نازحون

  • صورة الهجرة الدولية تعلن عن نزوح أكثر من 23 ألف يمني

    أعلنت الأمم المتحدة، نزوح 23 ألفا و292 يمنيا منذ بداية العام 2023م، لأسباب متعلقة بالصراع الذي أشعلته مليشيات الحوثي قبل 8 سنوات. وقالت منظمة الهجرة الدولية في تقريرها الأسبوعي لحالات النزوح إنه “ما بين 1 يناير وحتى 29 يوليو 2023، رصدت مصفوفة النزوح التابعة لمنظمة الهجرة الدولية 3882 أسرة يمثلون (23292 فردا) تعرضوا للنزوح مرة واحدة على الأقل”. وأضافت: أنه ما بين 23-29 يوليو الجاري، تتبعت مصفوفة النزوح، 48 أسرة يمثلون (288 فردا) تعرضوا للنزوح مرة واحدة على الأقل”. وسجلت أكبر حالات نزوحا في محافظات مأرب (19 أسرة) والحديدة (19 أسرة) وتعز (10 أسر) ونشأت معظم حالات النزوح من محافظات من شبوة وصنعاء وتعز والحديدة، وفقا لتقرير المنظمة.

    أكمل القراءة »
  • صورة مليشيا الحوثي تستهدف مخيما للنازحين غرب تعز

    استهدفت مليشيا الحوثي الإرهابية، في ثاني أيام عيد الأضحى المبارك ،29يونيو/حزيران، تجمعات للنازحين غرب تعز، وافادت مصادر محلية بأن المليشيا الارهابية، استهدفت تجمعات النازحين في وادي الحناية- غرب تعز- بقذائف هاون. مؤكدة أن قذيفتي هاون سقطتا بالقرب من مخيمات النازحين، ما أثار الخوف والفزع في صفوف الأهالي خاصة النساء والأطفال. الجريمة ليست الأولى ولن تكون الأخيرة في ظل الصمت الأممي عن جرائم مليشيا الحوثي ضد الإنسانية.

    أكمل القراءة »
  • صورة الأمم المتحدة: نزوح أكثر من 20 ألف في اليمن منذ بداية 2023

    أعلنت المنظمة الدولية للهجرة التابعة للأمم المتحدة، الثلاثاء، نزوح أكثر من 20 ألف في اليمن منذ بداية العام 2023م. وقالت المنظمة في تقريرها الأسبوعي لحالات النزوح، إنه ما بين 4 -10 يونيو الجاري، تتبعت مصفوفة النزوح التابعة للهجرة الدولية، 23 أسرة يمثلون (138 فردًا) تعرضوا للنزوح مرة واحدة على الأقل”. وأوضحت أنه ما بين 4 -10 يونيو الجاري، تتبعت مصفوفة النزوح التابعة للهجرة الدولية، 23 أسرة يمثلون 138 فردًا تعرضوا للنزوح مرة واحدة على الأقل”. ووفقا للتقرير، فإن أكبر حالات نزوح سجلت في محافظة تعز بواقع 10 أسرة تليها الحديدة 7 أسر ومأرب 6 أسر وكانت معظم حالات النزوح داخليا ومن محافظات تعز والمحويت وأبين.

    أكمل القراءة »
  • صورة تقرير دولي: اليمن يعاني واحدة من أسوأ الأزمات الإنسانية في العالم

    أكد تقرير دولي أن اليمن لا يزال يواجه الكثير من الأزمات المعقدة والمتراكبة بالرغم من انخفاض حدة الصراع خلال العام الماضي 2022. واصفا الوضع الإنساني بالبلد بأنه يرثى له. وأوضح تقرير صادر عن معهد أبحاث السلام ((PRIO))، ومقره في أوسلو، أن “اليمن يعاني واحدة من أسوأ الأزمات الإنسانية في العالم، والبلد يواجه صدمات مناخية، ونزوحا جماعيا، وتفشيا للأمراض التي يمكن الوقاية منها، وضعفا شديدا في الخدمات الاجتماعية والاقتصادية”. مشيرا إلى أن الصراع خفت حدته بشكل كبير، وانخفضت المعارك القتالية بمعدل أكثر من 8 أضعاف خلال العام 2022، مقارنة بالعام 2021، وذلك بفعل الهدنة الأممية واستمرار التزام أطراف الصراع ببنودها رغم انقضائها في أكتوبر الماضي. وأضاف التقرير الدولي الذي حمل عنوان (اتجاهات الصراع: نظرة عامة عالمية (1964 -2022)، رغم الانخفاض في حدة الصراع العسكري في اليمن إلا أن الوضع الإنساني لا يزال في حالة يرثى لها. ووفقاً للتقرير: “بحلول نهاية عام 2022، أدى الصراع في اليمن إلى مقتل 2,899 شخصاً بسبب أعمال القتال المباشرة، وبنسبة انخفاض تزيد عن 802% عن العام 2021 الذي تم فيه تسجيل 23,256 قتيلا، ويأتي الانخفاض بفعل الهدنة الأممية الموقعة بين أطراف النزاع، واستمرار أطراف الصراع في الالتزام بتنفيذ أجزاء منها رغم انقضائها في أكتوبر 2022”.

