فلادمير بوتن
-
أكدت مصادر استخباراتية، اليوم الإثنين، إصابة الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين. ونقلت صحيفة “ديلي ميل” البريطانية عن مصادر استخباراتية، قولها إن الرئيس الروسي بوتين أصيب في الدماغ. وأوضحت المصادر، أن إصابة الرئيس الروسي بوتين باضطراب دماغي ناجم عن الخرف، دون مزيد من التفاصيل. وكانت وسائل إعلام غربية نشرت خلال الفترة الماضية، تقارير تزعم فيها إصابة “بوتين” باضطراب دماغي، وبدأت تظهر عليه أعراض مرض باركنسون مثل علامات ضعف في اليدين، ويكافح من أجل الإمساك بالقلم، فضلا عن ارتعاش الساقين باستمرار. ومرض باركنسون، هو اضطراب يحد من الحياة في الجهاز العصبي المركزي، يمكن أن يؤثر هذا الاضطراب بشكل كبير على قدرة الشخص على التحرك أو القيام بأشياء أساسية بمفرده، يحدث عندما تكون الخلايا العصبية في الدماغ غير قادرة على إنتاج مادة كيميائية معينة تعرف باسم الدوبامين، علاوة على ذلك هذا مرض متصاعد يزداد سوءا بمرور الوقت بدلا من أن يتحسن، ومع ذلك يعتقد المتخصصون في جميع أنحاء العالم أن الاكتشاف المبكر يمكن أن يلعب دورا رئيسيا في علاج هذا المرض.
أكمل القراءة » -
كشفت مصادر اعلامية مطلعة، عن أول قرار اتخذه الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، بعد انتشار فيديوهات توثق إذلال الأوكرانيين للجيش الروسي في الأراضي الأوكرانية. وأكدت وسائل إعلام روسية، أن الرئيس بوتين وجه السلطات بحجب موقعي فيسبوك وتويتر داخل الأراضي الروسية. وعبر البيت الأبيض، عن قلقه من قطع روسيا لخدمة فيسبوك وتهديدها حرية التعبير والقمع الذي يتعرض له الصحفيون في أراضيها. وفي هذا الصدد، قال الكاتب والروائي اليمني، مروان الغفوري، إن بوتين قام بحظر تويتر وفيس بوك عن الروس كي لا يشاهدوا حقيقة الفيديوهات التي توثق إذلال الأوكرانيين للجيش الروسي، والتي ملأت الدنيا، وصدمتنا جميعا. وأضاف، بوتين جعل من بلاده جمهورية موز رثة، واعتقد أن بمقدوره حكم العالم بمجرد امتلاكه كرتون كروز. وأكد الروائي الغفوري، أنه إذا واصل الأوكرانيون عملهم بهذه الطريقة فسيغيرون مناخ العالم.
أكمل القراءة » -
قال الرئيس الأمريكي جو بايدن إنه لا يعتقد أن لدى المواطن الأمريكي أي سبب للقلق بشأن الحرب النووية وسط توترات مع روسيا بسبب غزوها لأوكرانيا.ورد بايدن بـ”لا” على سؤال بشأن ما إذا كان هناك أي سبب يدعو للقلق بشأن نشوب حرب نووية بين أمريكا وروسيا، بعد الإدلاء بتصريحات في حدث بالبيت الأبيض بمناسبة “شهر تاريخ السود”.وكان الرئيس الروسي فلاديمير بوتين قد وضع قوات الردع في بلاده، الأحد، بما في ذلك الأسلحة النووية، في حالة تأهب قصوى مع تكثيف الدول الغربية للعقوبات بسبب الغزو الروسي لأوكرانيا.وردت إدارة بايدن إلى حد كبير تجنب تأجيج التوترات، واصفة تصرف بوتين بأنه محاولة لتبرير المزيد من العدوان، ولم تضع الولايات المتحدة قواتها النووية في حالة تأهب قصوى رداً على ذلك،وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض، جين بساكي ” هذا حقاً نمط رأيناه من الرئيس بوتين خلال مسار هذا الصراع، وهو اصطناع تهديدات غير موجودة من أجل تبرير المزيد من العدوان، ويجب على المجتمع الدولي والشعب الأمريكي النظر فيه من خلال هذا المنظور”. وقلل مسؤولون أمريكيون من أهمية التهديدات النووية ووصفوها بأنها عبارة عن تسجيل مواقف، وأشار البيت الأبيض إلى أنه “لن ينغمس في الخطاب”، وأكدت المتحدثة باسم البيت الأبيض، جين بساكي، بأن الإدارة لا ترى أي سبب لتغيير مستويات التأهب في أمريكا. وأضافت ” لا يمكن …
