظروف وملابسات غامضة. وقالت مصادر محلية”إن أحد السجناء – من اهالي همدان – توفي في الزنزانة الانفرادية في ظروف وملابسات غامضة في سجن البحث الجنائي الخاضع لإدارة الحوثيين بالأمانة بصنعاء”. وأضافت المصادر “أن أسرة السجين المتوفي تطالب بتشريح الجثة والتحقيق في الحادثة بعد انتشار معلومة تفيد بانتحاره شنقا داخل السجن”. ونوهت المصادر ان اسرة المتوفي ترفض استلام الجثة وقبرها الا بعد الكشف عن ملابسات الحادثة التي تعتقد وجود شبهة جنائية قد تكون سببها التعذيب الوحشي والإهمال المتعمد، بحقهم.
أكمل القراءة » -
قالت مصادر مطلعة، أن دولة قطر قدمت دعمًا لعصابة الحوثي الإيرانية، لتوسيع السجون في مناطق سيطرتها، في سياق تأييد جرائمها بحق اليمنيين. وأكدت المصادر أن الدعم القطري، جاء عبر هيئة الهلال الأحمر القطري، وتضمن شروطًا لوضع حد لمنتقدي قطر والمعارضين لها، وإدخالهم سجون الحوثي التي تكتظ بآلاف المعتقلين. وأشارت المصادر إلى أن هيئة الهلال الأحمر القطري قدمت دعماً لترميم عشرات السجون التابعة لجهاز الأمن والمخابرات التابع للحوثيين، ودعمت توسعة السجون في بعض المحافظات، بالإضافة إلى تقديم ميزانية كمساهمة وصفتها بأنها تساعد على تطوير أداء الجهاز. وبحسب المصادر، فإن عصابة الحوثي زودت أفراد الأمن والمخابرات الحوثية بمواد إيوائية تحتوي على فرش وبطانيات، بدلاً من أن تقدمها للسجناء والمعتقلين في تلك السجون الحوثية، في دلالة على الدعم القطري الممول للجماعات الإرهابية. وأكدت المصادر، أن قطر طالبت عصابة الحوثي الايرانية، باعتقال الناشطين اليمنيين الذين يشنون حملات إعلامية ضد قطر وعبثها باليمن، ضمن عملية ردع للمعارضين لها، مؤكدة استعدادها لتقديم الدعم اللازم حيال ذلك. بحسب “وكالة خبر”. وتتلقى عصابة الحوثي دعمًا قطريًا منذ سنوات مَكَّنها من التمرد على الدولة والانقلاب على السلطة الشرعية. واتضح خطورة الدعم القطري لعصابة الحوثي ابان الحرب السادسة التي شنّتها ضد الدولة في صعدة شمال اليمن، والتي كشفت بجلاء لا لبس فيه المؤامرات القطرية ضد اليمن، وصولًا للفوضى التي أحدثتها …
أكمل القراءة » -
وثقت الحكومة اليمنية 350 حالة قتل تحت التعذيب في معتقلات جماعة الحوثي، مشيرةً إلى أن الجماعة الانقلابية تدير 641 سجناً، منها 237 سجناً رسمياً سيطرت عليه خلال الانقلاب و128 سجناً سرياً استحدثتها بعد الانقلاب. وأدان وزير الإعلام اليمني معمر الإرياني، قيام جماعة الحوثي بتصفية جندي من أفراد المنطقة العسكرية السابعة بالجيش اليمني، تحت التعذيب، في أحد معتقلاتها، بعد ثلاثة أعوام من احتجازه في جبهات القتال بمحافظة مأرب، في رابع حادثة من نوعها خلال أقل من شهرين. وأوضح الإرياني في تصريح نشرته وكالة الأنباء اليمنية «سبأ»، أن «هذه الجريمة جاءت بعد أسبوعين من جريمة إعدام الحوثيين جندياً شنقاً، في معتقلها بالسجن الحربي، وتصفية أحد موظفي منظمة رعاية الأطفال، تحت التعذيب، بعد قرابة شهرين من اختطافه». وأشار الإرياني إلى أن وزارة حقوق الإنسان، رصدت أكثر من 350 حالة قتل تحت التعذيب من إجمالي 1635 حالة تعرضت للتعذيب في معتقلات الحوثي، كما وثقت منظمات حقوقية متخصصة قيام الحوثيين بارتكاب جريمة الإخفاء القسري بحق 2406 مدنياً في المعتقلات غير القانونية.
