قطر

  • صورة تفاصيل مثيرة عن قيمة الجوائز المالية للمنتخبات المشاركة في مونديال قطر.. ومبلغ خيالي للبطل

    لم تعد تفصلنا سوى أيام قليلة على انطلاق منافسات بطولة كأس العالم لكرة القدم في قطر والتي ستكون الحدث الرياضي الأبرز لهذا العام. وتعد النسخة القادمة التي تستضيفها قطر بين 20 نوفمبر الحالي و18 ديسمبر المقبل هي الـ22 من بطولة كأس العالم، وستشهد مشاركة 32 منتخبا من مختلف القارات. فإن كان التتويج بكأس العالم حلم وشرف عظيم لنجوم ولاعبي كرة القدم، فإن الاتحاد الدولي للعبة “فيفا”، يخصص أيضا للفائز باللقب إلى جانب الكأس الذهبية، مكافأة مالية مغرية. ووفقا لصحيفة “ماركا” الإسبانية، فإن أعلى سلطة كروية عالمية، ستمنح بطل مونديال قطر، 38 مليون يورو، وسيحصل الوصيف على 27 مليون يورو، وصاحب المركز الثالث سينال 24 مليون يورو، و22 مليون يورو لصاحب المركز الرابع. وبالإضافة إلى ذلك، ستنال المنتخبات التي ستخرج من الدور ربع النهائي 15 مليون يورو، في حين أن تلك التي ستودع البطولة من دور الـ16 ستحصل على 11 مليون يورو. وسيمنح “الفيفا” جوائز مالية أيضا لجميع المنتخبات الأخرى التي ستودع المونديال القطري من دور المجموعات.

    أكمل القراءة »
  • صورة السيسي يزور قطر كأول زيارة له منذ توليه منصبه

    يزور الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، اليوم الثلاثاء دولة قطر، في أول زيارة رسمية له منذ توليه منصبه في 2014، بعد قطيعة استمرت ثلاث سنوات في ضوء الأزمة الخليجية في يونيو 2017، وتكسب زيارة الرئيس المصري للدوحة، أهمية خاصة من حيث توقيتها، إذ تأتي قبل انطلاق القمة العربية بالجزائر خلال نوفمبر المقبل. وكذلك أعمال الدورة السابعة والسبعين للجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك، وتتزامن مع جملة من التطورات الدولية المتسارعة، خاصة فيما يتعلق بالأوضاع والمستجدات بالشرق الأوسط، والحرب في أوكرانيا، وهو ما يتطلب زيادة وتكثيف التشاور والتنسيق بين البلدين تجاه كافة المستجدات ومختلف القضايا التي تمس الأمن العربي والتطلعات والطموحات والحقوق المشروعة للشعوب العربية الشقيقة، بما يحقق وحدة الصف العربي والأمن والاستقرار في المنطقة، ويخدم المصالح والمواقف العربية في مختلف المحافل ويزيد صلابتها وحصانتها أمام كافة التحديات والمخاطر”. وبحسب وكالة الأنباء القطرية “قنا”، فإن “زيارة الرئيس السيسي للدوحة والمباحثات التي ستجرى خلالها، تشكل مرحلة جديدة واعدة ومحطة هامة في مسار العلاقات الثنائية بين الدوحة والقاهرة، والارتقاء بها إلى مستوى الشراكة الواعدة والمثمرة خدمة للمصالح المشتركة للبلدين والشعبين الشقيقين والمصالح العليا للأمتين العربية والإسلامية”.

    أكمل القراءة »
زر الذهاب إلى الأعلى