واشنطن
-
قال سفر الصوفي -مدير مكتب زعيم المليشيا; (عبدالملك الحوثي ) – أن أمريكا فتحت النار على نفسها باستهداف عناصر لهم في البحر الأحمر; واضاف الصوفي خلال لقاء موسع للعاملين في المؤسسات الإعلامية والثقافية والتوعوية بصنعاء، أن أمريكا كشفت وجهها الإجرامي بهذا الاستهداف المخالف لقوانين الملاحة الدولية حسب قوله ، مؤكدا أن واشنطن لن تسلم من الرد يأتي هذا بعد مصرع 10 من عناصرهم بضربة أمريكية عرض البحر الأحمر، حاولوا الهجوم والتسسل على سفينة شحن وجهت استغاثة للبحرية الامريكية، فلقو حتفهم جميعاً بعد ان أغرقت ثلاثة زوارق كانوا على متنها
أكمل القراءة » -
قال المتحدث باسم مجلس الأمن القومي الأميركي جون كيربي إن واشنطن لا تسعى لصراع مع الحوثيين، ولك تعليقاً على مقتل 10 حوثيين باستهداف أميركي لزوارق بالبحر الأحمر. وأضاف كيربي أن أميركا ستواصل الدفاع عن نفسها، وأن لديها مصالح أمنية كبيرة في الشرق الأوسط، وستنشر القوات اللازمة لحمايتها وستتصرف مستقبلا وفقا لذلك، متابعا أن الأفضل هو إيقاف الحوثيين لهجماتهم. وكان المتحدث العسكري للحوثيين يحيى سريع، أكد أن تحركات القوات الأميركية في البحر الأحمر لحماية السفن الإسرائيلية لن تمنعهم من نصرة قطاع غزة، وفق تعبيره. وقال إن قواتهم نجحت في تنفيذ عملية عسكرية استهدفت سفينة كانت متجهة لموانئ شواطئ فلسطين المحتلة. وكانت القيادة المركزية للقوات البحرية الأميركية أعلنت أنها أغرقت 3 من أصل 4 زوارق للحوثيين وقتلت طواقمها باستخدام المروحيات، إثر مهاجمتها سفينة تجارية لشركة ميرسك الدانماركية في البحر الأحمر.
أكمل القراءة » -
قال القائد الأعلى للقوات البحرية الأميركية في الشرق الأوسط، إن الحوثيين في اليمن لا يظهرون أي مؤشرات على إنهاء هجماتهم “المتهورة” على السفن التجارية في البحر الأحمر، رغم انضمام المزيد من الدول إلى المهمة البحرية الدولية لحماية السفن في الممر المائي الحيوي وبدء تحسن حركة التجارة.وقال نائب الأدميرال، براد كوبر، في مقابلة مع أسوشيتد برس إنه منذ الإعلان عن عملية “حارس الازدهار” قبل ما يزيد قليلا على 10 أيام، أبحرت 1200 سفينة تجارية عبر منطقة البحر الأحمر، ولم تتعرض أي منها لضربات بطائرات مسيرة أو لهجمات صاروخية.وأضاف أنه من المتوقع أن تشارك دول أخرى. وكانت الدنمارك من آخر الدول، إذ أعلنت، الجمعة، عن خطط لإرسال فرقاطة إلى المهمة التي أعلنها وزير الدفاع الأميركي، لويد أوستن، خلال زيارة إلى البحرين، حيث يتمركز الأسطول الخامس للبحرية الأميركية، قائلا إن “هذا تحد دولي يتطلب عملا جماعيا”.ويربط مضيق باب المندب خليج عدن بالبحر الأحمر ومن ثم قناة السويس. ويربط الطريق التجاري المهم الأسواق في آسيا وأوروبا.ودفعت خطورة الهجمات، التي ألحق العديد منها أضرارا بالسفن، العديد من شركات الشحن إلى إصدار أوامر لسفنها بالبقاء في مكانها وعدم دخول المضيق حتى يتحسن الوضع الأمني. وارسل بعض شركات الشحن الكبرى سفنه حول أفريقيا ورأس الرجاء الصالح، ما زاد وقت وتكلفة الرحلات.وقال كوبر، الذي يقود الأسطول الخامس، إن …
أكمل القراءة » -
