السعودية

  • صورة إيران ترضخ لمطالب السعودية بشأن اليمن وتتخذ قرارًا حاسمًا ضد مليشيا الحوثي

    رضخت إيران للشروط السعودية، التي تمنع طهران من تسليح مليشيا الحوثي في اليمن. وقالت صحيفة وول ستريت جورنال، اليوم الخميس، إن إيران وافقت على وقف تسليح الحوثيين في إطار الاتفاقية الأخيرة مع السعودية. كما نقلت الصحيفة عن ‏مصدر سعودي قوله إن الاتفاقية تحظى بدعم سعودي إيراني مشترك فيما يتعلق باليمن‬⁩، إضافة إلى التزام ثنائي أمني ودفاعي بعدم الاعتداء عسكريا وأمنيا واستخباراتيا. وأشار المصدر إلى أن نهج إيران تجاه الصراع في اليمن سيكون اختبارا حقيقيا لنواياها، لافتًا إلى أن توقيت توقيع الاتفاقية مع إيران لم يأتِ عبثا من قبل المملكة.. مضيفًا أن “ظروف إيران ساعدتنا في انتزاع أكبر قدر ممكن من مطالبنا”. وأكد المصدر أن الإيرانيين كانوا يسعون لعقد لقاءات مع مسؤولين سعوديين رفيعين قبل الاتفاقية.. موضحًا ان “وفد التفاوض السعودي شمل ممثلين عن الدفاع والخارجية والاستخبارات وأمن الدولة”. وشمل التفاوض مع ⁧‫إيران‬⁩ احترام سيادة الدول.. كما أن الأراضي السعودية لن تستخدم لأي عملية عسكرية ضد إيران مستقبلا، وفق الصحيفة. والجمعة الماضية، أعلنت كل من إيران والسعودية عن اتفاق بعودة العلاقات بين البلدين، بوساطة صينية، بعد خلاف دام سنوات.

    أكمل القراءة »
  • صورة ليندركينج يبدأ زيارة إلى السعودية لدفع جهود السلام

    بدأ مبعوث الولايات المتحدة الأمريكية لليمن تيم ليندركينج اليوم الأربعاء زيارة إلى المملكة العربية السعودية لدفع جهود السلام. وقالت وزارة الخارجية الأمريكية في بيان إن زيارة ليندركينج يعمل على حث جميع الأطراف للمضي قدما نحو عملية سياسية شاملة برعاية أممية.

    أكمل القراءة »
  • صورة تصريح أمريكي جديد بشأن وقف حرب اليمن ومهاجمة السعودية

    أصدر منسق الاتصالات الاستراتيجية بمجلس الأمن القومي الأمريكي، جون كيربي، اليوم الثلاثاء، تصريحا جديدا بشأن وقف حرب اليمن ومهاجمة السعودية.وقال كيربي في تصريح صحفي إن واشنطن تأمل أن يؤدي الاتفاق بين الرياض وطهران إلى وقف الحرب في اليمن ووضع حد للهجمات ضد الأراضي السعودية؛ في إشارة إلى هجمات مليشيا الحوثي الصاروخية العابرة للحدود.وأكد كيربي أن الشراكة بين الولايات المتحدة والسعودية استراتيجية منذ عقود حتى وإن شهدت بعض التقلبات.وشدد على أنه من المهم تزويد السعودية بقدرات عسكرية للدفاع عن أراضيها.وكانت صحيفة خليجية، قالت إن المملكة العربية السعودية وإيران، اتفقتا على رعاية مصالحة يمنية لإنهاء الصرع الممتد منذ أكثر من ثماني سنوات.ونقلت صحيفة “الجريدة” الكويتية، عن مصدر إيراني مطلع على تفاصيل المفاوضات بين السعودية وإيران، قوله إن الجانبين اتفقا على رعاية مصالحة يمنية لإنهاء الصراع.وأضاف، إن الاتفاق كان حصيلة أشهر من المفاوضات المكثفة بين الخبراء الإيرانيين والسعوديين في دول مختلفة خصوصاً العراق وعُمان، تُوجت بالمساعي الصينية التي تمثلت بتقديم الرئيس الصيني شي جينبينغ بنفسه ضمانات للطرفين.وأوضح أن هناك العديد من الملفات الإقليمية التي تم الاتفاق عليها، أو وضع عناوين عريضة لحلها، وكذلك ترسيم خطوط النفوذ حولها بين الرياض وطهران قبل التوصل إلى اتفاق بكين، وبينها ملفات الأزمات في اليمن ولبنان وسورية.وأكد المصدر أن الجانبين اتفقا على رعاية مصالحة يمنية – يمنية شاملة …

    أكمل القراءة »
  • صورة خبير أمريكي: الهدنة بين السعودية وإيران لن تنهي الحرب اليمنية