أكمل القراءة » -
في وقت يترقب فيه اليمنيون والمجتمع الدولي إتمام صفقة لتبادل الأسرى في البلاد، مضت مليشيات الحوثي في وتيرة الاعتقالات وزج عشرات المدنيين بالسجون. ومن إب إلى صنعاء وحتى معقلها الأم صعدة، كثفت مليشيات الحوثي عمليات الاختطافات والاعتقالات للمدنيين في خطوة اعتبرها مراقبون أنها محاولة تستهدف الاحتفاظ بأوراق ضغط جديدة للمقايضة على مقاتلين أسرى من صفوفها ضمن مبدأ الكل مقابل الكل. ووفقا لإحصائية أعدتها “العين الإخبارية”، فإن مليشيات الحوثي اختطفت منذ مطلع شهر رمضان أكثر من 130 مدنيا في 3 محافظات فقط وهي صنعاء ومديريات إب وصعدة، بالإضافة لموجة اعتقالات طالت محافظات الحديدة وتعز وذمار. وتأتي هذه الاختطافات للمدنيين في ظل اقتراب عملية تبادل الأسرى المقرر تنفيذها نهاية الأسبوع الجاري عبر 6 مطارات داخلية وخارجية وتشمل 887 أسيرا بينهم اللواء محمود الصبيحي وزير الدفاع السابق في الحكومة الشرعية. ومن المقرر أن تستأنف مشاورات الأسرى والمختطفين في مايو/أيار المقبل على أن تتفاوض مليشيات الحوثي والحكومة اليمنية على إطلاق سراح الكل مقابل الكل. كما تأتي هذه الاعتقالات بعد أسابيع من اعتراف مليشيات الحوثي باعتقال واختطاف أكثر من 24 ألفا و634 مدنيا بتهمة العمل مع الشرعية والتحالف العربي. إب وصنعاء تتصدرانحلت محافظة إب (وسط) في صدارة القائمة بعد تعرض عشرات الشباب والناشطين لاعتقالات واختطافات جماعية على يد الذراع الأمنية للمليشيات أبو علي الكحلاني. وقالت …
أكمل القراءة » -
كشفت رابطة أمهات المختطفين اليمنيين، عن تعذيب واسع تمارسه ميليشيا الحوثي الإرهابية بحق عشرات المختطفين في سجون الأمن والمخابرات التابعة لها في صنعاء. وقالت الرابطة الحقوقية في بيان، إن ميليشيات الحوثي أخفت 10 مختطفين على الأقل منذ بداية رمضان، ولا يعلم أحد مصيرهم حتى اليوم. كما كشفت، عن تعذيب حوثي مكثف ومروع بحق 60 مختطفا آخر في ذات السجن “الأمن والمخابرات” بمناسبة رمضان، شمل تكديسهم في غرفة واحدة وتجريدهم من كل شيء باستثناء زي السجن.. وأضافت أنه تم أيضاً “إخراجهم من العنابر وجعلهم ينامون على الإسمنت البارد حتى ظهر اليوم الثاني دون فرش أو أغطية، وكذلك تقوم جماعة الحوثي بالتضييق عليهم في الزيارات وعدم السماح لأسرهم بإدخال بعض المأكولات لهم بل حتى إدخال الماء لهم مما يضطرهم إلى شرب الماء من حنفية الحمام، ناهيك عن الإهانات والتعذيب النفسي والتهديد بالإخفاء القسري”. وأكدت الرابطة أنها تلقت بلاغات من أسر المختطفين بقطع الحوثي الاتصالات والزيارات عن أبنائها والأدوية. وطالبت رابطة أمهات المختطفين، المبعوث الأممي إلى اليمن، وفي ظل استئناف المفاوضات والاتفاق الذي تم والقاضي بالإفراج عن جميع المختطفين، بالضغط على جماعة الحوثي بالكف عن الممارسات السيئة التي تعرض حياة المختطفين للخطر وضمان الإفراج عنهم سالمين دون قيد أو شرط. واستنكر البيان، الوضع السيئ الذي يتعرض له المختطفون، وحملت جماعة الحوثي كامل المسؤولية …
أكمل القراءة » -
