ناقلة النفط صافر
-
أعلنت مصادر أنه من المقرر أن تبدأ الشركة المكلفة بإنقاذ ناقلة النفط اليمنية المتهالكة «صافر»، المرحلة الثانية من عملية الإنقاذ خلال أيام سيتم خلالها نقل أكثر من مليون برميل من النفط الخام إلى سفينة بديلة كانت الأمم المتحدة قد اشترتها لهذا الغرض. ووفق مصادر في مكتب الأمم المتحدة، فإنه وبعد اكتمال المرحلة الأولى من عملية الإنقاذ، التي شملت فحص جسم الناقلة وحمولتها والاطمئنان على سلامتها، ستصل السفينة البديلة خلال يومين إلى ميناء رأس عيسى، حيث ترسو هناك لتبدأ عملية نقل كمية النفط الخام، فيما استكملت الشركة المنفذة ومراكز الإسناد في مينائي الحديدة والمخا كافة التجهيزات اللازمة لبدء عملية النقل، وكذلك التجهيزات المتعلقة بمواجهة أي تسرب نفطي محتمل أثناء تنفيذ العملية التي سوف تستمر 15 يوماً. وبحسب مصادر مطلعة لـ«البيان»، فإن الأمم المتحدة حصلت على موافقة الجانبين الحكومي والحوثي للبدء بعملية نقل النفط الخام، وإنه بانتهاء المرحلة تكون البلاد والعالم تجاوز واحدة من أخطر حوادث التلوث التي كانت تهدد البيئة في البحر الأحمر والموانئ المطلة عليه في البلدان المجاورة لليمن، ما أكدته الأمم المتحدة التي ذكرت أن مستوى الخطورة يبقى ضمن النطاق المسموح. وبموجب خطة الإنقاذ التي وضعتها الأمم المتحدة ووافقت عليها الحكومة اليمنية والحوثيون فإن المرحلة الثالثة ستكون الأقل خطورة، حيث سيتطلب الأمر من الشركة المنفذة تنظيف الناقلة الصافر من …
أكمل القراءة » -
كشفت مسوؤلة ألمانية، عن تقدم في مهمة الأمم المتحدة لإنقاذ أكثر من مليون برميل من النفط الخام على متن الناقلة النفطية “صافر” المتهالكة قبالة السواحل اليمنية.وقالت مديرة قسم الوقاية من الأزمات والاستقرار وتعزيز السلام والمساعدات الإنسانية في وزارة الخارجية الألمانية، دايكه بوتسل، في تصريحات لوكالة الأنباء الألمانية “د.ب.أ” في برلين، إنه خلال التحقيقات وجد الخبراء أنه “لحسن الحظ، الوضع على متن السفينة ليس حرجا تماما كما كنا نخشى”.وتهدف عملية الأمم المتحدة قبالة سواحل اليمن، إلى الحيلولة دون تسرب النفط من 1.1 مليون برميل على متن الناقلة المتهاكلة “صافر”.وتقع “صافر”، الخاضعة لسيطرة المتمردين الحوثيين في البحر الأحمر على بعد 9 كيلومترات من الساحل اليمني منذ سنوات، وهي معرضة لخطر الانهيار، وقد يؤدي ذلك إلى بقعة نفطية عملاقة وعواقب بيئية واقتصادية مدمرة في البحر الأحمر وما حوله.وتفترض تقديرات الأمم المتحدة أن 12 مليون شخص سيتأثرون بشكل مباشر بالأضرار البيئة والصحية التي ستنجم عن تسريب محتمل للنفط.ولم يتم صيانة السفينة التي يبلغ طولها 350 مترا منذ عام 2015 بسبب الحرب في اليمن.وأكدت بوتسل، أن الأعمال التحضيرية لتفريغ النفط تكاد تكون مكتملة من حيث المبدأ.وأوضحت أن غواصين فحصوا ما إذا كان هناك خطر إضافي من خارج السفينة، كما تم أخذ عينات لتوضيح مسألة جودة النفط بهدف إعادة بيعه، مشيرة إلى أن هذه العينات لم …
أكمل القراءة » -
أعلنت الأمم المتحدة استكمال المرحلة الأولى من خطة إنقاذ خزان صافر النفطي العائم في البحر الأحمر بإنهاء فحصه وتقييم أهليته لبدء عملية نقل 1.1 مليون برميل إلى الناقلة البديلة. وبنيت الناقلة النفطية المتهالكة قبل نحو 45 عاما وتشكل محطة عائمة للتخزين والتفريغ لم تخضع لأي صيانة منذ العام 2015 بسبب تعنت مليشيا الحوثي الإرهابية المدعومة من إيران.
