نساء

  • صورة إصابة شاب وامرأتين في حادثتي سطو مسلح وعنف أسري في إب

    أصيب ثلاثة أشخاص بينهم امرأتان في حادثتي سطو مسلح وعنف أسري منفصلتين بمحافظة إب (وسط اليمن) في ظل فوضى أمنية عارمة تشهدها المحافظة الخاضعة لسيطرة مليشيا الحوثي الإرهابية. وقالت مصادر محلية، إن شاباً يملك محلاً لبيع الهواتف الجوالة، يُدعى (عبدالرحمن الأصبحي) أصيب بطلق ناري في بطنه من قبل عصابة سطو مسلح سطت على محله بالقوة في مدينة إب (مركز المحافظة). وأوضحت المصادر أن عناصر عصابة مسلحة سطت على المحل ونهبت مابداخله من جوالات وأموال، وأطلقت النار على مالكه أثناء محاولة التصدي لهم، ولاذت بالفرار، فيما جرى نقل المصاب إلى أحد المستشفيات لتلقي العلاج. وفي حادثة أخرى، أقدم مواطن على طعن زوجته وأمها في منطقة مفرق حبيش بمديرية المخادر شمال محافظة إب. وأشارت مصادر محلية إلى أن عملية الطعن جاءت نتيجة خلافات أسرية، في الوقت الذي نقلت المصابتين إلى أحد مشافي مدينة إب بحالة حرجة. وتشهد محافظة إب الخاضعة لسيطرة مليشيا الحوثي الإرهابية، فوضى أمنية عارمة زادت معها حدة الجريمة وأعمال القتل والنهب والسطو على ممتلكات الآخرين بمختلف مديريات المحافظة.

    أكمل القراءة »
  • صورة عنصر حوثي يقتل 4 نساء في إب

    أقدم عنصر من مليشيا الحوثي الارهابية ، على قتل 4 نساء بينهن زوجته وابنته في محافظة إب اليمنية. وذكرت مصادر محلية، بأن العنصر المنتمي لمليشيا الحوثي، هيثم محمد علي العشاوي، وهو من أهالي منطقة عظالم بعزله بني سيف العالي، قام بعملية إجرامية حيث أقدم على قتل زوجته وابنته وعمته أم زوجته وعمته أخت والده أثناء وجبة الغداء دون معرفة الأسباب وبحسب المصادر، فإن المدعو هيثم تمكن من الفرار بالطقم الذي يقله والمصروف له من مليشيا الحوثي بحكم انتمائه إليها، لكن عقب البلاغ قام أبو يحيى الخوداني (مشرف أمني في بني سيف) بملاحقته بسارته الخاصة وبمفرده، وقام بقطع الطريق عليه وتمكن من ضبطه وتسليمه للجهات الأمنية المختصة بمديرية يريم.

    أكمل القراءة »
  • أخضعت الجماعة الحوثية مئات النساء في محافظة ريمة اليمنية لتلقي برامج ودروس تعبوية ذات صبغة طائفية، بذريعة تنفيذ ما يطلق عليه برنامج «البناء الثقافي»، وضمن ما تسميه الجماعة تعزيز «الهوية الإيمانية». وتحدثت مصادر محلية مطلعة في ريمة (294 كيلومتراً جنوب غربي صنعاء) عن قيام فرع الهيئة النسائية للجماعة الحوثية بإخضاع أكثر من 600 امرأة وفتاة في خمس مديريات تتبع المحافظة هي: الجبين، بلاد الطعام، السلفية، كسمة، الجعفرية، لتلقي برامج تعبوية مكثفة تهدف إلى إقناعهن باعتناق الأفكار الطائفية المشبعة بثقافة العنف والكراهية. وطبقاً للمصادر، فإن استهداف نساء ريمة ببرامج التطييف تم وفق توجيه وإشراف ومتابعة القياديين البارزين في الجماعة زيد العزام مشرف عام المحافظة، ونائبه المدعو زيد الوزير. وتسعى الجماعة الحوثية إلى توسيع نشاطاتها ذات الصبغة الطائفية في أوساط النساء من مختلف الأعمار في محافظة ريمة وبقية المناطق تحت سيطرتها، وفي سياق المساعي الرامية إلى تطييف ما تبقى من فئات المجتمع. واشتكت نساء في ريمة اليمنية، شاركن ببرامج تعبئة حوثية، لـ«الشرق الأوسط»، من إلزام قيادات الجماعة لهن بحضور دورات وتلقي برامج ودروس تروج لأفكار الجماعة وتمجد زعيمها، وتؤكد أحقيته في حكم اليمنيين. وتحدثت «أم محمد» وهي من مديرية الجبين عاصمة مركز المحافظة عن إجبارها وجموع من النساء من قبل الجناح النسائي المسلح للجماعة (الزينبيات) قبل نحو أسبوع، على الحضور قسراً لتلقي …