    أجرت إذاعة “أن بي أر” الأمريكية حوارا مع الخبير في السياسة الدولية جوست هيلترمان، عضو مجموعة الأزمات الدولية، عن الهدنة التي أبرمت مؤخرا بين كل من السعودية وإيران، بواسطة صينية.بعد سنوات من العداء بين إيران والسعودية، تم الاتفاق على إعادة العلاقات، وهذا السلام المذبذب جاء بوساطة صينية، بعد أن أعلنت أن مسؤولين من الدول الثلاثة تقابلوا في بكين لعدة أيام قبل أن يناقشوا الاتفاقية، وهذا الإعلان الذي صدر عن الدول الثلاثة يشير إلى فتح صفحة جديدة في العلاقات الدبلوماسية بين القوتين العظميين وفتح سفارات للبلدين في كل من الرياض وطهران. هذا التدخل الصيني أزعج أمريكا التي توترت علاقتها في السنوات الأخيرة مع كل من السعودية والصين.وفي هذا الصدد، قال هيلترمان إن التأثير الرئيس لهذه الاتفاقية سيكون على الصراع، فاستعادة العلاقات يعني الرغبة في تقليل حدة الصراعات في المنطقة التي اشتعلت في السنوات السبع الأخيرة.التأثير المتوقع على أمريكا هو الدور الصيني، فالولايات المتحدة لا يمكن أن تضطلع بمثل هذا الدور، لعدم قدرتها على التفاوض المباشر مع إيران، لذا هناك حاجة إلى وسيط آخر، وهو ما قامت به الصين.وتساءل هيلترمان عما إذا كان أمريكا سعيدة بأن الصين تقدم نفسها في الشرق الأوسط باعتبارها وسيط محتمل، ذا مصالح اقتصادية واستثمارات ضخمة ومتنامية في المنطقة، والآن بدأ في المشاركة السياسية؟، قائلا “أنا متأكد من …

    أكمل القراءة »
  • صورة صحيفة كويتية تكشف العناوين العريضة في اتفاقية السعودية وإيران بشأن اليمن.. ومصير الوحدة اليمنية

    كشفت صحيفة “الجريدة” الكويتية، عن عناوين عريضة، اتفقت عليها إيران والسعودية بشأن اليمن، تضمن وحدة الأراضي اليمنية. وقالت الصحيفة إن هناك العديد من الملفات الإقليمية التي تم الاتفاق عليها، أو وضع عناوين عريضة لحلها، وكذلك ترسيم خطوط النفوذ حولها بين الرياض وطهران قبل التوصل إلى اتفاق بكين، وبينها ملفات الأزمات في اليمن ولبنان وسورية. ونقلت الصحيفة عن مصدر رافق الأمين العام للمجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني الأدميرال علي شمخاني، في اجتماعاته مع الوفد السعودي في بكين، قوله إن الجانبين اتفقا على رعاية مصالحة يمنية – يمنية شاملة بهدف التوصل إلى حل سياسي لهذه الأزمة يرضي الجميع و«يضمن وحدة الأراضي اليمنية». وأضاف المصدر أن السيناريو المثالي الذي يريده الطرفان هو إعلان وقف شامل لإطلاق النار، وزيادة وتيرة إيصال الإمدادات والمساعدات الطبية والغذائية عبر الأمم المتحدة، وبدء ترتيب أوضاع المهجرين اليمنيين، تمهيداً لتشكيل حكومة انتقالية تشمل جميع الأطراف، تكون مهمتها محصورة بالإعداد لانتخابات نيابية ورئاسية خلال فترة لا تزيد على عام وتشرف عليها الأمم المتحدة.

    أكمل القراءة »
  • صورة هل ستتخلى إيران عن مليشيا الحوثي في اليمن بعد الاتفاق مع السعودية؟

