مرضى

  • صورة أكثر من 12 ألف حالة إصابة بالسرطان في تعز

    كشفت إحصائية حكومية عن وجود أكثر من 12 ألف حالة إصابة بالأورام السرطانية في محافظة تعز، جنوب غرب اليمن، والتي تعد واحدة من أكثر المحافظات في انتشار الأمراض السرطانية. وقال مدير مركز الأمل لعلاج الأورام بمحافظة تعز؛ الدكتور مختار أحمد سعيد، إن إجمالي عدد الحالات المصابة بالأورام السرطانية بالمحافظة وصل إلى 12,172 حالة. وخلال زيارة وكيلة محافظة تعز للشؤون الصحية؛ الدكتورة إيلان عبدالحق للمركز، أوضح الكتور مختار أن متوسط عدد الحالات المترددة على المركز يوميا يتراوح بين 230 إلى 250 حالة مرضية. واستمعت الوكيلة من القائمين على المركز إلى شرح عن الخدمات والرعاية الصحية التي يقدمها للمرضى والاحتياجات المتزايدة من اﻷدوية والأجهزة والمحاليل الطبية، بالإضافة إلى الصعوبات التي يواجهها نتيجة ارتفاع أعداد الحالات المصابة بالسرطان في ظل استمرار الحرب والحصار. ودعت الدكتورة إيلان رجال المال والأعمال وفاعلي الخير الى الإسهام الفاعل في إنقاذ حياة المرضى والتخفيف من معاناتهم، وذلك في إطار دور القطاع الخاص بدعم الجهود الحكومية لتوفير احتياجات المركز.

    أكمل القراءة »
  • صورة تلاعب حوثي وتبريرات مستفزة.. 40 ألف مصاب بـ”الأنيميا” يواجهون الموت

    يواجه أكثر من 40 ألف حالة مصابة بمرض “الانيميا” أو كما يعرف أيضاً بـ”الثلاسيميا” خطر الوفاة جراء استمرار العبث والاستنزاف الذي تنتهجه مليشيا الحوثي- ذراع إيران في اليمن، عبر سيطرتها على وزارة الصحة وتجارة الأدوية. وأطلقت مصادر صحية في صنعاء نداءات عاجلة من أجل التدخل لإنقاذ مرضى الانيميا الذين يواجهون صعوبة في الحصول على الرعاية والأدوية اللازمة لإبقائهم على قيد الحياة. وتأتي هذه التحذيرات متزامنة مع احتفال اليمن مع سائر بلدان العالم باليوم العالمي للأنيميا الذي يصادف الـ19 من كل عام. ويأتي احتفال هذا العام في ظل تفاقم المعاناة الشديدة التي يواجهها المرضى خاصة في أوساط الأطفال الذين لا يجدون أية رعاية أو أدوية أساسية تساعدهم على مواجهة هذا المرض الخطير. وتعد أمراض الثلاسيميا من الأمراض التي تنتشر بصمت، كونها أمراضا وراثية مزمنة تنتقل من الآباء إلى الأبناء عن طريق المورثات. ومن أعراضه وجود فقر دم مستمر من بعد الولادة بعدة أشهر وحتى نهاية العمر. ويحتاج المريض لنقل الدم بشكل مستمر للبقاء على قيد الحياة إلى جانب عقاقير طبية معينة. ويتسبب المرض بأعراض خطيرة منها تضخم الطحال والكبد، وهشاشة وتشوهات في العظام والوجه مع بروز الأسنان الأمامية، وتغيرات في الهرمونات وضعف النمو غالباً، وارتفاع نسبة الحديد باستمرار نتيجة نقل الدم المتكرر والانحلال المستمر للخلايا قصيرة العمر. وتؤدي هذه الأعراض إلى …