كشف تحليل نشرته مجلة “فورين بوليسي” يوم أمس، أسباب حالت دون تدخل إدارة الرئيس الأميركي، جو بايدن في اليمن، ردًّا على الهجمات البحرية التي يشنها الحوثيون. وأشار معد التحليل، ستيفن كوك، وهو كاتب وباحث متخصص بدراسات الشرق الأوسط وأفريقيا في “مجلس العلاقات الخارجية”، إلى أن الظروف تتطلب “قتال الحوثيين الآن”، خاصة مع تنامي التهديد للشحن التجاري في البحر الأحمر. وكثفت حركة الحوثي اليمنية المتحالفة مع إيران هجماتها على السفن في البحر الأحمر لإظهار دعمها لحركة “حماس” التي تخوض قتالًا مع إسرائيل في قطاع غزة. وطرح الكاتب تساؤلات بشأن كيفية إفلات الحوثيين من تغيير البحر الأحمر إلى منطقة محظورة على جميع خطوط الشحن باستثناء عدد قليل منها، خاصة وأن حرية الملاحة هي مصلحة عالمية أساسية للولايات المتحدة، مشيرًا إلى أن التردد الأميركي ينبع من توسع نطاق الحرب التي تشهدها غزة في المنطقة. وقال إن الحرب الأهلية في اليمن، ليست مفهومة جيدًا في واشنطن، ويرى أن الإدارات الأميركية انصبت في تركيزها على مشاركة قوى إقليمية بها في المنطقة، مثل السعودية، ويرى أن حقيقة معاداة الحوثيين للولايات المتحدة ضاعت. واختلفت الديناميكية التي تتعامل فيها الإدارة الحالية مع الحوثيين عما كانت عليه في زمن الرئيس السابق الجمهوري، دونالد ترامب، إذ قامت إدارة بايدن بإلغاء تصنيفهم كجماعة إرهابية، بحسب تأكيده. ويشير التحليل إلى أن أي …
أكمل القراءة » -
فرض امس الخميس مكتب مراقبة الأصول الأجنبية التابع لوزارة الخزانة الأمريكية (OFAC) عقوبات على 13 فرداً وكياناً مسؤولين عن توفير ما قيمته عشرات الملايين من الدولارات من العملات الأجنبية الناتجة عن بيع وشحن السلع الإيرانية، المدعومة من قبل الثورة الإسلامية إلى الحوثيين في اليمن، وذلك من قبل فيلق القدس التابع للحرس الثوري الإسلامي (IRGC-QF) . و يعمل هؤلاء الأشخاص من خلال شبكة معقدة من شركات الصرافة والشركات في ولايات قضائية متعددة، تحت رعاية الحوثيين المدرجين على لائحة العقوبات الأمريكية والميسر المالي للحرس الثوري الإيراني- فيلق القدس (سعيد الجمل)، كقناة مهمة تصل من خلالها الأموال الإيرانية إلى المسلحين في اليمن. وقال وكيل وزارة الخزانة لشؤون الإرهاب والاستخبارات المالية، (بريان إي نيلسون): “لا يزال الحوثيون يتلقون التمويل والدعم من إيران، والنتيجة غير مفاجئة, فقد كانت على هيئة هجمات غير مبررة على البنية التحتية المدنية والشحن التجاري، وتعطيل الأمن البحري وتهديد التجارة التجارية الدولية”. وأضاف “ستواصل الخزانة تعطيل شبكات التيسير المالي والمشتريات التي تمكن هذه الأنشطة المزعزعة للاستقرار”. فمنذ أكتوبر/تشرين الأول، نفذ الحوثيون عدة هجمات غير مبررة بالصواريخ وطائرات بدون طيار تهدد البنية التحتية المدنية في إسرائيل والسفن التجارية العاملة في البحر الأحمر وخليج عدن، واضطرت السفن الحربية الأمريكية العاملة في المياه الدولية إلى الرد دفاعاً عن النفس على الهجمات الصاروخية التي يشنها …
أكمل القراءة » -
