الاقتصاد اليمني

  • صورة حقوقيون وصحفيون يتحدثون عن التأثيرات المحتملة لقرار إدراج الحوثيين “جماعة إرهابية”

    يتساءل الكثير من اليمنيين عن الخطوة القادمة بعد خطوة تصنيف عصابة الحوثي الإيرانية، جماعة ارهابية عالمية وفق قرار وزارة الخارجية الامريكية الذي دخل الجمعة 16 فبراير الجاري حيز التنفيذ.كما تُثار أسئلة أخرى حول التأثيرات المحتملة على المستوى القريب والبعيد لتصنيف الحوثيين منظمة إرهابية.في السطور التالية يتحدث سياسيين وحقوقيين وإعلاميين عن التأثيرات المحتملة لتصنيف الحوثيين إرهابية : رقابة دولية صارمة بداية تحدث رئيس منظّمة سام للحقوق والحريات المحامي توفيق الحميدي حيث قال: انا “باعتقادي أنه بعد هذا التصنيف ستدخل جماعة الحوثي تحت رقابة دولية صارمة خاصة فيما يتعلق بالمساعدات المالية وأنشطة الجماعة على مستوى الخارج في الولايات المتحدة الأمريكية واوروبا”. يضيف الحميدي: “ربما يتعدى هذا التصنيف الولايات المتحدة الأمريكية، إلى عدد من الدول بحيث تصبح هذه الجماعة وأنشطتها المالية والاقتصادية وقياداتها وأفرادها بدرجة اساسية تحت المراقبة بصورة دائمة ومستمرة وتجري لها عملية تقييم ما دامت تحت التصنيف الثاني للولايات المتحدة الأمريكية كجماعة إرهابية عالمية”. الحد من تحركات الحوثيين ويؤكد الحميدي، أن التأثيرات المحتملة لتصنيف جماعة الحوثي جماعة إرهابية اولا التاثير المتعلق بتحركات الجماعة وأنشطتها المالية والاقتصادية على مستوى الخارج، وربما نشاهد إغلاق شركات في بعض الدول، وإدراج شخصيات أو مؤسسات داعمة لأنشطتها ضمن قائمة الإرهاب الأمريكية، كما سيؤثر التصنيف على تحركاتها وأنشطتها الإعلامية والاجتماعية والسياسية لبعض أفرادها وقياداتها في خارج الولايات …

    أكمل القراءة »
  • صورة ​البنك المركزي يوقف التحويلات المالية عبر شبكات شركات الصرافة

    أصدر البنك المركزي في عدن، يوم الأحد، تعميمًا بشأن الحوالات المالية الداخلية عبر شركات ومنشآت الصرافة وأي شبكات تحويل مالية تابعة لها. ووجه البنك “امس الاحد” تعميمًا إلى كافة البنوك التجارية العاملة في اليمن، بالتوقف عن تنفيذ الحوالات المالية الداخلية عبر شبكات التحويل المالية التابعة لشركات ومنشآت الصرافة أو وكلائها بشكل مباشر، موجهًا بحصر تنفيذ تلك الحوالات عبر الشبكة الموحدة للتحويلات المالية.  وأوضح التعميم أن هذا الإجراء يأتي في إطار توجه البنك المركزي في عدن نحو تفعيل الشبكة الموحدة للحوالات المالية، وتنظيم العمل الرقابي على الحوالات المنفذة عبر شبكات البنوك والصرافين. بحسب “يمن ايكو”.

    أكمل القراءة »
  • صورة السعودية تقدم للبنك المركزي اليمني 250 مليون دولار لدعم الموازنة العامة للدولة

    أعلن البنك المركزي اليمني، تحويل الأشقاء في المملكة العربية السعودية الدفعة الثانية من منحة دعم الموازنة العامة للدولة والبالغة 250 مليون دولار إلى البنك المركزي في العاصمة المؤقتة عدن. وأكد مصدر مسؤول في البنك المركزي اليمني، إطلاق الأشقاء في السعودية الدفعة الثانية من المنحة، واستكمال إجراءات تحويلها إلى البنك المركزي .. متوقعا دخولها في حسابات البنك المركزي في موعد لا يتجاوز يوم الأحد القادم. كما ثمن المصدر، الدعم السخي والمتواصل للأشقاء في المملكة العربية السعودية للجمهورية اليمنية في كل المراحل وعلى مختلف الأصعدة وخاصة في الظروف الصعبة والاستثنائية.جاء ذلك الإعلان عقب ساعات من تأدية الدكتور احمد عوض بن مبارك اليمين الدستورية أمام فخامة الرئيس الدكتور رشاد محمد العليمي رئيس مجلس القيادة الرئاسي بقصر معاشيق في العاصمة المؤقتة عدن بمناسبة تعيينه رئيسا لمجلس الوزراء.