وسط تصاعد المطالب الحقوقية بإطلاق سراح المعتقلين في سجون الميليشيات الحوثية، أفادت مصادر طبية بأن آلاف المحتجزين باتوا عرضة للأوبئة والأمراض بعد أن تفشت بينهم بسبب إهمال قادة الجماعة الانقلابية وانشغالهم بأعمال التعبئة الطائفية وحشد المجندين وجمع الأموال. وكشفت مصادر طبية يمنية في صنعاء لـ«الشرق الأوسط»، عن انتشار أمراض جلدية وتنفسية وأخرى مزمنة ومعدية في عشرات السجون التابعة للميليشيات في صنعاء وريفها. وفي حين ينشغل قادة الميليشيات بإخضاع نزلاء السجون لتلقي الأفكار الخمينية، تحدثت المصادر عن إصابة مئات المعتقلين في السجن المركزي والسجن الحربي وسجون جهاز الأمن والمخابرات، وفي مراكز الحجز والتوقيف الشرطية في العاصمة وريفها، بالتهابات حادة في الجهاز التنفسي، مع تفشي الأمراض الجلدية وأمراض الكبد والكلى والكوليرا والملاريا والحميات وضغط الدم وسوء التغذية، وغيرها. وأرجعت المصادر ذلك التدهور الصحي إلى استمرار الفساد والإهمال الحوثي المتعمد، إضافة إلى مصادرة ونهب قادة الجماعة، منذ سنوات ما بعد الانقلاب، الموازنات التشغيلية الخاصة بالسجون الرسمية، بما فيها مخصصات النظافة والتعقيم والعيادات الطبية التي كانت موجودة داخل السجون. وكان تقرير صادر عما تسمى «إدارة الترصد الوبائي» في صنعاء، أقر بإصابة عشرات السجناء والمعتقلين في عدد من سجون الميليشيات في صنعاء بأمراض وأوبئة مختلفة، منها الكوليرا والتهابات تنفسية وأمراض جلدية. وسلط التقرير الضوء على ما يعانيه المعتقلون في تلك السجون والأقبية جراء الإهمال والعبث …
أكمل القراءة » -
اقرت المحكمة الجزائية المتخصصة في صنعاء، حجز قضية اليوتيوبر “مصطفى المومري” ورفاقه، للنطق بالحكم في 28 فبراير . وقال المحامي وضاح قطيش، أن “المحكمة أقفلت باب المرافعة بقضية مصطفى المومري ورفاقه وحجز القضية للحكم، والنطق به في جلسة الثلاثاء بعد القادم. وأعتقلت مليشيات الحوثي كلاً من، المومري وحجر وعلاو والمصباحي، على خلفية نشر مقاطع على موقع يوتيوب، تكشف خلالها فساد سلطة المليشيات الحوثية وحال الانتهاك الذي يتعرض له المواطن في مناطق سيطرتها.
أكمل القراءة » -
جددت سجينة يمنية، مناشدة القبائل ورجال الدولة وأولياء الدم، بإنقاذها من الإعدام، الذي سيتم تنفيذه بعد أقل من أسبوع. وتداول ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي رسالة السجينة نادية الحجوري، التي تقبع في أحد سجون محافظة حجة، شمال غربي اليمن، منذ 15 عامًا، ناشدت خلالها أولياء الدم لإنقاذ حياتها بعد قتلها أحد خصوم أسرتها عن طريق الخطأ. وأوضحت الرسالة تفاصيل القضية، قائلة: “كان عندنا مال مشروك من صاحب المال قاسم مطيع الأحمر وعندما جاء صاحب المال لبيعه، طلب منا أن نشتريه لأننا الأولى بشراءه كوننا شركاء، وقد قمنا ببيع مواشينا لنشتري ذلك المال فتفاجئنا بهذا الشخص المتوفي قد أتفق مع صاحب المال ليشتريه له ويحرمنا مما كان مشروك لنا ولنا الحق الأولي في شراءه، كان أبي ولا يزال معاق ونحنُ في البيت نساء، وقد استخفوا بنا وأرادوا أن يحرمونا من حقنا في هذا المال”. وأضافت: “قمت انا وعمتي واختي بتقطيع بعض الأشجار التي كنا قد زرعناها سابقا وهي عبارة عن حطب، وبينما كنت أقطع بالفأس فوق أحدى الأشجار ، أقدم ذلك الرجل على ضـ ـرب أختي وعمتي وهرع أليَّ يريد ضـ ـربي كما ضـ ـرب أختي وعمتي فضـ ـربته وأنا خائفه لادفعه للابتعاد عني و لا أريد بذلك قتله ولكن القدر كان أقرب وسببا في مـ.وته ولم يتدخل أحد لإسعافه”. وتابعت …
أكمل القراءة »