ناقلة النفط صافر
-
توقعت الأمم المتحدة أن تبدأ عملية نقل النفط الخام من الناقلة «صافر» الراسية قبالة سواحل رأس عيسى بالحديدة إلى ناقلة بديلة، منتصف يوليو (تموز) المقبل، فيما عملية إزالة الشحوم والتنظيف قد تتأخر حتى منتصف سبتمبر (أيلول) 2022.وبحسب الخطة التشغيلية التي أعدتها الأمم المتحدة للتعامل مع ناقلة النفط «صافر» وحصلت «الشرق الأوسط» على نسخة منها، من المفترض تحديد السفينة الجديدة في الأول من مايو (أيار) الحالي، والانتهاء من إجراءاتها بحلول منتصف الشهر الحالي، على أن يتم إعداد عقد السفينة في الأول من يونيو (حزيران) المقبل.وكانت الأمم المتحدة جمعت في مؤتمر دولي قبل يومين 41.5 مليون دولار، فيما قدّرت الحاجة إلى 144 مليون دولار، منها 80 مليون دولار بشكل عاجل لتنفيذ العملية الطارئة للقضاء على التهديد المباشر ونقل النفط من صافر إلى سفينة مؤقتة آمنة خلال فصل الصيف.من جانبه، شكك مسؤول في شركة «صافر» للإنتاج والاستكشاف (مالكة الناقلة صافر)، في نجاح الخطة التشغيلية للأمم المتحدة، متوقعاً أن تواجه تحديات كبيرة من أهمها عدم إيفاء الحوثيين بالتزاماتهم كما حدث مرات عدة من قبل.كما تحدث المسؤول الذي رفض – الإفصاح عن هويته – عن مبالغة في المبالغ المرصودة لتفريغ الخزان العائم، وقال لـ«الشرق الأوسط» إن «هذه المبالغ يمكن الاستفادة منها في أمور كبيرة منها استئناف بناء الخزانات الاستراتيجية على البر وهو المشروع الذي كان …
أكمل القراءة » -
قالت الأمم المتحدة في بيان إن الناقلة صافر التي يبلغ طولها 376 مترا تحمل أكثر من مليون برميل من النفط الخام الخفيف. وحذرت من عواب احتمالية وقوع تسرب كارثي على البيئة والسكان، ما يكلف المنطقة عشرات المليارات من الدولارات في عمليات التنظيف والتكاليف الاقتصادية. وقدرت فقدان 200 ألف صياد محلي سبل عيشهم بين عشية وضحاها، وتضرر السياحة في أماكن بعيدة مثل مصر ويمكن أن يتوقف الشحن عبر باب المندب وقناة السويس.
أكمل القراءة » -
حذر وزير المياه والبيئة اليمني توفيق الشرجبي من أن وضع الخزان النفطي «صافر» لا يحتمل التأجيل، مشددا على أهمية التحلي بالمرونة والجدية للتعاطي مع المشكلة وحلها بشكل جذري بما يضمن سلامة البحارين والموارد الطبيعية من التلوث والدمار. وحسب ما نشرته صحيفة الشرق الأوسط فقد جاء ذلك، في وقت ارتفع فيه المبلغ المرصود لتمويل معالجة أزمة ناقلة النفط «صافر» الراسية قبالة سواحل الحديدة إلى 41 مليون دولار، غداة مؤتمر دولي افتراضي دعت له هولندا الأربعاء لحشد الدعم لمعالجة الخزان وجمع 33 مليون دولار. وقدّرت الأمم المتحدة في خطتها لمعالجة أزمة «صافر» التي تحمل نحو 1.1 مليون برميل من الخام، الحاجة إلى 144 مليون دولار، 80 مليون دولار منها بشكل عاجل لتنفيذ العملية الطارئة للقضاء على التهديد المباشر ونقل النفط من على صافر إلى سفينة مؤقتة آمنة خلال فصل الصيف. وطالب الشرجبي خلال المؤتمر بأن تشمل مصفوفة الإجراءات قيام الأمم المتحدة وبشكل علني بتحديد الأدوار والمسؤوليات والمراحل بصورة واضحة ومحددة، مؤكداً أهمية «المشاركة الفعالة للحكومة اليمنية في جميع العمليات الإجرائية والتنفيذية، واتخاذ كل الاحتياطات الاحترازية العملية من قبل الشركة المنفذة من الحوادث أو أية تسريبات وملوثات». إلى ذلك، قال المبعوث الأميركي لليمن تيم ليندركينغ إن التقديرات تفيد بأن تكاليف التنظيف في حال حدوث تسرب وكارثة بيئية تصل إلى 20 مليار دولار، مبيناً …