    أكمل القراءة »
  • صورة المرأة اليمنية بين قصور القانون وسطوة العادات والتقاليد

    تعاني الكثير من النساء، في أماكن مختلفة من العالم، أشكالا عديدة من العنف، قد يكون جسديا أو جنسيا أو لفظيا… وقد يكون في المنزل أو في الشارع؛ غير أن معاناة المرأة اليمنية تتفاقم أكثر وسط مجتمع يتسم بنزعته الذكورية وموروثه الثقافي والاجتماعي المترسخ باسم الدين والعادات والتقاليد.يعد العنف ضد النساء اليمنيات إحدى أكبر الممارسات التي تنتهك كرامتهن وتعرض حياتهن للخطر أو الوفاة في أسوأ الأحوال، وتعد الحرب معضلة مضافة تزيد وتيرة العنف القائم على النوع الاجتماعي في اليمن، حيث ارتفعت نسبة العنف بنحو 63% خلال السنوات الأولى من اندلاع الحرب، حسب تقرير صندوق الأمم المتحدة للسكان.“كنت أشعر بالخوف. زوجي كان يضربني لاي سبب”. تزوجت نادية (اسم مستعار) في السابعة عشرة، وكانت تأمل من زوجها أن يؤمّن لها الدعم والأمان الذي فقدته بعدما توفي والدها؛ لكن على العكس، كان زوجها يسيء معاملتها.ساهم الوضع الراهن لليمن في انهيار عدد كبير من الخدمات وأنظمة الحماية الاجتماعية للنساء، فهناك 6.1 مليون امرأة في اليمن بحاجة ملحّة وعاجلة إلى خدمات الحماية، وفقا للأمم المتحدة.المحامية أمل الصبري تقول لـ”يمن فيوتشر”، إن “المشكلة ليست في القوانين فقط، فاليمن مجتمع قبلي يحتكم للعادات والتقاليد بدرجة كبيرة جدا، كما أن القصور التشريعي في القوانين الوطنية أيضا من ضمن المشاكل التي تواجه في الحصول على الحقوق المتكاملة”.وتضيف الصبري: “مازال لدينا …

