رداع
-
نفذت عناصر مليشيات الحوثي الإرهابية المدعومة إيرانيا، خلال الساعات الماضية، عمليات مداهمة واقتحامات لمنازل في مدينة رداع بمحافظة البيضاء بحجة البحث عن “الزيلعي”.وتداول ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي “فيديو” يظهر فيه عناصر حوثية مدججة بالأسلحة ومسنودة بالمدرعات والأطقم وهي تحاصر منازل في مدينة رداع، فيما أكدت مصادر محلية قيام تلك العناصر بعمليات مداهمة واقتحامات لمنازل في المدينة خلال الساعات الماضية، بحجة البحث عن عبد الله إبراهيم الزيلعي.وتتواصل الحملة الحوثية ضد آل الزيلعي في رداع رغم ارتكابها مجزرة بحقهم الثلاثاء الماضي من خلال تفجير عدد من المنازل فوق رؤوسهم ما أدلى مقتل وإصابة أكثر من 48 شخصا بينهم نساء وأطفال على خلفية قضية مقتل نجل مشرف حوثي على يد الزيلعي في 18 مارس الماضي انتقاما لمقتل شقيقه على يد المشرف الحوثي أبو حسين الهرمان قبل عام.ووفقا لناشطين فإن انتقام مليشيات الحوثي من أبناء رداع مستمر رغم التنكيل الذي ارتكبته الجماعة بحق أبناء الزيلعي الثلاثاء الماضي، ما أثار غضبا عارما في أوساط اليمنيين ولقيت تنديدا عربيا ودوليا. وأشاروا إلى أن انتقام الحوثي الذي بدأ بتفجير منازل في حارة الحفرة فوق رؤوس ساكنيها من الأطفال والنساء والشيوخ الذين كانوا صائمين ونائمين في بيوتهم، ولم يعلموا أنها ستسقط فوق رؤوسهم، مستمرا بحق أبناء المدينة للانتقام لشخص قاتل لقي مصيره المحتوم والمتوقع، الأمر الذي يؤكد …
أكمل القراءة » -
كشفت مصادر حقوقية زيف ادعاءات عصابة الحوثي الإيرانية، بتعويض أُسر قتلى تفجير منازل المواطنين في مدينة رداع بمحافظة البيضاء. وقالت المصادر، أن عصابة الحوثي أحضرت شخصًا مواليًا لها متورّطًا في جرائم قتل، وادعت انه ينوب عن أُسر الضحايا. ووفق المصادر ،فإن عصابة الحوثي جلبت زعيم عصابة يدعى “علي توفيق ناقوس”، وهو “زعيم أكبر عصابة في رداع، ومتورط في عدة جرائم، ومطلوب للعدالة” على انه ولي دم الأُسر المنكوبه، وانه سوف يستلم التعويضات التي أعلنت عنها عصابة الحوثي وسيسلمها لأُسر الضحايا. وأشارت المصادر إلى أن إقدام عصابة الحوثي على هذه الخطوة يأتي لتهدئة الغضب الشعبي المتصاعد جراء الجريمة البشعة التي ارتكبتها بإقدامها على تفجير منازل المواطنين في مدينة رداع بمحافظة البيضاء صباح الثلاثاء الماضي والتي أثارت الرأي العام محليًا ودوليًا. وحذّرت المصادر من إقدام عصابة الحوثي الإيرانية على التحايل على المنكوبين، بعدما قامت بقتل أُسرهم بتفجيرها المنازل على رؤوس ساكنيها.
أكمل القراءة » -
أعرب الاتحاد الأوروبي، اليوم، عن صدمته الشديدة من الجريمة المروعة التي ارتكبتها مليشيا الحوثي، بتفجير منازل مواطنين في مدينة رداع. وقالت بعثة الاتحاد الأوروبي لدى اليمن في بيان مقتضب على منصة إكس: “صدمنا بشدة بالتقارير التي نشرت حول تفجير منازل في رداع، بمحافظة البيضاء، ما أسفر عن مقتل وجرح العديد من الأبرياء، بمن فيهم نساء وأطفال”.