    أكمل القراءة »
  • صورة انعدام أدوية الأمراض المزمنة من مناطق الحوثي

    يواجه آلاف المصابين بأمراض مزمنة في مناطق سيطرة ميليشيا الحوثي –ذراع إيران في اليمن- صعوبة في توفير علاجاتهم الضرورية والمهمة. وأفاد عدد من الأطباء والمرضى في صنعاء ومحافظات يمنية غير محررة لـ”نيوزيمن”، أن هناك انعداما كليا لأصناف مهمة وضرورية مخصصة لعلاج الأمراض المزمنة. حيث اختفت تلك الأدوية من الصيدليات وهو ما دفع بالمرضى إلى طلبها من المناطق المحررة الخاضعة لسيطرة الحكومة. وبحسب مصادر في عدد من الشركات الدوائية أرجعت انعدام الأدوية، بسبب سياسة الحوثي في الضغط على الشركات للاستيراد عبر ميناء الحديدة، إضافة إلى محاربة شركات الأدوية التي تستورد أصنافا جيدة ومعتمدة من أجل إحلال محلها شركات تتبع قيادات في مليشيا الحوثي وتستورد أصنافا رديئة وإيرانية. وذكرت مصادر متعددة لـ”نيوزيمن”، أن معظم أدوية السرطان واللوكيميا والثلاسيميا وزراعة الكبد والفشل الكلوي والضغط والسكري والأدوية الهرمونية، اختفت من غالبية الصيدليات، فيما تباع بصيدليات أخرى بأسعار مضاعفة عن سعرها. وأضافت المصادر، إن الدواء الرسمي والمعروف مصدره منعدم تماماً في الصيدليات، فيما تقوم شركات حوثية بتوفير أصناف مماثلة مجهولة المصدر ومُهرّبة، وفي بعض الأحيان تكون هذه العلاجات تالفة بسبب سوء التخزين، ويتم إدخالها إلى البلد من منافذ رسمية واقعة تحت سيطرة الحوثيين. ويشير أطباء وصيادلة أن بعض المرضى القادرين يضطر إلى شراء الأدوية من المناطق المحررة، للهروب من الأدوية المقلدة المهربة أو التي يتم …

    أكمل القراءة »
  • صورة اشتراطات اردنية للسماح للمرضى اليمنيين الدخول لاراضيها

    وضعت السلطات الاردنية اشتراطات جديدة بخصوص المسافرين اليمنيين القادمين الى اراضيها. وبحسب وثيقة رسمية اردنية فقد بات يشترط حصول القادمين الى الاردن على تقارير طبية صادرة من الأردن ذاتها. ويعني ذلك استخراج المرضى تقارير مسبقة تؤكد حالته المرضية. ويصعب امر كهذا سفر الالاف من اليمنيين الى الاردن

    أكمل القراءة »
  • صورة وباء جديد يجتاح عدن ومعظم الضحايا من الأطفال

    انتشرت جائحة وبائية بشكل مفاجئ وكبير بين السكان في عدن (جنوبي اليمن)، قالت مصادر طبية إن معظم الضحايا من الأطفال، وسط مخاوف متزايدة بين الأهالي. وبحسب مصادر طبية، استقبلت العديد من مشافي عدن، خلال الأيام الأخيرة الماضية، عشرات الحالات المصابة بالحميات وأعراض مشابهة لمرض الحصبة المعدي. وأكدت المصادر أنه تم تشخيص معظم الحالات وتبين أنها مصابة بمرض الحصبة، ومرض ما يسمى بـ”الكتيعة”، والأخير يصيب المريض بطفح جلدي وحبوب تغطي كافة أنحاء الجسم مما يسبب للمريض ارتفاعا في درجة الحرارة وإرهاقا شديدا. في حين أفادت مصادر أخرى، باستقبال العديد من المشافي والعيادات الطبية في مديرية صيرة، حالات مرضية تحمل نفس الأعراض “حمى وطفح جلدي وتقرحات”، وتم تشخيصها بمرض الحصبة، مشيرة إلى ان معظم المصابين من الأطفال. وزادت المخاوف بين الأهالي من تفشي الجائحة الوبائية في ظل انهيار القطاع الصحي في البلاد جرّاء الحرب التي دخلت عامها الثامن على التوالي، علاوة على الفساد الكبير الذي تغول في مختلف مفاصل الحكومة بينها القطاع الصحي. وحذرت المصادر من استخدام المراهم والكريمات بدون استشارة طبيب متخصص سيما المرضى الذين يعانون من التحسس. وشددت على ضرورة الالتزام بنظافة الشوارع والمنازل والأحياء من المخلفات والنفايات، ومياه الصرف الصحي، لما لها من آثار بانتشار الأوبئة وتفاقم الوضع الصحي مع دخول فصل الصيف وبدء ارتفاع درجة الحرارة. وطالبت الجهات …

    أكمل القراءة »
زر الذهاب إلى الأعلى