    أكمل القراءة »
  • صورة انتهاكات جسيمة بحق النساء والأطفال المحتجزين في صنعاء

    وثَّق فريق الخبراء الأمميين التابعين لمجلس الأمن الدولي في تقريرهم الأحدث، حالات تعذيب ارتكبها الحوثيون في مختلف مرافق الاحتجاز الرسمية وغير الرسمية، بما في ذلك السجن الواقع في معسكر الأمن المركزي في صنعاء، المعروف أيضاً باسم سجن «بيت التبادل». خبراء مجلس الأمن جزموا دون مواربة بأن الحوثيين يسجنون النساء لأسباب مختلفة تتعلق بالنزاع، بما في ذلك انتمائهن المتصوَّر إلى أطراف النزاع المعارضة، أو انتمائهن السياسي، أو مشاركتهن في منظمات المجتمع المدني أو نشاطهن في مجال حقوق الإنسان، أو بسبب ما تسمى «الأفعال غير اللائقة». ومن بين المحتجزات عارضتا أزياء يمنيتين معروفتين احتُجزتا تعسفياً في فبراير (شباط) 2021 وحُكم عليهما في نوفمبر (تشرين الثاني) من نفس العام بالسجن لمدة خمس سنوات. وأكد الفريق أن النساء المحتجزات لدى الحوثيين يتعرضن للتعذيب وغيره من ضروب المعاملة السيئة، بما في ذلك من «الزينبيات»، (الشرطة النسائية). وقال إن النساء المحتجزات يتعرضن أيضاً للاعتداء الجنسي، وفي بعض الحالات يخضعن لفحوص العذرية، وكثيراً ما يُمنَعن من الحصول على السلع الأساسية، بما في ذلك منتجات النظافة الصحية النسائية. ووفق ما جاء في التقرير فإنه يُنظَر إلى الأحكام الصادرة عن المحكمة الجزائية المتخصصة للحوثيين، أو غيرها من محاكم الحوثيين بوصفها فتاوى، وهي تحمل بالتالي وزناً قضائياً بالإضافة إلى الوزن الديني الذي يمكن أن تكون له آثار كبيرة طويلة الأجل …

    أكمل القراءة »
  • صورة تكتل وهج النسوي يطالب بسرعة إطلاق جميع النساء السجينات على ذمة القضايا السياسية والمختطفات قسراً

    طالب تكتل وهج النسوي بمحافظة تعز من المجلس الرئاسي ممثلا بالدكتور رشاد العليمي وكافة أعضاء المجلس والتحالف العربي والمجتمع  الدولي – وأنصار الله بالتدخل والعمل على سرعة إطلاق جميع النساء السجينات على ذمة القضايا السياسية والمختطفات  قسراً جاء ذلك في بيان لتكتل وهج النسوي جاء فيه: بيان مناشدة نحن القيادات النسوية في تكتل وهج النسوي  محافظة / تعز  نناشد المجلس الرئاسي ممثلا بالدكتور رشاد العليمي،  و كافة أعضاء المجلس   ، والتحالف والمجتمع  الدولي – وأنصار الله . بسرعة التدخل والعمل على إطلاق جميع النساء السجينات على ذمة القضايا السياسية و المختطفات  قسرا ، والمعتقلات تعسفا في السجون و بضم هؤلاء النساء إلى كشوفات  تبادل الأسراء ليتم الإفراج عنهن. كما نناشد الدول المعنية  بالوساطة وكافة المنظمات الحقوقية المحلية والدولية المهتمة بيقضايا حقوق الإنسان ومكتب المبعوث الأممي إلى اليمن العمل على سرعة الإفراج عنهن .باعتبار هذه الخطوة مهمة في عملية بناء السلام كما أ ننا نطالب بعدم الزج بالنساء والأطفال واعتقالهم تعسفا في  أي نزاعات . صادر بتاريخ 18/ابريل/2023تكتل وهج  النسوي محافظة  / تعز