أكمل القراءة » -
كشفت مصادر حقوقية عن ارتفاع أعداد الضحايا جراء تفجير جماعة الحوثي منازل مواطنين في محافظة البيضاء على رؤوس ساكنيها إلى أكثر من 30 قتيلا وجريحا ومفقودا.وقالت رئيسة مؤسسة دفاع للحقوق والحريات هدى الصراري، في تغريدة على حسابها في منصة إكس: بلغ عدد الضحايا في تفجير المنزل في رداع مدينة الحفرة حتى الان 32 قتيلا ومفقودا”.وأضافت بأن التفجير أدى لسقوط عددا من المنازل وتم انتشال 12 شخصا من تحت الأنقاض بينهم 3 نساء وطفل، بينما لا يزال 20 شخصا من اسر متجاورة محاصرين تحت الانقاض.وأشارت إلى أن أعداد الضحايا مؤهل للزيادة نتيجة قلة الإمكانيات.وأردفت: “هذه الجرائم الانسانية التي تقترفها مليشيا الحوثي ضد السكان والمواطنين في قراهم يجب ان تلاقي استهجان وادانة العالم أجمع”. وختمت بالقول: “يرضخ اليمنيين تحت وطأة جرائم الحوثيين والتضييق عليهم بحرمانهم حق الحياة والمسكن والامن والسلامة هذه الحقوق الاساسية التي اقرتها كافة التشريعات السماوية والعالمية”. وبحسب مصادر محلية وحقوقية، فإن من بين الضحايا: محمد سعد اليريمي (65 عاما) زوجته سيدة اليريمي (50 عاما) سعد محمد اليريمي (33 عاما) علي محمد اليريمي (22 عاماً) جبلي محمد اليريمي (18عاما) رمزي محمد سعد اليريمي (15 عاما) مبروكة محمد سعد (19 عاما) إبراهيم محمد سعد اليريمي كريمة أحمد العقاري ويوم أمس، اعترفت جماعة الحوثي، بجريمة قتل جماعية مروعة ارتكبتها في محافظة البيضاء، …
أكمل القراءة » -
ادانت وزارة حقوق الإنسان بأشد العبارات الإعتداء الوحشي والجريمة الإرهابية التي إرتكبتها ميليشيا الحوثي الارهابية، اليوم الثلاثاء، بتفجير منزل في مدينة رداع بمحافظة البيضاء على ساكنيه مما اسفر عن إستشهاد وإصابة عدد من المدنيين. وأوضح بيان للوزارة أن الميليشيات الإرهابية اقدمت صباح الثلاثاء الموافق ١٩ مارس ٢٠٢٤م على محاصرة منزل ال ناقوس وتفخيخه بالمتفجرات والعبوات الناسفة وتفجيره ونتج عن ذلك تدمير المنزل كاملا وتهدم عدد من المنازل الشعبية المجاورة على ساكنيها، مضيفاً أن المعلومات الأولية تشير إلى أن ما يقارب ١٨ المدنيين أغلبهم نساء وأطفال ما يزالون تحت الأنقاض بينهم عائلة مكونة من تسعة أفراد فارقوا الحياة جميعا وهم عائلة محمد سعد اليريمي. وجاء في البيان “أن وزارة حقوق الإنسان تدين باشد العبارات وتستنكر هذه الجريمة الإرهابية وكل الاعتداءات والافعال الإجرامية التي ترتكبها مليشيات الحوثي بحق المدنيين في محافظة البيضاء من قتل واختطافات وتدمير وتفجير للمساكن ونهب الممتلكات وترويع للنساء والأطفال على نحو ممنهج يشكل جرائم وانتهاكات جسيمة وخطيرة بحق المدنيين في محافظة البيضاء منذ اجتياحها والاستيلاء عليها بقوة السلاح، وهو ما يستدعي من كافة المنظمات الدولية والمحلية المعنية بحقوق الإنسان العمل على رصد وتوثيق هذه الانتهاكات الجسيمة التي ترتكبها مليشيات الحوثي بحق المدنيين وإيصالها للرأي العام وكافة الهيئات الأممية تمهيدا لملاحقة هذه المليشيات الإرهابية” . وأكد البيان أن استمرار …
أكمل القراءة » -