أكد المتحدث الإقليمي باسم الخارجية الأمريكية، سامويل وربيرغ، أن الإدارة الحالية للولايات المتحدة لا تنوي فرض عقوبات جديدة على الحوثيين؛ كي لا تؤثر على الشعب اليمني. لكنه عبّر عن قلقه من تصعيد الحوثيين في مياه البحر الأحمر، وقال إن مليشيا الحوثي تهدد بشكل معلن السفن في المنطقة، معتبرا أن هذه العمليات تعد انتهاكا للقانون الدولي. وقال إن النظام الإيراني، منذ سنوات، يدعم الحوثيين، وأن بلاده لا تريد الدخول في كثير من التفاصيل. وأضاف سامويل، في تصريحات صحفية، إن عمليات المليشيا تقوِّض الجهود الدولية وتؤثّر، ليس على الشعب اليمني فحسب، بل على كل شعوب المنطقة، بسبب ارتفاع كلفة الإنتاج والمخاطر. وأوضح أن بلاده مستمرة في التنسيق مع السعودية في كثير من قضايا المنطقة، ومنها تمديد الهدنة في اليمن. ولفت إلى أن المعلومات الأولية تؤكد أن بعض المختطفين للسفينة الأخيرة في مياه البحر العربي هم من الجنسية الصومالية. وتابع القول: “التحقيقات ما تزال جارية، ولا نريد أن نستبقها”. وعبّر عن قلق بلاده من التصعيد، وتوسيع الصراع في منطقة الشرق الأوسط، مؤكدا الاستمرار في جهود في الحماية للممرات الدولية. وبشأن جهود الحل السياسي في اليمن، أكد أن الحل الوحيد يجب أن يكون بين اليمنيين أنفسهم، وأن بلاده لا تريد فرض الحلول.
أكمل القراءة » -
قال مسؤولان أمريكيان لرويترز يوم الأربعاء إن سفينة تابعة للبحرية الأمريكية أسقطت طائرة مسيرة انطلقت من اليمن في البحر الأحمر، وذلك فيما يبدو أنها المرة الثانية التي تسقط فيها الولايات المتحدة مقذوفات بالقرب من سفنها الحربية منذ اندلاع صراع إسرائيل وحركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس). وذكر المسؤولان بشرط عدم نشر اسمهما أن المدمرة الأمريكية توماس هودنر من فئة أرلي بيرك أسقطت الطائرة المسيرة في وقت سابق من صباح يوم الأربعاء بالتوقيت المحلي.ولم يفصح المسؤولان عما إذا كانت الطائرة المسيرة مسلحة أو مدى اقترابها من السفينة قبل إسقاطها.
أكمل القراءة » -
تصدت روسيا هذه المرة ومعها جمهورية الصين الشعبية للصلف الامريكي داخل مجلس الامن واختطاف واشنطن لقرارات المجلس الداعمة لحق الشعوب في الدفاع عن نفسها وفي ايقاف حرب غزة قبل دخول المساعدات الانسانية .وستخدمت روسيا والصين مساء يوم الأربعاء حق النقض “الفيتو” وأفشلتا مشروع قرار أمريكي في مجلس الأمن الدولي بشأن قطاع غزة.وتحتاج أي مسودة تسعة أصوات، من أصل 15، لتبنيها في مجلس الأمن شريطة ألا تستخدم أي من الدول الأعضاء دائمة العضوية الفيتو.واستخدمتا روسيا والصين الفيتو في مجلس الأمن الدولي ضد مشروع القرار الأمريكي بشأن غزة وافشلتا تبني مشروع قرار أمريكي يدعو إلى هدن إنسانية للسماح بإيصال المساعدات إلى غزةوقال المندوب الروسي في مجلس الأمن: لا يمكن السماح بتمرير مشروع القرار الأمريكي لأنه سيفقد مجلس الامن مصداقيته تماما.وأضاف : مشروع القرار الأمريكي هو بمثابة ترخيص من المجلس لمواصلة الهجوم الإسرائيلي.مشيرا الى ان انتهاكات القانون الإنساني الدولي تهدد بتوسع الصراع في الشرق الأوسط وربما خارجه.وتابع : المصالح الضيقة منعت تفادي أزمة كارثية في غزة ، وأكد المندوب الروسي ان الولايات المتحدة لا تريد لقرارات مجلس الأمن التأثير على العملية العسكرية الإسرائيلية في قطاع غزة.وكانت مندوبة امريكا لدى مجلس الامن قد قالت ان القرار الروسي طرح بسوء نية ودعت الأعضاء للتصويت لمشروع قرار “واشنطن” التي تقدمت بقرار يطالب بضرورة إطلاق الرهائن دون …