أكمل القراءة » -
استكملت الأمم المتحدة المرحلة الأولى من عملية إنقاذ السفينة صافر، الراسية قبالة سواحل البحر الأحمر في اليمن، وشملت هذه المرحلة فحص وتقييمَ الخزان العائم. هذا وتتوزع خطة إنقاذ “الناقلة صافر” على 4 مراحل تمتد لثمانية عشر شهرا، فيما يحذر خبراء من مغبة التأخير في عملية تفريغ النفط من السفينة خشية حدوث تسريب تكون له تداعيات بيئية وخيمة. وقالت الأمم المتحدة، الاثنين إنها ستحتاج إلى 144 مليون دولار لحل أزمة خزان النفط “صافر” الذي ينذر بخطر تسرب 1.1 مليون برميل من النفط الخام قبالة ساحل اليمن. وستتركز المرحلة الثانية على نقل النفط من الناقلة صافر إلى السفينة المؤقتة الآمن خلال فصل صيف هذا العام وتتطلب العملية 80 مليون دولار. وتسبب إهمال صيانة السفينة لتآكل هياكلها مما ينذر بكارثة بيئة في جنوب البحر الأحمر استدعى مباحثات مطولة مع جماعة الحوثي للوصول لاتفاق يجنب المنطقة وقوع الكارثة.
أكمل القراءة » -
تمثل الألغام البحرية التي نشرتها ميليشيا الحوثي، ذراع إيران في اليمن، أحد أهم العوائق التي تواجه عملية إنقاذ خزان “صافر” العائم قبالة سواحل محافظة الحديدة، غرب اليمن. وعلى مدى السنوات الماضية نشرت الميليشيات الحوثية الآلاف من الألغام العائمة في مياه البحر الأحمر، ضمن مخططاتها الإرهابية الرامية إلى تهديد الممر الملاحي وإيقاف الحركة التجارية عبر مضيق باب المندب والبحر الأحمر. وخلال السنوات الماضية تمكنت الفرق الهندسية البحري اليمنية من انتشال 3452 لغما بحريا في الشواطئ ومحيط عدد من الجزر اليمنية بالبحر الأحمر؛ وتم تفكيك تلك الأجسام الخطيرة والتخلص منها في حين لا تزال هناك أعداد كبيرة متواجدة في البحر. ويرسو الخزان العائم “صافر” على بعد حوالي 4.8 ميل بحري قبالة ساحل محافظة الحديدة في اليمن. ويحمل ما يقدر بنحو 1.14 مليون برميل من النفط الخام الخفيف. ونتيجة لتهالك الخزان وعدم صيانته بسبب الحرب الحوثية، أصبح يمثل قنبلة موقوتة تهدد منطقة البحر الأحمر. في 30 مايو الماضي، أعلنت الأمم المتحدة، عن وصول سفينة الدعم “إنديفور” إلى موقع خزان “صافر” في رأس عيسى، بمحافظة الحديدة، تمهيدا للبدء بصيانة الناقلة وتأمين عملية نقل النفط الخام المتواجد في الخزان إلى سفينة بديلة تُسمى “نوتيكا”، ستصل لذات الموقع من سواحل جيبوتي. ومع إعلان الأمم المتحدة، بدء أولى مراحل عملية إنقاذ خزان صافر النفطي، أطلق المرصد اليمني …
أكمل القراءة » -