    قال مندوب اليمن لدى اليونيسكو محمد جميح، إن على إيران تقديم بعض التضحيات لإنجاح اتفاقها مع السعودية، مؤكدًا أن تأثيرات الاتفاق، ستطال الأوضاع والحرب في اليمن. وأضاف جميح أن تأثير الاتفاق، «يتوقف على اليمنيين أنفسهم»، مشيراً إلى أن بإمكانهم استثماره واستغلاله لتهدئة الأوضاع والوصول إلى حل شامل وسلام دائم في بلدهم.. مؤكدًا أن «التوافق الإقليمي إذا ما تم فإنه سينعكس إيجاباً على الأوضاع في اليمن». وأضاف جميح، في تصريحات لـ “إرم نيوز”: “لكن طبعا هناك من يطرح بعض الشكوك، هل يمكن لإيران أن تتخلى عن مبدأ اساسي لدستورها، وهو مبدأ تصدير الثورة، الذي يعني دعم الميليشيات الطائفية في المنطقة (في اليمن وفي العراق وفي لبنان وفي سوريا)، وبالتالي إذا استمرت هذه السياسة الإيرانية، وهي سياسة تنبنى أو تقوم على دستور ايران، وتصدير الثورة هو مادة أساسية فيه”. واستبعد جميح إيقاف إيران دعمها عن أذرعها في المنطقة بشكل عام، والميليشيات الحوثية بشكل خاص، قائلًا: “لا اعتقد أن إيران سوف تتخلى تمامًا عن ميليشياتها في المنطقة، لكنها ربما توجه هذه الميليشيات بنوع من التعامل المرن التكتيكي والمؤقت، ربما بما يتوافق مع طبيعة المرحلة، التي تريد إيران من خلالها أن تحقق أكبر قدر من الإستقرار الإقليمي، الذي يخدم عودتها إلى الإقليم”. ويوم الجمعة الماضية، اتفقت السعودية وإيران على إعادة العلاقات بينهما، الأمر الذي …

    أكمل القراءة »
  • صورة صحيفة تكشف تفاصيل الاتفاق السعودي الإيراني حول اليمن.. والطلب الخاص بشأن ‘‘الحوثي’’

    كشفت مصادر مطلعة تفاصيل الاتفاق السعودي الإيراني بشأن اليمن، والطلب الذي قدمته طهران للرياض. ونقلت صحيفة “العربي الجديد” عن مصادر وصفتها بأنها على دراية بطبيعة الحوار الإيراني السعودي في بكين، قولها، إن الملف اليمني استحوذ على “أكبر مساحة من النقاش الثنائي” بين الطرفين، مشيرة إلى أنه تم الاتفاق على “تفاهمات اتخذت بالأساس طابع وعود متبادلة”. وأشارت المصادر إلى أن هذه التفاهمات لم ترتق إلى مستوى اتفاق ثنائي لحل الأزمة اليمنية، و”إنما آليات مرحلية للتحضير لعملية سياسية في البلد”. واتفق الجانبان على دفع الوضع قريباً نحو الهدنة لفترة أطول مما كانت عليه سابقاً، بما يخلق أجواء إيجابية ويساعد في إطلاق العملية السياسية من خلال مسار تفاوضي بين الحكومة اليمنية المعترفة بها دولياً و”حكومة صنعاء” غير المعترف بها دولياً. وبحسب المصادر فإن إيران وعدت السعودية، بطلب صيني، بأنها “ستحثّ” الحوثيين على وقف استهداف الأراضي السعودية ومنشآتها، وطلبت في المقابل من السعودية إنهاء القيود على “صنعاء”، إلا أن الجانب السعودي ربط إنهاء القيود بالكامل بالتوصل إلى “حل نهائي” للأزمة اليمنية، واعداً بأنه سيسعى إلى تخفيفها “بشكل كبير” إذا تم التوصل إلى هدنة طويلة الأمد في المباحثات التي سيتم التحضير لها، وفق الصحيفة. ويوم أمس الأحد، زار نائب وزير الخارجية الإيراني، علي باقري كني، سلطنة عُمان، والتقى وزير الخارجية العُماني بدر البوسعيدي ونائبه الشيخ …

    أكمل القراءة »
  • صورة إعلان إيراني بانفراجة كبيرة في الأزمة اليمنية عقب الاتفاق مع السعودي

    لمحت إيران، إلى انفراجة وشيكة للأزمة في اليمن، عقب اتفاقها مع المملكة العربية السعودية، إنهاء التوتر بين الدولتين. وقال وزير الخارجية الإيراني، حسين أمير عبداللهيان، في مقابلة مع قناة “الخبر” الإيرانية،أمس الأحد، إن المباحثات مع الرياض كانت “معقّدة وصعبة، لكنها أدت إلى النتيجة”، مضيفاً أن الرياض لطالما كانت تؤكد ضرورة إعادة العلاقات إلى وضعها الطبيعي. ولفت إلى أن الاتفاق مع السعودية لاستئناف العلاقات “ليس ضد أي دولة إسلامية في المنطقة”وأنه يخدم مصالح الشعبين الإيراني والسعودي والأمن والتنمية المستدامة في المنطقة، وأن لملفات، كاليمن وسورية وأفغانستان وأوكرانيا، آليات خاصة بكل منها. وبشأن اليمن، قال الوزير الإيراني: “ستقرر الأطراف اليمنية بشأن مستقبل بلادها، لكن إيران دوماً تؤكد أن الحوار هو السبيل الوحيد لحل هذه التحديات والنزاعات الإقليمية”. معتبرًا أن الحرب، سواء في أوكرانيا أو اليمن أو بقية المناطق، “ليست حلاً، وتعقد الظروف أكثر”. ويوم أمس الأحد، أعلنت البعثة الإيرانية الدائمة لدى الأمم المتحدة، أن العلاقات بين إيران والسعودية تحظى بالأهمية على المستويات الثلاثة، الثنائي والإقليمي والدولي، وأن استئناف العلاقات السياسية مع الرياض “سيكون إيجابياً للمستويات الثلاثة، منها المنطقة والعالم الإسلامي”. واعتبرت البعثة الإيرانية أن هذه العلاقات “ستسرع عملية التوصل إلى وقف إطلاق النار باليمن وإطلاق الحوارات اليمنية وتشكيل حكومة يمنية شاملة في هذا البلد”.