    أكمل القراءة »
  • صورة آخر تطورات مسرحية البحر الأحمر.. قوى الساحات واستكمال المهمة والبلاد تعيش مأساة غير مسبوقة

    تعيش البلاد مأساة غير مسبوقة، باعتراف العالم اجمع، ناتجة عن تحالف قوى ساحات فوضى 2011، وتحالف تقاسم المصالح والمكاسب المجسد في انقلاب 2014.. كان “بن مبارك” ايقونة رئيسية فيها، ليعود حاليا من بوابة الحكومة لاستكمال المهمة، في زمن يمارس فيه تحالف دولي جديد مسرحية نارية انطلاقا من البحر. بعد عقد ونيف من الزمن.. اللعبة مستمرةبعد عقد ونيف من الكارثة، تواصل قوى المصالح المحلية والاقليمية والدولية، التنكيل واستهداف حياة اليمنيين، بكل ما تمتلكه من قوة تدمير وتدبير، تعددت اسمائها واشكالها وطرقها، لكنها لا تختلف في تنفيذ أهدافها المرسومة.وبعد 14 عاما من الكارثة التي حلت على اليمنيين، تواصل التقارير الاممية والدولية التحدث عن المأساة الغير مسبوقة التي وصلت اليها البلاد، وانها باتت على حافة “الجوع”، ومع ذلك تستمر تلك الاطراف العمل بكل قوة دفع نحو اتمام المهمة التي يبدو انها القضاء على كل ما هو يمني.والمتتبع لما يجري في البلاد منذ فوضى الساحات في 2011، وما تلاها من تنسيق وتخطيط وتنفيذ لتحقيق أهداف المؤامرة المرسومة للنيل من اليمن الذي حقق منذ تسعينيات القرن الماضي قفزات نوعية في شتى المجالات، فكان يجب ايقافه حتى لا يتحول إلى دولة فاعلة ومؤثرة.من الفوضى الى الحروبوانتقلت الازمة اليمنية من فوضى الساحات، إلى الحروب المدمرة المهلكة للبشر والحجر، التي انطلقت شرارتها من فوهة بنادق واسلحة ايران، في …

    أكمل القراءة »
  • صورة محلات الصرافة تفرض أكثر من 220% رسوم الحوالات بين عدن وصنعاء

    وسط استمرار انهيار العملة المحلية في المحافظات الواقعة تحت سيطرة الحكمومة الشرعية رفعت محلات الصرافة رسوم الحوالات بشكل جنوني إلى صنعاء . وأشارت المصادر أن الموظفين أكثر تضررًا من رسوم الحوالة التي تفرض على الراتب والتي تجاوزت 200% دون أن يقوم البنك المركزي بعدن بالتدخل. وكشف سند حوالة لمواطن أرسل مليون ريالًا من العاصمة المؤقتة إلى صنعاء، دفع رسوم التحويل اثنين مليون وسبعين ألف ريال.

    أكمل القراءة »
  • صورة بحضور 7 نقابات.. الاتحاد العام يجتمع اليوم بعدن للتصعيد ضد الحكومة

    عقد الاتحاد العام لنقابات عمال الجنوب، اليوم الأحد، اجتماعًا هامًّا بحضور عدد من النقابات العمالية والمهنية للتوافق على برنامج تصعيدي ضد الحكومة، إزاء الأوضاع الكارثية، المعيشية والخدمية، التي وصلت إليها عدن وباقي محافظات الجنوب. ودعا رئيس الاتحاد العام لنقابات عمال الجنوب، سامي عيدروس خيران العمال والموظفين في جميع القطاعات إلى الانتقال للمرحلة الثانية من التصعيد. وقال خيران “تم دعوة نقابة الصحفيين الجنوبيين، ونقابة المحاميين الجنوبيين، ونقابة جامعة عدن، وتنسيقية جامعة عدن، واتحاد نساء الجنوب، واتحاد التعاونيات الزراعية الجنوبية، واتحاد الجمعيات السمكية الجنوبية، بالإضافة إلى عدد من النقابات العمالية في الجنوب للحضور والاجتماع إن شاء الله تعالى يوم الأحد 4 فبراير 2024م في مبنى الاتحاد لجمع التأييد لتصعيدنا ويشمل فئات الشعب الجنوبي كاملة”. وجاء في البيان “إن رئيس الاتحاد العام لنقابات عمال الجنوب يطالب العمال والعاملات الكرام بالاستعداد إلى الانتقال للمرحلة الأخرى من مراحل التصعيد العمالي والنقابي والقانوني والشرعي، ونطالب الحكومة بسرعة النظر إلى مطالبنا المشروعة والقانونية حتى لا نضطر إلى الانتقال إلى أكثر المراحل تأثيرًا وقوة”. وأضاف “نؤكد للجميع بمضينا نحو خطواتنا التصعيدية بكل حسم وقوة؛ لذلك نطالب عمالنا وعاملاتنا الكرام بتوحيد الصفوف خلف الاتحاد العام وعدم الانجرار خلف الدعوات المشبوهة ونؤكد للجميع بأننا عازمون على تحقيق مطالبنا”. واختتم البيان “نطالب الحكومة بعدم الاستهانة بهذه الإجراءات والتي ستصل إلى مراحل …