    أكمل القراءة »
  • صورة إرهاب الحوثي والإخوان يلاحق النساء في مناطق سيطرتهم

    عبرت اللجنة الوطنية للمرأة في اليمن عن خيبة أملها الشديد جراء تراجع إدارة الأمن في محافظة تعز عن قراراتها الصادرة بتعيين عدد من الضباط النساء عقب حملة تحريض شنتها قيادات إخوانية. وأصدر مدير أمن تعز العميد منصور الأكحلي أواخر يناير الماضي، عددا من القرارات والتغييرات في عدد من الإدارات وأقسام الشرطة بمدينة تعز تضمنت تعيين عددٍ من ضباط الشرطة النسائية في عدد من هذه المناصب. وشملت القرارات التي نشرها إعلام أمن تعز، تعيين أربع نساء بمنصب نائب مدير قسم شرطة في مدينة تعز، وتعيين خامسة في منصب نائب لمدير إدارة التدريب والتأهيل. هذه القرارات قُوبلت بحملة شعواء من قبل عدد من القيادات الدينية المتطرفة والمنتمية لجماعة الإخوان المسلمين، على رأسهم الداعية المتطرف عبدالله أحمد العديني، والبرلماني الإخواني المقيم في تركيا محمد الحزمي، معتبرة ذلك بأنها تعارض تعاليم الدين الإسلامي وتدعو لنشر الفجور والاختلاط. وعقب أسبوع من الحملة الإخوانية، أقدم مدير الأمن الثلاثاء، على تعديل هذه القرارات، وتغيير المناصب التي تم تعيين فيها النساء من منصب نائب مدير قسم شرطة إلى منصب رئيس لقسم المرأة والطفل بالقسم، في محاولة منه لوقف هجوم القيادات الإخوانية المتطرفة. تراجع مدير الأمن عن قراراته اعتبرته اللجنة الوطنية للمرأة (وهي لجنة تابعة للحكومة) في بيان صادر عنها، بأنه “انتقاص من قدرة المرأة اليمنية وكفاءتها إداريا ومهنيا”، …

    أكمل القراءة »
  • صورة تسببت بوفاة العشرات.. انتشار حقنة دواء مزيفة في مناطق الحوثيين تعطى للحوامل والمواليد

    كشفت مصادر طبية في صنعاء، الخاضعة لسيطرة ميليشيا الحوثي، الذراع الإيرانية في اليمن، عن انتشار حقنة دواء مزيفة جديدة في عدد من الصيدليات والمستشفيات تعطى للأطفال المواليد والنساء الحوامل وتسبب الوفاة. ونقل موقع “نيوزيمن” الإخباري عن المصادر قولها، إن حقنة الـ(anti-d) التي تعطى للحوامل في فترات معينة ومنتشرة حاليا في صنعاء ما هي إلا حقنة مزورة، مشيرة إلى أن الفحوص المخبرية والتحاليل كشفت أن الحقنة المزورة عبارة عن حقنة (ديكساميثازون) وهو دواء يستخدم للتحسس وليس له علاقة بحقنة الـ(anti-d) التي تعطى للحوامل. وإبرة الـ(anti-d) تعطى للحامل إذا كانت فصيلة دمها سالبة وفصيلة دم زوجها موجبة، وكذا يتم إعطاء المرأة في حال حدوث أي نزيف للأم خلال الحمل أو إجهاض أو تعرضت لضربة قوية على البطن وكان هناك احتمال انتقال دم من الجنين إلى الأم، وكذا عند إجراء أي تداخل جراحي، كما تعطى وقائيا على 27 أسبوعا وبعد الولادة خلال 3 أيام، وهناك حالات غيرها يتم إعطاؤها الحقنة. وكانت الهيئة العليا للأدوية في اليمن أصدرت تعميما بسحب جميع الحقن المزورة من السوق الدوائية اليمنية، وعدم استخدام المنتج المصنع في دولة الهند، وعدم التعامل معه بسبب أنه مغشوش وغير مسجل وغير مرخص. ورغم التحذيرات لا تزال الحقنة منتشرة في صنعاء ومناطق سيطرة الحوثيين، ويتم إعطاء النساء جرعات منها أثناء الحمل وبعد الولادة، …