    أكمل القراءة »
  • صورة قيادي مؤتمري مقرب من الرئيس صالح يكشف عن إتفاق بين اليمن والسعودية وإيران

    كشف قيادي مؤتمري مقرب من الرئيس الراحل علي عبدالله صالح، اليوم السبت، عن إتفاق بين اليمن والسعودية وإيران، على غرار الاتفاق السعودي الإيراني الذي رعته الصين.وقال القيادي في حزب المؤتمر الشعبي العام وعضو مجلس النواب أحمد الكحلاني، في نشر على صفحته بالفيسبوك إن الإتفاق بين السعودية وإيران الذي أعلن بالامس خطوة جيدة وشجاعة تبشر بانفراج على مستوى المنطقة.وتمنى الكحلاني أن تنعكس نتائج هذا الاتفاق على مسار السلام في اليمن، و أن يكون هناك إتفاق مماثل بين اليمن والسعودية وبين اليمن وإيران يتضمن نفس البنود التي تضمنها هذا الاتفاق بين السعودية وإيران وأبرزها عدم التدخل في الشئون الداخلية وحل أي مشاكل بالطرق السلمية.وعبر عن أمله في أن تكون علاقة الدولتين (يقصد السعودية وإيران) باليمن علاقه رسمية مع الحكومة اليمنية لا مع أحزاب ولا جماعات ولا أشخاص، علاقة ندية ما فيها لا وصاية ولا تبعية وإنما علاقة مصالح؛ حد تعبيره.وأكد على أن الدستور اليمني والقوانين النافذة يجب أن تجرم أي حزب أو جماعة أو أشخاص يكون لهم علاقة أو تواصل مع أي دولة خارج العلاقة الرسمية مع الحكومة اليمنية‬.و اعرب عن تمنياته بأن تستفيد الأطراف اليمنية في المفاوضات الحالية والقادمة من أجل السلام الدائم و أن نسمع ونرى خطوات من هذا النوع فيها جرأة وشجاعة وتناسي الماضي والقبول بالاخر؛ من أجل الوطن …

    أكمل القراءة »
  • صورة صراخ حوثي من الاتفاق بين ايران والسعودية

    يخشى المتمردون الحوثيون في اليمن من حدوث تقارب محتمل بين السعودية وإيران لأنهم ينظرون إلى السعودية على أنها خصمهم الرئيسي في الصراع في اليمن ، بينما يُنظر إلى إيران على أنها حليفهم. المتمردون الحوثيون جماعة زيدية رافضية ، وقد تلقوا دعمًا من إيران على شكل تمويل وأسلحة ومستشارين عسكريين. ويمكن أن تؤدي عودة العلاقة بين المملكة العربية السعودية وإيران إلى زيادة الضغط على الحوثيين ، وايضًا ستؤدي الى ضغط ايراني كبير على الحوثيين للحفاظ على أمن وسلامة الأراضي السعودية. هذه المخاوف، بدت واضحة لدى قيادات الحوثيين حيث سُمع صراخهم في منصات التواصل الاجتماعي، وقد غرد القيادي الحوثي وعضو المكتب السياسي في حركتهم الارهابي محمد البخيتي – معلقا على صورة للاتفاق السعودي الايراني- : “إلى المرتزقة في جبهات العدو، احمدوا الله سبحانه وتعالى انكم لازلتم على قيد الحياة لكي تصححوا موقفكم قبل ان تلقوه وأنتم في صف الباطل، خصوصا بعد أن سقطت آخر أوراق تبرير العدوان والحصار، واعلموا ان باب التوبة مفتوح وأن الله غفور رحيم”. ردود الناشطون على صراخ الحوثي بعد الاتفاق السعودي الإيراني ، حيث قال الناشط نايف ابو الزعيم الحدي : صراخكم طرب يا ميليشيا الحوثي الارهابية وقريباً ستكونوا في خبر كان.. ورد الصحفي صالح ابو عوذل: السعودية ربتكم تربية محترمة. بارك الله في يد بن سلمان. لن …

    أكمل القراءة »
زر الذهاب إلى الأعلى