أكمل القراءة » -
جددت الولايات المتحدة أهمية التوصل إلى سلام شامل وعادل يلبي تطلعات جميع اليمنيين، في ظل تعنت جماعة الحوثي وإمعانها في تعميق المعاناة الإنسانية وتهديد إمدادات الطاقة العالمية. جاء ذلك، خلال بحث رئيس هيئة الأركان العامة، قائد العمليات المشتركة الفريق الركن صغير حمود بن عزيز، أمس، مع المبعوث الأميركي إلى اليمن، تيم ليندر كينغ، سبل تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين، والأوضاع والمستجدات على الساحة الوطنية، ومنها إحياء مسار السلام في ظل تعنت جماعة الحوثي وإمعانها في تعميق المعاناة الإنسانية وتهديد إمدادات الطاقة العالمية. وتطرق اللقاء، إلى استمرار التصعيد العسكري لجماعة الحوثي، ورفضها لكل جهود الحل السياسي، والدور المطلوب من المجتمع الدولي والأمم المتحدة ومجلس الأمن في هذا الجانب. وشدد رئيس الأركان، على أهمية دور المجتمع الدولي في ردع التهديدات الحوثية، مؤكداً دعم جهود المبعوث الأميركي وكافة المساعي الحميدة للتخفيف من معاناة الشعب اليمني، وتحقيق تطلعاته في استعادة مؤسسات الدولة وإنهاء الانقلاب. وبدأ رئيس هيئة الأركان العامة قائد العمليات المشتركة، أمس زيارة رسمية إلى العاصمة الأميركية واشنطن، تستغرق عدة أيام. ومن المقرر، أن يجري رئيس الأركان خلال الزيارة، مباحثات ولقاءات تتركز حول أوجه التعاون والتنسيق في المجال العسكري والأمني وجهود مكافحة الإرهاب والتهريب، وتعزيز قدرات القوات المسلحة اليمنية، حسبما أفردت وكالة الأنباء اليمنية «سبأ». بدوره، جدد المبعوث الأميركي، دعم بلاده لمجلس القيادة …
أكمل القراءة » -
أعلنت وزارة الخزانة الأمريكية، الخميس، عن فرض عقوبات على خمسة كيانات وشخصين متورطين في شبكة تقوم بشراء أجزاء حساسة لصالح برنامج الطائرات المسيرة الإيراني. وتشمل العقوبات شركة هايمارك، وهي شركة صينية متخصصة في توريد محركات للطائرات المسيرة، والتي زودت مليشيا الحوثي في اليمن بمحركات حساسة تستخدم في صنع هذه الطائرات. وقالت الوزارة، في بيان لها، إن شركة هايمارك باعت محركات بقيمة أكثر من مائة ألف دولار للحوثيين، وهذه المحركات تستخدم في صنع طائرات مسيرة انتحارية. وأضافت إن شركة بيشكام إلكترونيك صافه، وهي شركة إيرانية، اشترت من شركة هايمارك آلافاً من محركات السيرفو، وهي أجزاء حساسة تستخدم في التحكم بالطائرات المسيرة. وأشارت الوزارة إلى أن شخصين يعملان في شركة بيشكام، هما حميد رضا جانغورباني وفروزاند فارزان، تعرضا للعقوبات أيضاً. كما استهدفت الولايات المتحدة شركتين تركيتين، هما رايل تورز وآس آس آف آف، لأنهما ساعدتا شركة بيشكام في التعامل مع شركة هايمارك. وتؤدي هذه العقوبات إلى تجميد جميع الممتلكات التابعة للجهات المستهدفة في الولايات المتحدة، وحظر التعامل معها من قبل أية جهات أميركية.
أكمل القراءة »