    أكمل القراءة »
  • صورة مليشيا الحوثي تحظر العمل الميداني للنساء

    أقدمت الميليشيات الحوثية على منع الموظفات في مصلحة الضرائب ومكاتبها في المحافظات من العمل الميداني، وأمرت بإلزامهن بالعمل في المكاتب فقط، وحرمتهن من المكافأة الشهرية التي تسلم لهن أسوة بزملائهن الذكور. يأتي ذلك في أعقاب سلسلة من القرارات القمعية بحق اليمنيات، إذ استحدثت الجماعة المدعومة من إيران قانون المحرم (شرط وجود مرافق قريب ذكر)، واستهدفت العاملات مع المنظمات الإغاثية، ومنعت ما تسميه «الاختلاط» في الجامعات والمقاهي. تعكس وثيقة موجهة من رئيس مصلحة الضرائب الحوثية اطلعت عليها «الشرق الأوسط» أمر قادة الميليشيات بتوزيع جميع مأمورات الضرائب على المكاتب لإنجاز الأعمال الإدارية الفنية المكتبية وخصوصاً جانب تحليل القوائم المالية والمخاطر ومطابقة البيانات، وهو ما يعني منع هؤلاء من العمل الميداني، وبالتالي حرمانهن من المكافآت الشهرية التي كانت تصرف لهن أسوة بزملائهن الذكور. التوجيهات بشأن العاملات في صنعاء، ألزمت مكاتب الضرائب بإرسال العدد الزائد من الموظفات اللاتي تم تحويلهن للعمل في الجوانب المكتبية إلى رئاسة مصلحة الضرائب من دون تحديد مصيرهن، لكن وثيقة أخرى صادرة عن رئاسة المصلحة موجهة إلى محافظ إب الحوثي اطلعت «الشرق الأوسط» عليها أيضاً تكشف أن الميليشيات قررت منع النساء من العمل في هذا القطاع بشكل نهائي. الرسالة الموجهة إلى محافظ إب ومكتب الضرائب أمرت بإنهاء عمل جميع العاملات كمأمورات ضرائب، وتسلم جميع الملفات التي بحوزتهن بحالتها الراهنة، وتكليف …

    أكمل القراءة »
  • صورة منظمات حقوقية: 90 بالمائة من حالات الاخفاء القسري للنساء ارتكبتها المليشيات الحوثية

    كشفت منظمات حقوقية، ان مليشيات الحوثي المدعومة ايرانياً تصدرت قائمة الانتهاكات المتعلقة بحالات الاخفاء القسري باليمن بنسبة 60 بالمائة للرجال و 90 بالمائة للنساء في عدد من المحافظات. جاد ذلك خلال لقاء رئيس الرابطة الانسانية للحقوق ومقرها سويسرا فيصل القيفي، ورئيس المنتدي اليمني الالماني للحريات ومقره المانيا خالد العفيف، وعدد من المنظمات الحقوقية، الذي عقد في مقر الامم المتحدة بجنيف مع الفريق المعني بالاخفاء القسري، لمناقشة حالات الاخفاء القسري في اليمن و اسبابه والاماكن التي يتم فيها اخفاء الضحايا و تعذيبهم وانواع التعذيب التي يتعرضون لها والاطراف التي ترتكب هذه الانتهاكات و نسب حالات الاخفاء، وكذا مناقشة الصعوبات والعراقيل التي تواجه الراصدين. وشدد القيفي والعفيف، على ضرورة استماع المقرر وفريقه لشهادات حية للناجين من عمليات الاخفاء القسري وكذلك لاسر الضحايا الذين لايزالون مخفيين وتقديم ضمانات عدم تعرضهم للاعتقال في اطار برنامج حماية الشهود..مطالبين بتقديم الجهات المتورطة في جرائم الاخفاء القسري الى محكمة الجنايات الدولية وادراج تلك الحالات في تقارير مجلس حقوق الانسان والامم المتحدة . كما قدمت المنظمات، بعض الشهادات من قبل ضحايا تعرضوا لحالات الاخفاء القسري والتعذيب لفترات متفاوته بين ٤ اشهر و ثلاث سنوات. من جانبه اوضح الفريق المعني بالاخفاء القسري، بان ابرز مهامه تتمثل في مساعدة الأسر على معرفة مصير أو أماكن وجود أفرادها الذين يُزعَم أنّهم …

    أكمل القراءة »
زر الذهاب إلى الأعلى