أكمل القراءة » -
كشف المبعوث الأمريكي إلى اليمن، تيم ليندركينغ، عن موعد نقل النفط من خزان ناقلة النفط صافر الراسية قبالة سواحل الحديدة، غربي اليمن، مشيراً إلى أنها قد تبدأ في وقت مبكر من يونيو/ حزيران القادم. وقال كينغ في تصريح نشره الموقع الرسمي لوزارة الخارجية الأمريكية إن “عملية نقل النفط من السفينة صافر إلى سفينة مؤقتة يمكن أن تبدأ في وقت مبكر من يونيو القادم”. وتقدم المبعوث الأمريكي بالشكر لـ “الذين تعهدوا اليوم بدعم خطة الأمم المتحدة لتوفير 144 مليون دولار لإنهاء التهديد الذي تشكله ناقلة صافر”. وحث “الجهات المانحة في الخليج والمنطقة وخارجها بما في ذلك الجهات الفاعلة الخاصة لاغتنام الفرصة والانضمام إلينا في اتخاذ إجراءات عاجلة”. والأربعاء، أعلنت الأمم المتحدة، حصولها على 38 مليون دولار من أجل التصدي للتهديد الذي يشكله خزان صافر النفطي وذلك خلال مؤتمر نظمته المنظمة الدولية وحكومة هولندا في لاهاي لجمع التبرعات اللازمة للتصدي لخطر انسكاب نفطي من الخزان العائم. والناقلة “صافر” وحدة تخزين وتفريغ عائمة، راسية على بعد 60 كلم شمال ميناء الحديدة (مناطق خاضعة لسيطرة الحوثيين)، وتُستخدم لتخزين وتصدير النفط القادم من حقول محافظة مأرب، ولم تخضع لأي صيانة منذ عام 2015، ما أدى إلى تآكل هيكلها، وأصبحت شحنتها المقدرة بـ 1.148 مليون برميل نفط، والغازات المتصاعدة تمثل تهديدا خطيرا للمنطقة.
أكمل القراءة » -
أكد نائب المتحدث باسم الأمم المتحدة، فرحان حق، أن هناك خطة للتصدي لخطر الانسكاب النفطي من خزان النفط صافر. وأوضح في تصريحات صحفية أن الخطة تحظى بالدعم وتتضمن تركيب سفينة بديلة أو سعة معادلة وعملية طارئة لمدة أربعة أشهر لنقل النفط إلى سفينة مؤقتة آمنة قبل فوات الأوان. وأضاف أن ميزانية الخطة ذات المسارين تبلغ 144 مليون دولار، بما في ذلك 80 مليون دولار مطلوبة بشكل عاجل لعملية الطوارئ التي تستغرق أربعة أشهر. وشدد على الحاجة إلى التزام المانحين بالأموال على وجه السرعة قبل فوات الأوان، مؤكدا أن على العالم أن يتحرك الآن، وإلا فإن خطر القنبلة الموقوتة سيستمر.
أكمل القراءة » -
أكد منسق الشؤون الإنسانية التابع للأمم المتحدة في اليمن، ديفيد جريسلي، اعتزام الأمم المتحدة ودولة هولندا استضافة مؤتمر إعلان خطة الأمم المتحدة لمواجهة تهديد وقوع تسرب نفطي من الناقلة صافر 11 مايو الجاري. وقال جريسلي في بيان إننا يمكننا تجنب الانسكاب النفطي الكارثي قبالة ساحل البحر الأحمر، محذرا من أن الوقت ينفد.
أكمل القراءة » -
سلطت صحيفة البيان الإماراتية، الضوء في تقرير نشرته على اعتزام الأمم المتحدة تنظيم مؤتمرا دوليا 11 مايو الجاري، لجمع تبرعات خطة إفراغ السفينة صافر من حمولتها، تجنبًا لوقوع كارثة بيئية. ونبهت تحت عنوان أخطار تسرّب ومخاوف انفجار إلى التحذّيرات الدولية، من أنّ السفينة الخاضعة لسيطرة مليشيا الحوثي الإجرامية تواجه أخطار التسرّب النفطي الشديد ومن ثم الغرق أو الانفجار. وأوضحت أن تعنت المليشيا المدعومة من إيران حال دون إجراء إصلاحات طفيفة عليها بدءًا من أكتوبر 2021، إضافة إلى تعثر وصول فريق من الأمم المتحدة لبدء عمليات فحص جسم السفينة في فبراير الماضي.