ذكرت مصادر عن القصة الكاملة لجريمة رداع وحثيثياتها الأولى وفيما يلي القصة :ذكرت مصدر محلي عن قيام صهر المشرف أبو حسين الهرمان العوكبي بقتل (سيف إبراهيم الزيلعي) وجرح (عبدالله إبراهيم الزيلعي) قبل ما يقارب العام (دون معرفة تفاصيل الحادث في حينة كان لخصومة أو حملة أمنية أو ثأر) وعندما ذهب ال الزيلعي للدولة لم يتحركوا وقاموا بإخفوا الكاميرات في مكان الحادث لتتحول القضية قضية ثأر قبلية. واضاف المصدر : يوم الأمس تعرف (عبدالله إبراهيم الزيلعي) قاتل أخوه فوق طقم فقام باطلاق النار وقتله وقتل شخص أخر وجريحين من أفراد الطقم. وتابع : تحركت حملة أمنية لحارة الحفرة في رداع لمنزل (ال الزيلعي) للقبض على (عبدالله الزيلعي) لكنه كان قد فر خارج المديرية، وتم التفاوض مع أولاد عمومته لتسليم رهائن لتحضيره وإعطاءهم مهلة، لكن مدير أمن رداع رفض مهدد بتفجير البيت دون إعطاء أي مهلة. واستطرد قائلا : صباح اليوم قامت الحملة الأمنية بتفجير بيت الزيلعي العوكبي بعد إفراغ ساكنيه منه باوأمر من أبو حسين العربجي وبتنسيق مع مدير امن رداع رغم مخالفة ذلك للقانون والأعراف ورغم علمهم ان البيت ملتصق بعدة منازل كبيت ال ناقوس واليريمي ومجاهر. وتابع المصدر : تم التفجير وتاثرت المنازل المجاورة وسقطت فوق ساكنيها وحتى اللحظة في حصيلة غير نهائية تبين سقوط 12شهيد و5 جرحى أغلبهم …
أكمل القراءة » -
أقرت جماعة الحوثي الإرهابية ، بارتكاب عناصرها لجريمة تفجير منازل المواطنين على رؤوس ساكنيها في مدينة رداع بمحافظة البيضاء. ونشرت وزارة الداخلية التابعة للجماعة الإرهابية تصريحاً باسم ناطقها المدعو عبد الخالق العجري عبر فيها عن “اسفه العميق ازاء الحادث المؤلم في مدينة رداع بمحافظة البيضاء الذي سقط على اثره عدد من رجال الامن ومن المواطنين”. ناطق داخلية الحوثي حاول تبرير الجريمة التي ارتكبها عناصر المليشيات، حيث زعم بأن ما حصل كان “نتيجة خطأ” من قبل بعض عناصر المليشيات اثناء تنفيذ حملة امنية لملاحقة متهمين بقتل اثنين منهم. وزعم ناطق المليشيات بان عناصر المليشيات قاموا “كردة فعل غير مسؤولة باستخدام القوة بشكل مفرط وغير قانوني بدون العودة واخذ التوجيهات من القيادة الامنية او علم وزارة الداخلية”. وأضاف بان وزارته قامت “بتشكيل لجان ميدانية مستعجلة للتحقيق” ، وان وزير داخلية الحوثي وجه “بضبط الجناة المتورطين في الحادثة واحالتهم للعدالة” ، وانه وجه “بتعويض اسر الضحايا والمتضررين من الحادثة”. وسخر المتابعون والناشطون من مزاعم المليشيات ومحاولة تبريرها للجريمة بأنها تصرف فردي ، مشيرين الى ان ما حدث كان جريمة نسف منازل المواطنين وهي جريمة ممنهجة تمارسها الجماعة منذ سنوات وقامت بتفجير اكثر من 700 منزل.
أكمل القراءة » -
أقدم أحد ابناء رداع بمحافظة البيضاء على إطلاق النار على اطباء خلال مشاركتهم في تشييع أحد أقاربه بعد اتهامهم بقتله بخطأ طبي .وقالت مصادر قبلية , أن أحد المقربين من الشاب أحمد عبد الله القاسمي الجوفي اطلق النار على اطباء يعملون في مستشفى اهلي خلال تشييع القاسمي اليوم في رداع بمحافظة البيضاء .وأضافت المصادر ان ال الجوفي اتهموا الأطباء في المستشفى الإستشاري برداع بقتل الشاب القاسمي بخطأ طبي قبل خمسة أيام مطالبين بتسليم الطبيب الذي أجرى العملية ومدير المستشفى لكن وساطة قبلية توسط لدفن القاسمي ومعاقبة المتسبيين في الخطأ الطبي وفقا لتقرير الجنة الطبية .وأكدت المصادر أن أسرة القاسمي وافقت على الوساطة القبلية وتم إخراج جثة أحمد القاسمي وتحكيم ال القاسمي لكن أحد أفراد الأسرة قام بإطلاق النار على الأطباء وتدخل أحد الموجودين والذي قام برفع السلاح الآلي منه وتطايرت الرصاص في الهواء ونجاة الحاضرين والأطباء بأعجوبة .هذا وتزايدت الأخطاء الطبية في اليمن نتيجة لتوظيف المستشفيات لكوادر غير متخصصة ومتأهلة بحثا عن العمالة الرخيصة بالإضافة إلى تهريب الأدوية وفتح كليات طبية ومعاهد تمنح شهادات دون أي التزام بالمتطلبات الأكاديمية .
أكمل القراءة »