    أكمل القراءة »
  • صورة عمقها الصرافون .. باحث اقتصادي يؤكد أن العام الجاري في مناطق الشرعية سيكون الأسوأ اقتصاديًا منذُ سنوات

    حذر الباحث الاقتصادي ورئيس مركز الدراسات والإعلام الاقتصادي نصر مصطفى، من استمرار تدهور الوضع الاقتصادي في مناطق الحكومة الشرعية، متوقّعًا أن يكون العام الجاري هو الأسوأ اقتصاديًا في مناطقها منذ خمس سنوات.وأكد مصطفى نصر في منشور له على صفحته في وسائل التواصل الاجتماعي، أن “الوضع الاقتصادي للحكومة اليمنية المعترف بها دوليا صعب للغاية”.وتوقّع نصر أن يكون العام الحالي الأكثر صعوبة خلال الخمس السنوات الأخيرة في حال استمرت الظروف الراهنة، وفي ظل إنهيار كبير في إيراداتها من الصادرات النفطية والإيرادات الضريبية والجمركية.وقال نصر، “ليس مستغرب بأن سعر الريال تدهور إلى ما يزيد عن 1600 ريال مقابل الدولار الواحد في ظل تلك التحديات، والتي تتزامن مع حالة مضاربة من قبل صرافين يملكون النفوذ والمال”.وأكد أنه “لولا صلابة مجلس إدارة البنك المركزي حتى الآن في عدم السماح بالإصدار النقدي؛ لشهدنا تدهورًا أكثر تسارعًا خلال الأشهر الحالية”. حسب قوله.ويوم أمس الإثنين ناشدت قيادة الغرفة التجارية والصناعية بعدن، قيادة التحالف العربي بقيادة السعودية والإمارات للتدخل العاجل لدعم العملة الوطنية، ووقف انهيارها.

    أكمل القراءة »
  • صورة وجهت نداء استغاثة إلى السعودية والإمارات.. غرفة عدن التجارية: المجاعة على الأبواب

    ​حذّرت الغرفة التجارية والصناعية بالعاصمة عدن من مجاعة وشيكة بدأت بضرب اليمن، وصل معها المواطن إلى الاكتفاء بوجبة واحدة في اليوم. ودعت الغرفة التجارية في خطاب عاجل وجهته اليوم إلى قيادة المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة إلى سرعة دعم العملة الوطنية اليمنية التي تشهد انهيارًا غير مسبوق. وقالت “تهديكم الغرفة التجارية والصناعية بعدن أطيب تحياتها وتتمنى لكم موفور الصحة والعافية ودوام التوفيق.. تود الغرفة التجارية والصناعية بعدن أن تطلعكم على ما يعانيه أشقاؤكم في اليمن من تردٍ مستمر للأوضاع المعيشية والاقتصادية الناتجة عن زيادة معدلات التضخم المتصاعد بنسب كبيرة في مقابل التدهور المستمر في أسعار العملة”. وأضافت غرفة عدن “إننا في الغرفة التجارية والصناعية إذ نتابع بحزن وألم كبيرين ما آلت إليه الأوضاع وما لحق بالمواطنين من فقر وجوع وبؤس وصل إلى حد لم يعد معه معظم السكان قادرين على تأمين حاجاتهم من الغذاء واقتصار الكثير من الأسر على وجبة واحدة في اليوم لا تكاد تسد الرمق، فإننا في الوقت ذاته نشعر بالكثير من القلق لتبعات الوضع الحالي والذي سيقود حتمًا للكثير من الكوارث والاضطرابات الاقتصادية والاجتماعية والتي باتت وشيكة وبدأت بعضها تلوح في الأفق، وهو تطور خطير لا يمكن التنبؤ بتبعاته وانعكاساته”. وتابعت “وعليه ولإيماننا بقوة الروابط الأخوية بيننا كيمنيين وبينكم في كل من المملكة العربية السعودية ودول …