أكمل القراءة » -
مع وصول وفدها المفاوض إلى الحدود البيلاروسية، اليوم الاثنين، وبدء الاجتماع مع نظيره الروسي من أجل التفاوض وبحث التهدئة بين البلدين، أكدت الرئاسة الأوكرانية أن الهدف الأول وقف الأعمال القتالية الروسية. وأوضح مكتب الرئيس الأوكراني، فولوديمير زيلينسكي أن الهدف الرئيسي للمحادثات مع روسيا هو وقف إطلاق النار فورا، وسحب القوات الروسية من البلاد. مواجهة موسكو في الوقت عينه، كرر زيلينسكي، في كلمة مصورة لاحقة له اليوم، التأكيد على أن القوات الأوكرانية تدافع عن بلدها، ولا تتحمل أي مسؤولية عن إراقة الدماء. كما حث الدول الغربية على فرض المزيد من العقوبات على موسكو، قائلا “العقوبات الغربية لها تأثير كبير على الاقتصاد الروسي”. وأضاف “ناقشت مع قادة الدول الأوروبية تشكيل اتحاد لمواجهة روسيا”. اتفاق في مصلحة الطرفين وكان المفاوض الروسي ومستشار الكرملين فلاديمير مدينسكي أكد في وقت سابق اليوم من الحدود البيلاروسية، حيث انطلقت المفاوضات، أن موسكو تريد التوصل إلى “اتفاق” مع كييف. ورأى في تصريحات للتلفزيون الروسي أنه “كلما طال النزاع لساعة إضافية قضى مواطنون وجنود أوكرانيون.” كما أضاف “اتفقنا على التوصل إلى اتفاق، لكن يجب أن يصب في مصلحة الطرفين”. من جهته، أشار أحد أعضاء الوفد الأوكراني إلى أنهم سيستمعون إلى كل المقترحات الروسية. صورة لقاعة المفاوضات يشار إلى أن وزارة الخارجية البيلاروسية كانت قد أعلنت صباح اليوم في منشور …
أكمل القراءة » -
قال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، الخميس، إنه اتخذ قرار القيام بعملية عسكرية في دونباس في أوكرانيا. وأضاف أن الظروف تتطلب عملا حاسما من روسيا، فيما نقلت وكالة “رويترز” عن شهود، إفادتهم بسماع دوي انفجارات في العاصمة الأوكرانية كييف. ونقلت وكالة روسية عن بوتين القول، إن المواجهات بين القوات الروسية والأوكرانية مسألة وقت فقط. كما أفادت وكالات الأنباء بسماع دوي إطلاق نار قرب مطار بوريسبيل في كييف، وكذلك سماع دوي انفجارات ضخمة على جبهة شرق أوكرانيا، وأفادت “رويترز” بشن ضربات صاروخية استهدفت مراكز قيادة الجيش الأوكراني في كييف وخاركيف، فيما تحدثت “إنترفاكس” عن أن قوات روسية قامت بإنزال في ماريوبول وأوديسا. وعودة إلى خطاب الرئيس الروسي المفاجئ الذي أضاف فيه: “روسيا لا يمكنها قبول تهديدات من أوكرانيا”، داعيا أوكرانيا لـ”وضع السلاح”، ومشدداً بالقول إن توسع حلف الأطلسي أكثر، واستخدامه أراضي أوكرانيا غير مقبول. وأشار بوتين إلى أن بلاده لا تخطط لاحتلال الأراضي الأوكرانية، محذراً من أنه “في حال التدخل الأجنبي سنرد على الفور”. وحذر من أن “سلطات أوكرانيا ستتحمل مسؤولية أي إراقة للدماء”، قائلا “أي محاولة للتدخل الأجنبي في عمل روسيا ستؤدي إلى نتائج لم يروها”. وأضاف: “تحركاتنا دفاع عن النفس ضد تهديدات أكبر من المشاكل التي نعيشها حاليا”. بوتين قال إنه يريد نزع سلاح أوكرانيا وتخليصها من “النازيين الجدد”. وفي …
أكمل القراءة »