    أكمل القراءة »
  • صورة الأمم المتحدة تعلن تخصيص 18 مليون دولار للمتضررين من الأزمات الإنسانية باليمن

    أعلنت الأمم المتحدة، تخصيص 18 مليون دولار لتلبية الاحتياجات العاجلة للمتضررين من الأزمات الإنسانية في اليمن. وقال مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية في اليمن، في بيان له الاثنين، إن الصندوق المركزي لمواجهة الطوارئ التابع للأمم المتحدة خصص 18 مليون دولار للاحتياجات العاجلة للأشخاص المتضررين من الأزمات الإنسانية في اليمن لمنع المجاعة ومعالجة المستويات المتزايدة لانعدام الأمن الغذائي الناجم عن الصراع والصدمات الاقتصادية وتغير المناخ. وأضاف البيان، إن هذا المخصص سيوفر حزمة شاملة ومتكاملة من الخدمات والتدخلات متعددة القطاعات باستخدام آلية الحد من مخاطر المجاعة المتكاملة لكل من المساعدة النقدية العينية ومتعددة الأغراض، للحد من المستويات المتزايدة لسوء التغذية الحاد ومعالجة انعدام الأمن الغذائي في اليمن. وأشار إلى أنه سيدعم الأشخاص الأكثر احتياجًا في محافظات حجة والحديدة وتعز ، وهي من بين الأكثر ضعفاً وتضرراً من كل من انعدام الأمن الغذائي وسوء التغذية الحاد. وحسب البيان، فإن الأزمة الإنسانية ستؤثر على 17.3 مليون شخص هذا العام، بينما لا تزال الاستجابة الإنسانية في اليمن تعاني من نقص حاد في التمويل، مما يحرم آلاف الأشخاص من المساعدات الإنسانية الحيوية.

    أكمل القراءة »
  • صورة الدولية للهجرة تطلق جرس الإنذار من مخاطر تواجه نصف مليون نازح يمني

    حذّرت منظمة دولية معنية بالمهاجرين من مخاطر تواجه نصف مليون نازح ومهاجر وأفراد المجتمع المضيف في محافظة مأرب والساحل الغربي وشمال اليمن؛ بسبب نقص تمويل البرامج الخاصة بقطاع الصحة. وقالت إن ذلك يهدد بعودة انتشار الأمراض المستوطنة، مثل الملاريا وحمى الضنك. «المنظمة الدولية للهجرة» أطلقت جرس الإنذار، وقالت إنها إذا لم تؤمِّن بشكل عاجل 5 ملايين دولار أميركي، فإن المجتمعات، التي تكافح بالفعل للتغلب على آثار 8 سنوات من الأزمة، قد تفقد المصدر الوحيد للرعاية الصحية، بحلول شهر يوليو (تموز) المقبل، وخصوصاً أن أقل من نصف المرافق الصحية في البلاد يعمل، ويواجه الكثير من هذه المرافق نقصاً في الموظفين، وعدم كفاية الإمدادات والمعدات، وعدم القدرة على تغطية التكاليف التشغيلية. وأكدت المنظمة أن الحصول على تمويل إضافي بات ضرورياً لمنع انتشار الأمراض المستوطنة، التي تنقلها المياه، والأمراض المنقولة بالنواقل، مثل الملاريا وحمى الضنك، وكذلك أمراض الإسهال الحاد وسوء التغذية. وذكر ماثيو هوبر، القائم بأعمال رئيس بعثة «المنظمة الدولية للهجرة» في اليمن، أن الفرق الصحية، التابعة للمنظمة، تعمل في جميع أنحاء البلاد بلا كلل؛ لخدمة المجتمعات، وأنه لولا ذلك فلن تكون هذه المجتمعات قادرة على الوصول إلى خدمات الرعاية الصحية الأولية، عندما يمرضون أو يتلقون رعاية وقائية للحفاظ على صحة أُسرهم. وبيَّن هوبر أن «المنظمة الدولية للهجرة» تدعم أقسام الطوارئ، وغرف العمليات، …