أكمل القراءة » -
قالت منظمة الأمم المتحدة، اليوم السبت، إنها ستنظم مؤتمر دولي لجمع التبرعات لمواجهة تهديد خزان صافر النفطي غربي اليمن. جاء ذلك في تغريدة مقتضبة نشرها منسق الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية في اليمن ، ديفيد جريسلي بصفحته على موقع التدوين المصغر تويتر. وقال جريسلي: “بمناسبة يوم الأرض (22 أبريل من كل عام)، تعمل الأمم المتحدة في اليمن على المساعدة في منع وقوع كارثة بيئية وإنسانية متمركزة قبالة ساحل البحر الأحمر اليمني”. وكانت المنظمة قد دعت في 11 من الشهر الجاري، لجمع نحو 80 مليون دولار لتمويل خطة تهدف لمنع تسرب النفط من ناقلة “صافر” المتهالكة قبالة سواحل اليمن. و”صافر” وحدة تخزين وتفريغ عائمة، راسية قبالة السواحل الغربية لليمن، على بعد 60 كم شمال ميناء الحديدة (خاضع لسيطرة الحوثيين)، وتستخدم لتخزين وتصدير النفط القادم من حقول محافظة مأرب. وبسبب عدم خضوعها لأعمال صيانة منذ عام 2015، أصبح النفط الخام (1.148 مليون برميل)، والغازات المتصاعدة تمثل تهديدا خطيرا للمنطقة، وتقول الأمم المتحدة إن السفينة “قنبلة موقوتة قد تنفجر في أي لحظة”.
أكمل القراءة » -
دعا البرلمان العربي إلى تحرك دولي عاجل لتفريغ الناقلة النفطية صافر، محذرا من استمرار التلاعب الحوثي بالملف، واستخدامه كورقة ابتزاز سياسي. وشدد اليوم الجمعة، على خطر تسريب النفط الخام من الناقلة النفطية ما يؤدي إلى غرقه أو انفجاره، معتبرا الموقف يُنذر بكارثة بيئية واقتصادية وإنسانية. وطالب مجلس الأمن الدولي والأمم المتحدة بتحمل مسؤولياتهما الأمنية والإنسانية والأخلاقية والعمل الجاد لإنقاذ الموقف المتأزم الذي ينذر بكارثة، واتخاذ إجراءات سريعة وعاجلة لإلزام مليشيا الحوثي المدعومة من إيران بنقل الوقود قبل وقوع الكارثة.
أكمل القراءة » -
أعلنت الأمم المتحدة عن خطة طارئة بتكلفة 80 مليون دولار لإنقاذ ناقلة النفط صافر العائمة في مياه البحر الأحمر والمهددة بالانهيار قبالة ميناء رأس عيسى في محافظة الحديدة غرب اليمن. وقال ديفيد جريسلي المنسق المقيم ومنسق الشؤون الإنسانية للأمم المتحدة في اليمن أمس الجمعة، إن خطة الأمم المتحدة للتصدي لتهديد خزان صافر، التي وصفها بأنها قابلة للتنفيذ بهدف مواجهة هذا التهديد، حظيت بدعم أطراف النزاع. وكانت الأمم المتحدة وقعت في مارس/آذار الماضي، مذكّرة تفاهم مع سلطات الحوثيين التي تسيطر على منطقة الخزان ومعظم مناطق شمالي البلاد، لحل قضية الناقلة. وتستخدم السفينة صافر التي صُنعت قبل 45 عاما كميناء عائم وهي محملة الآن بنحو 1.14 مليون برميل من النفط الخام بقيمة حوالي 50 مليون دولار. ولم تخضع السفينة لأي صيانة منذ 2015 بسبب الحرب، مما أدى إلى تآكل هيكلها وتردّي حالتها بشكل كبير، على نحو ينذر بحدوث أكبر كارثة بيئية وبحرية في منطقة البحر الأحمر. وتحذر الأمم المتحدة من أن الناقلة تتحلل بسرعة وتحتوي على أربعة أضعاف كمية النفط التي تسربت من الناقلة “إكسون فالديز”. وذكر جريسلي في بيان وفقا لوكالة “رويترز” أن الأمم المتحدة حددت تكلفة عملية الطوارئ عند 80 مليون دولار. وهذا يشمل عملية الإنقاذ واستئجار ناقلة نفط كبيرة جدا للاحتفاظ بالنفط والطاقم والصيانة لمدة 18 شهرا. التمويل شرط …
أكمل القراءة »