محليات

ورد الان: هاشتاق مفاجئ عن اليمن يتصدر قائمة تويتر بشكل غير مسبوق اليوم الخميس “احتل المركز الأول”

 


تصدر هاشتاق #دعم_قطر_للإرهاب_الحوثي قائمة الأكثر تداولاً على موقع “تويتر”، الخميس، محققاً ما يزيد على 7 ملايين مشاهدة حول العالم، حتى ظهر الخميس، ليحتل المركز الأول في قائمة الأعلى تداولاً في دولة الإمارات العربية المتحدة.


ويبرز المشاركون في الهاشتاق ممارسات تنظيم الحمدين القطري في دعم إرهاب مليشيا الحوثي الانقلابية الإرهابية المدعومة من إيران، والذي لم يقتصر على الدعم المادي؛ بل تحولت المنصات الإعلامية القطرية إلى ناطق رسمي باسم الحوثي ومليشياته، إضافة إلى تطوير الإعلام الحوثي.



 


وقال الدكتور علي راشد النعيمي، رئيس تحرير “العين الإخبارية”، في تغريدات على تويتر، إن “دعم قطر للإرهاب الحوثي أسهَم في صناعة الأزمة اليمنية منذ بدايات ظهور الحوثي، وما زال مستمراً، والهدف الأكبر منه المساهمة في تحقيق أهداف تنظيم الحمدين الإرهابي التي ذكرها في فيديو القذافي بزعزعة أمن واستقرار السعودية”.


وأضاف خلال مشاركته في الهاشتاق، : “دعم قطر للإرهاب الحوثي هو دعم شامل سياسياً وأمنياً ومادياً ولوجستياً وإعلامياً، وأوضح شاهد على ذلك أنك لا تستطيع الآن التفريق بين الخطاب الإعلامي لقناة المسيرة الحوثية، والمنصات الإعلامية القطرية كالجزيرة وغيرها”.


 



 


وبحسب المشاركين في الهاشتاق فلم يتوقف الدعم القطري للحوثيين عند تحويل قناة “الجزيرة” إلى بوق إضافي لتلك المليشيا الإرهابية بجانب قناة “المسيرة”، بل شرعت في تنفيذ استراتيجية جديدة لتطوير إعلام الانقلاب، كجزء من مخطط تدميري لإرباك الحكومة اليمنية الشرعية.


وقال محمد جلال الريسي، المدير التنفيذي لوكالة أنباء الإمارات، وأحد المشاركين في الهاشتاق، إنه “عندما نراجع سجل #تنظيم_الحمدين مع الحوثي؛ فإننا نراه رفيق دربه منذ بدايات خروجه إلى العالم واستمر في السر، #قناة_الجزيرة مازالت الداعم الإعلامي الأبرز في تلك العملية القذرة لهدم البيت العربي، منبر #الجزيرة مازال منبر الإرهابيين الأمثل لنشر فكرهم المنحرف. #دعم_قطر_للإرهاب_الحوثي”.


وقال الإعلامي السعودي محمد الراشد، خلال مشاركته في الهاشتاق،: “هذا معنى الهلوسة جراء الهزائم.. الحوثي منهار يترنح وقناة العهر تبذل كل جهدها معه ليقينهم أن اللعبة في نهايتها #دعم_قطر_للإرهاب_الحوثي”.


 



 


وخلال الأشهر الماضية، أطلقت المليشيا الانقلابية قناتين جديدتين هما “اللحظة” و”الهوية” بدعم كامل من الدوحة، وظهرتا بإمكانيات عالية لا تتوفر عند جميع الفضائيات اليمنية الرسمية والخاصة.


وأكد المشاركون في الهاشتاق أن هناك تغيراً في الخارطة الإعلامية الحوثية، بشكل يكشف عن تطابق في الاستراتيجيات، وأن خلايا “عزمي بشارة” باتت هي من تدير فضائيات الانقلاب الحوثي بشكل كامل، بهدف تشويه دور دول التحاف العربي الإغاثي والتنموي وتزييف الحقائق داخل اليمن.


 


 

زر الذهاب إلى الأعلى