    أكمل القراءة »
  • صورة ارتفاع قياسي جديد لحالات النزوح الداخلي الأسبوع الماضي

    عادت حالات النزوح داخلياً في اليمن إلى الارتفاع مجدداً خلال الأسبوع الماضي، بعد أن كانت قد شهدت انخفاضاً كبيراً خلال الأسابيع العشرة الماضية من العام الجاري 2023.وقالت منظمة الهجرة الدولية في اليمن (IOM)، في تقرير أصدرته اليوم الاثنين، بأنها رصدت نزوح 235 أسرة مؤلفة من 1,410 أفراد، نزحوا مرة واحدة على الأقل، خلال الأسبوع الماضي؛ والمحدد بالفترة بين (19 – 25) مارس 2023.وبحسب الأرقام الصادرة عن مصفوفة تتبع النزوح (DTM)، فإن الأسبوع الماضي مثل ثاني أكثر الأسابيع نزوحاً منذ مطلع العام الجاري، بعد الأسبوع الأول من ذات العام والمحدد بالفترة من (1 – 7) يناير 2023، والذي شهد نزوح 353 أسرة مكونة من 2,118 فرداً.كما أن عدد الأسر النازحة خلال الأسبوع الماضي، يفوق ما تم تسجيله في الأسابيع الأربعة الماضية، إضافة إلى أنها تمثل زيادة بنسبة 739.3% في عدد النازحين مقارنة بالأسبوع السابق له والمحدد بالفترة (12 – 18) مارس 2023، الذي شهد نزوح 28 أسرة فقط، تتكون من 168 فرداً.وأشار التقرير إلى أن الغالبية العظمى من حالات النزوح خلال الأسبوع الماضي، وبعدد 227 أسرة، كانت في مأرب، حيث شهدت المحافظة ما نسبته 96.6% من حالات النزوح؛ معظمها داخلية، تليها محافظة الحديدة بـ6 أسر، جميعها داخلية، فيما سجلت محافظة تعز نزوح داخلي لأسرتان فقط.وأوضحت منظمة الهجرة بأن إجمالي الأسر النازحة …

    أكمل القراءة »
  • صورة تراجع معدلات النزوح في اليمن بنسبة 161 %

    مع انقضاء نحو عام على بدء التهدئة في اليمن أظهرت بيانات الأمم المتحدة تراجع أعداد النازحين داخلياً بشكل كبير منذ بداية العام الحالي وبنسبة وصلت إلى 160 ‎%‎ مقارنة بالفترة ذاتها من العام الماضي حين كانت البلاد تشهد أعنف المواجهات في محافظتي مأرب وشبوة. وطبقاً للإحصائية الجديدة والتي تغطي الفترة منذ بداية يناير الماضي وحتى منتصف الشهر الحالي فقد نزحت 1.743 أسرة مكونة من 10.458 فرداً، فقط مقارنة بنزوح 4.556 أسرة، تتألف من 27.336 فرداً مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي، وانخفاضاً بنسبة 161.4 %، وهو ما يؤشر إلى تحسن الوضع الأمني نتيجة صمود مضامين اتفاق الهدنة رغم الخروقات التي ترتكبها ميليشيات الحوثي بشكل متكرر في جبهات القتال جنوب مأرب وغرب محافظة تعز وجنوب الحديدة، ورفضها حتى الآن تجديد وتوسعة الهدنة. وذكرت المنظمة الدولية للهجرة، بأن مصفوفة النزوح تتبعت خلال الأسبوع الماضي نزوح 28 أسرة (168 فرداً)، وهو أدنى عدد يتم تسجيله منذ بداية هذا العام، في مقابل 353 أسرة، تتألف من 2.118 فرداً نزحوا مرة واحدة على الأقل خلال الفترة ذاتها من العام الماضي، فيما نزح 42 أسرة الأسبوع الماضي في ثلاث محافظات استقر 71.4 % منهم في محافظة مأرب، فيما استقر 17.9 % منها في محافظة تعز، واحتضنت محافظة الحديدة 10.7 %. من جهته، حذر مدير البرنامج الوطني …