حذر المرصد اليمني للألغام، من مخاطر نشر مليشيات الحوثي ألغاما بحرية على مقربة من خزان صافر المتهالك، والذي تعمل الأمم المتحدة حاليا على محاولة إنقاذه. ودعا المرصد، في سلسلة تغريدات على حسابه في تويتر، الفرق الفنية العاملة في المنطقة إلى أخذ الحيطة تجنبا لوقوع أي كارثة، ووضع آليات مراقبة مستمرة، خاصة أن بعض الألغام البحرية التي تم نشرها متحركة. وأشار إلى أن الفرق الهندسية البحرية عثرت خلال الفترة الماضية على 3452 لغما بحريا في الشواطئ ومحيط عدد من الجزر اليمنية بالبحر الأحمر، تم تفكيك هذه الألغام والتخلص منها ودرء مخاطرها. وجدد المرصد اليمني للألغام الدعوة إلى دعم الفرق الهندسية لمواصلة عملها، خاصة أنها تفتقر إلى أجهزة استكشاف متطورة وآلات رصد دقيقة ووسائل التدمير والتفجير والتخلص من هذا التلوث، كما تفتقر أيضا إلى المعدات الأساسية وأدوات السلامة اللازمة، حد قوله. وخلال السنوات الماضية، نزعت الجهات المختصة مئات الألغام البحرية التابعة للمليشيات والتي كانت تستهدف سفن الشحن الدولي وإيقاف حركة الملاحة الدولية في البحر الأحمر وخليج عدن.
أكمل القراءة » -
شرعت الأمم المتحدة في عملية وصفتها بـ«المعقدة والدقيقة» لإنقاذ ناقلة النفط «صافر» المحتجزة من قبل جماعة الحوثي قبالة سواحل اليمن والمحمّلة بأكثر من مليون برميل من النفط الخام، ما يمكن أن يهدد بحدوث أحد أسوأ الكوارث البيئية في حال حدوث أي تسرب للنفط. وقال برنامج الأمم المتحدة الإنمائي أمس، إنه بعد أشهر من التحضير والتنسيق للأمم المتحدة وشركائها، بدأت عملية «عالية المخاطر» لتأمين خزان «صافر» النفطي ومنع وقوع كارثة إنسانية وبيئية. وأضاف: أن «برنامج الأمم المتحدة الإنمائي، المكلف بتنسيق المرحلة الطارئة من العملية، قام بتأمين سفينة جديدة بديلة، حيث سيتم نقل كميات النفط المخزنة في صافر إلى شركة (سميت سالفدج) الرائدة في مجال الإنقاذ البحري، والتي ستقوم بتنسيق عملية النقل وتجهيز صافر للقطر إلى ساحة مخصصة لبدء التفريغ». وناشدت الأمم المتحدة المجتمع الدولي تقديم دعم عاجل، بعد تعهدات دولية بتقديم نحو 100 مليون دولار، مشيرةً إلى أن هناك فجوة تمويل تقترب من 24 مليون دولار لتمويل العملية بالكامل. وفي مارس الماضي، وقّع برنامج الأمم المتحدة الإنمائي اتفاقية لتأمين شراء ناقلة نفط عملاقة لنقل النفط المخزن في «صافر». ولم تتم صيانة الخزان العائم «صافر» منذ عام 2015 بسبب التعنت الذي تمارسه جماعة الحوثي واستخدامه ورقة للابتزاز السياسي، مما أدى إلى تهالكه إلى درجة تنذر بخطر وشيك، إذ يمكن أن يتعرض للانهيار …
أكمل القراءة » -