    أكمل القراءة »
  • صورة تكريس الحوثي للانفصال النقدي يُعقد عملية صرف المرتبات وفق خارطة الطريق

    كشف تقرير اقتصادي حديث عن حجم الصعوبات التي ستواجه تنفيذ اتفاق صرف المرتبات وفق خارطة الطريق المزعم التوافق عليها بين الأطراف في اليمن، جراء تداعيات الإجراءات الاقتصادية والنقدية التي اتخذتها جماعة الحوثي خلال السنوات الماضية. وأصدر مركز الدراسات والإعلام الاقتصادي، الثلاثاء، ورقة تقدير موقف حول مفاوضات السلام اليمنية وسيناريوهات الحل الاقتصادي المتوقعة، وبخاصة ملف المرتبات وعدد من العقبات الرئيسية المرتبطة بذلك، وعلى رأسها شحة السيولة في مناطق سيطرة الحوثيين وصعوبة دفع المرتبات بالعملة المحلية. ويضيف التقرير عن أهم هذه العقبات في الملف الاقتصادي، متمثلة في الانقسام الحاصل في الإيرادات الضريبية والجمركية وغيرها من الإيرادات لدى الطرفين، وما فرضته جماعة الحوثي من ضرائب وجمارك داخلية بالمناطق الفاصلة مع المناطق المحررة. ويشير التقرير إلى التحديات التي تواجهها عملية صرف المرتبات في ظل الانقسام النقدي بين طرفي النزاع (الحكومة اليمنية والحوثيين) وما ترتب عنه من فجوة في أسعار صرف العملة الوطنية الريال في الجانبين، وشحة السيولة من العملة المحلية لدى جماعة الحوثي. التقرير يقدم 3 سيناريوهات متوقعة لعملية صرف المرتبات والصعوبات التي تواجه كل سيناريو مع التداعيات السلبية له على الواقع الاقتصادي والنقدي، سواء تمت عملية صرف المرتبات عبر إيرادات النفط والغاز أو من خلال تكفل المملكة العربية السعودية بدفع المرتبات لفترة محددة وهو المرجح حتى اللحظة، كما يقول التقرير. السيناريو الأول يتضمن …

    أكمل القراءة »
  • صورة ثلاثة سيناريوهات لحل معضلة المرتبات ضمن التسوية المرتقبة

    أصدر مركز الدراسات والإعلام الاقتصادي ورقة تقدير موقف حول مفاوضات السلام اليمنية وسيناريوهات الحل الاقتصادي المتوقعة في ظل المجريات الراهنة التي تعيشها البلاد، ووجود مؤشرات أولية على المستوى الدولي والإقليمي بالتوجه نحو اتفاق سلام شامل وفقًا لخارطة الطريق التي أعلنها المبعوث الأممي هانس غروندبرغ في 23 ديسمبر 2023م. واستعرضت الورقة الموقف التفاوضي بين أطراف الصراع بعد النقاشات المغلقة التي جرت بين المملكة العربية السعودية ومليشيا الحوثيين بوساطة عمانية طوال الأشهر الماضية والتي خرجت للعلن بزيارتين متبادلتين بين صنعاء والرياض لتهيئة الأجواء أمام المفاوضات، ويمثل الملــف الاقتصادي والإنساني جوهــر المحادثــات التي جرت في ظـل غيـاب للحكومـة اليمنيـة “المعتـرف بهـا دوليـًا”، إذ مـن المحتمـل أن تُدعى للتوقيـع عـلى الاتفاق وفقًا لخارطــة الطريــق الــتي وضعها الســعوديون والحوثيــون بوســاطة عمانيــة. وتطرقت الورقة إلى الإشكاليات التي تواجه مسار المفاوضات في ظل الحديث عن المرتبات التي تعد إحدى جزئيـات النقـاش الجـاري بـن طـرفي المفاوضـات، إلا أنهـا تمثـل محـورًا مهمًا في مســار الحــل السياسي، نظــرًا لمــا تعكســه متطلبــات هــذه العمليــة مــن تحديــات في ظــل الانقسام النقـدي بـين الحكومـة اليمنيـة والحوثيـين ومـا ترتـب عنـه مـن فجـوة في أسـعار صرف العملـة الوطنيـة لدى الجانبين، وشـحة السـيولة مـن العملـة المحليـة لـدى جماعـة الحوثي. ثلاثة سيناريوهاتويمحور محتوى الورقة في ثلاثة سيناريوهات لحلول اقتصادية يمكن الاستعانة بها في ظل ما يجري وبالنظر …

    أكمل القراءة »
زر الذهاب إلى الأعلى