    أكمل القراءة »
  • صورة الأمم المتحدة تحشد المانحين في جنيف لدعم خطتها الإنسانية في اليمن

    تنظم الأمم المتحدة بالتعاون مع السويد وسويسرا في جنيف (الاثنين) مؤتمراً رفيع المستوى في مسعى منها لجمع الأموال من المانحين لدعم خطتها للاستجابة الإنسانية في اليمن لعام 2023، حيث قدرت حاجتها لـ 4.3 مليار دولار أميركي. وفي وقت سابق أفاد الإعلام الرسمي اليمني بتوجه رئيس الحكومة معين عبد الملك إلى مدينة جنيف السويسرية، للمشاركة في المؤتمر رفيع المستوى للمانحين لدعم خطة الاستجابة الإنسانية لليمن لعام 2023، والذي تنظمه حكومتا السويد وسويسرا برعاية الأمم المتحدة. ويشارك في المؤتمر أمين عام الأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، ومسؤولون رفيعو المستوى من الدول المانحة، وشركاء اليمن في التنمية، حيث سيتم الإعلان عن تعهدات لدعم خطة الاستجابة الإنسانية للأمم المتحدة لعام 2023. ونقلت وكالة «سبأ» أنه من المقرر أن يلتقي عبد الملك على هامش هذه المشاركة، كبار المسؤولين الأمميين والدوليين لمناقشة جوانب آفاق تمويل خطة الاستجابة الإنسانية. يأتي ذلك في وقت تكافح فيه الحكومة اليمنية من أجل الإيفاء بالتزاماتها تجاه الاقتصاد المتدهور وخطط التنمية في المناطق المحررة، والحفاظ على استقرار سعر العملة، بالتوازي مع التبعات التي نتجت عن توقف تصدير الكميات المحدودة من النفط الخام، عقب الهجمات الحوثية الإرهابية بالطيران المسيّر على موانئ التصدير في حضرموت وشبوة، وما تشنه الميليشيات من حرب اقتصادية موازية ضد الشرعية.وذكر بيان صادر عن مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية، أن …

    أكمل القراءة »
  • صورة مسؤول حكومي:الأمم المتحدة ترفض اعتماد احصائياتنا عن النازحين وتعتمد إحصائية الحوثيين

    كشفت إحصائية جديدة نفذتها الحكومة الشرعية عن أن المناطق التي تسيطر عليها تستضيف ثلثي النازحين داخلياً. وأكد رئيس الوحدة المعنية بإدارة مخيمات النازحين أن الأمم المتحدة لا تقر بهذه الأرقام، وتعتمد إحصائية مختلفة تجعل الأكثرية في مناطق سيطرة الحوثيين، وهو ما ينعكس على توزيع المساعدات. وذكر نجيب السعدي، رئيس الوحدة التنفيذية الحكومية لإدارة مخيمات النازحين، أن الدراسة المسحية الجديدة أظهرت أن هناك أكثر من ثلاثة ملايين نازح تستضيفهم المناطق الخاضعة لسيطرة الحكومة، وأن هذا العدد يمثل 65 إلى 70 في المائة ‎من أعداد النازحين داخلياً، الذين يُقدَّر عددهم بنحو أربعة ملايين ونصف المليون. وقال السعدي لـ«الشرق الأوسط»: «للأسف الشديد، فإن إحصائية الأمم المتحدة تقر بهذه الأرقام بصورة عكسية، أي أنها تعتمد ثلثي النازحين في مناطق سيطرة الحوثيين، وثلثاً في مناطق سيطرة الحكومة، وهذا بدوره ينعكس على كمية المساعدات التي تُوزَّع، حيث تذهب أغلب المساعدات إلى المناطق التي يسيطر عليها الانقلابيون الحوثيون». وأضاف: «ترفض الأمم المتحدة الإقرار بما لدينا، وهي بيانات ناتجة عن مسوحات ميدانية واقعية». وكانت الوحدة التنفيذية وزَّعت تقريرها عن الاحتياجات الإنسانية للأسر النازحة في 13 محافظة، وكشفت فيه عن وجود ما يقارب ثلاثة ملايين نازح ‏يتوزعون في عدة محافظات، هي: عدن، لحج، الضالع، أبين، تعز، الجوف، مأرب، شبوة، حضرموت، المهرة، سقطرى، الحديدة، وحجة، وينتشرون في ‏646 مخيماً و927 …

    أكمل القراءة »
زر الذهاب إلى الأعلى