لوحت مليشيا الحوثي الإرهابية، باتخاذ شروط جديدة، على الناقلة البحرية البديلة لخزان صافر. وقال القيادي في المليشيات، محمد الحوثي، إن الناقلة الجديدة، “ان لم تقم بدورها لخدمة الشعب اليمني في تصدير النفط فليست الا شاهدا جديدا على الحصار على اليمن والامعان في معاقبة شعب وذلك الارهاب بعينه”. ويرى مراقبون أن المليشيات الحوثية، تسعى لاستغلال التفاعل الدولي مع قضية خزان صافر، وجني مكاسب جديدة، إلى جانب الأموال الضخمة التي حصلت عليها مقابل السماح بصيانته. وتقول مصادر مطلعة، إن خزان صافر فارغًا من النفط، ولا صحة لما يروجه الإعلام والأمم المتحدة بشأنه، مؤكدة إن ما تفعله مليشيا الحوثي ليس سوى ابتزاز فاضح بإشراف الأمم المتحدة، من أجل الحصول على تنازل أكبر في ميناء الحديدة. ويوم أمس الثلاثاء، أعلنت الأمم المتحدة، وصول الناقلة “نديفور” إلى موقع خزان صافر العائم قبالة السواحل اليمنية في البحر الأحمر، لبدء تفريغ الخزان من حمولته.
أكمل القراءة » -
أعلنت الأمم المتحدة، أنها مستعدة لبدء عمليات إنقاذ ناقلة النفط “صافر” العالقة قبالة سواحل اليمن، المحمّلة بأكثر من مليون برميل من الخام، مما يشكل خطرا كبيرا على البيئة. وأفاد منسّق الشؤون الإنسانية للأمم المتحدة في اليمن، ديفيد غريسلي، في مؤتمر صحفي عبر الفيديو، من على متن مركب دعم وصل إلى الناقلة “نشعر بسعادة بالغة لوصولنا إلى الموقع حيث يمكننا بدء العمل”. وقال غريسلي إنّ عمليات الضخ ستبدأ في غضون عشرة أيام إلى أسبوعين. وفي مارس، اشترت الأمم المتحدة ناقلة “صافر” الضخمة للنفط، المهجورة في البحر الأحمر والراسية قبالة ميناء الحديدة الاستراتيجي (غرب اليمن)، وذلك لتجنّب تسرّب نفطي في البحر الأحمر، الأمر الذي يمثّل خطراً كبيراً، وفق الخبراء. وعُهد بعملية الإنقاذ غير المسبوقة، التي بلغت تكلفتها الإجمالية 148 مليون دولار، إلى شركة أس أم آي تي سالفادج (SMIT Salvage) المتخصّصة، التابعة لشركة “بوكاليس” الهولندية، والتي يجب أن تقوم بنقل النفط من “صافر” إلى “نوتيكا” وتعمل على سحب الناقلة بمجرّد إفراغها. ووصلت سفينة “إنديفور” (Ndeavour) التابعة لـ”أس أم آي تي”، المحمّلة بمعدّات خاصّة من بينها مضخّات ومولدات، إلى مكان قريب من الناقلة “صافر”، الثلاثاء، وستبدأ الأربعاء بتأمين الناقلة التي توقّفت أنظمتها عن العمل. وقال أخيم شتاينر، مدير برنامج الأمم المتحدة الإنمائي، المسؤول عن هذا الملف، “اليوم هو يوم خاص. الكثير منكم تابع …
أكمل القراءة » -
علق منسق الشؤون الإنسانية في اليمن ديفيد جريسلي على وصول السفينة الأممية إلى موقع خزان صافر قبالة سواحل الحديدة للبدء في عملية فحص الخزان. وقال جريسلي في تصريح له” إنه للتواجد في موقع الناقلة صافر على متن السفينة “إنديفور” مع فريق شركة “سميت. وأوضح بأن العمل سيبدأ في البحر بعد عامين من التحضيرات السياسية وجمع التمويل وتطوير مشروع البرنامج الإنمائي لإنقاذ الخزان.
أكمل القراءة »