ايران
-
أعلنت وزارة الخزانة الأمريكية، الخميس 7 ديسمبر/كانون الأول، فرض عقوبات تتعلق بمكافحة الإرهاب تستهدف أفرادا وكيانات قالت إنهم مسؤولين عن تمويل جماعة الحوثي المصنفة إرهابيا… وطبقا لبيان نشره موقع الخزانة الأمريكية، شملت العقوبات 13فردًا وكيانًا مسؤولين عن توفير ما قيمته عشرات الملايين من الدولارات من العملات الأجنبية الناتجة عن بيع وشحن السلع الإيرانية للحوثيين في اليمن… وأضاف البيان “من خلال شبكة معقدة من شركات الصرافة، والشركات في ولايات قضائية متعددة، يعمل هؤلاء الأشخاص، تحت رعاية الحوثيين المدرجين على لائحة العقوبات الأمريكية والميسر المالي للحرس الثوري الإيراني- فيلق القدس، سعيد الجمل، كقناة مهمة تصل من خلالها الأموال الإيرانية إلى المسلحين في البلاد”….
أكمل القراءة » -
نددت المملكة المتحدة بهجمات مليشيا الحوثي المدعومة من إيران في البحر الأحمر على سفن تجارية، قبل يومين، مؤكدة التزامها بضمان أمن وسلامة الشحن البحري في المنطقة. وقالت في بيان، إن هذه الهجمات أظهرت أهمية وجود البحرية الملكية في باب المندب، موضحة أنه جرى التخطيط لها بالكامل من إيران، وأن نظام طهران يتحمل المسؤولية الكاملة عن تصرفات وكلائه بالمنطقة.
أكمل القراءة » -
“النقطة الخانقة”.. قاعدة بحرية للحوثيين تنطلق منها الهجمات على السفن قال الضابط الإسرائيلي وخبير في الاستخبارات والسايبر والأمن القومي، د. إيل بينكو، إن الحوثيين يملكون ذراعًا بحريًا متطورًا، يتضمن قدرات كوماندوز بحرية، وطائرات دون طيار، وسفنا انتحارية مسيّرة، ومجموعة من الصواريخ الساحلية يصل مداها إلى 300 كيلومتر. مشيرًا إلى دور لحلف الناتو ومصر والسعودية في عمليات عسكرية وشيكة ضد الحوثيين. ونقلت صحيفة معاريف العبرية إيل بينكو، وهو ضابط كبير سابق في الجيش الإسرائيلي، قوله “تم تطوير الذراع البحرية بمساعدة إيران التي قدمت وسائل الحرب والتمويل، وفي الوقت نفسه “حزب الله” الذي أنشأ سبع قواعد على طول الساحل وقام بتدريب قوات كوماندوز تابعة للحوثيين. وأضاف “يتمتع الذراع البحري للحوثيين بنشاط عملياتي واسع النطاق، وفي العقد الماضي نفذ هجمات ضد السفن الحربية لمصر والمملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة وحتى ضد البحرية الأمريكية. وتقع القواعد البحرية للحوثيين في منطقة تعرف بـ”النقطة الخانقة”، وهي منطقة يتم فيها تنفيذ جزء كبير من عمليات النقل البحري، والتي قد يؤثر تعطيلها على الاقتصاد العالمي”. ولفت إلى أن نحو 12 في المئة من التجارة البحرية بين أوروبا وآسيا تمر عبر مضيق باب المندب، وسيكون لإغلاقهما تأثير على الاقتصاد العالمي، وسيضر بسلسلة التوريد العالمية، ويتسبب في ارتفاع أسعار التأمين والنقل البحري، ونتيجة لذلك ارتفاع أسعار السلع المختلفة. وتقدر …
أكمل القراءة » -
جددت إيران نفي علاقتها بالهجمات التي تشنها مليشيا الحوثي التابعة لها، في باب المندب والبحر الأحمر. وقال وزير الخارجية الإيراني، أمير عبداللهيان، في تصريحات، اليوم الإثنين، إن “الادعاءات الأمريكية بشأن دور لنا في الهجمات على سفن إسرائيلية غير صحيحة ولا قيمة لها”. بدوره نفى المتحدث باسم الخارجية الإيرانية، ناصر كنعاني، إرسال بلاده طائرات مسيرة إلى اليمن، تم استخدامها من قبل مليشيا الحوثي في استهداف السفن في البحر الأحمر. وأضاف كنعاني، في مؤتمر صحفي، أن هذه مزاعم لا أساس لها وهي مسعى لصرف أنظار العالم عن الجرائم الإسرائيلية في غزة، حسب تعبيره. والأسبوع الماضي، قال كنعاني إن “إيران لم يكن لها دور في الهجمات الأخيرة على السفن المرتبطة بإسرائيل، بما في ذلك الهجوم على الناقلة “سنترال بارك” التي ترفع علم ليبيريا”، في خليج عدن. ويوم أمس الأحد، هاجمت مليشيا الحوثي “سفينتينِ إسرائيليتينِ في بابِ المندب وهما سفينة “يونِتي إكسبلورر” وسفينة ” نمبر ناين”، حيثُ تم استهدافُ السفينةِ الأولى بصاروخِ بحري والسفينةِ الثانيةِ بطائرةٍ مسيرةٍ بحرية”.
أكمل القراءة » -
قالت القيادة المركزية الأمريكية في بيان عاجل نشر مساء السبت انها اعترضت طائرة مسيرة إيرانية كانت تحلق بطريقة غير آمنة وغير مهنية أثناء عمليات حاملة الطائرات دوايت دي أيزنهاور في الخليج العربي. ولم توضح القيادة الامريكية فيما اذا كان قد تم اسقاط الطائرة الايرانية المسيرة . كما لم يعلق الجيش الايراني على هذه الحادثة
أكمل القراءة » -
انتقد الكاتب اليمني وعضو مؤتمر الحوار الوطني صالح البيضاني الحكومة الشرعية بعد 9 سنوات من الانقلاب حوثي الذي شهدته البلد. وأكد البيضاني أن الحكومة الشرعية لم تستطع طيلة تسع سنوات من الحرب في اليمن أن تصنع هوية ثورية في مواجهة المشروع الأيديولوجي الحوثي الشرس. موضحَا إنها أيضًا لم تتمكن من بناء عقيدة عسكرية تجمع شتات كافة قواتها المتصارعة في مواجهة الميليشيات الحوثية. وأضاف قائلًا في منشور على منصة إكس: بل أن من يتتبع طبيعة التعيينات وشغل الوظائف المتوسطة والكبرى في الشرعية خلال تلك الفترة يجد أن السائد فيها هو تمكين التيار الرمادي المحايد الذي يتصالح نفسيًا مع المشروع الحوثي ويتعامل مع الوظيفة العامة باعتبارها عملا مرحليا بدون أي التزامات أو تبعات خاصة وليس مهمة وطنية في مواجهة خصم وجودي. وتابع: تتطلب تمترسًا حقيقًا في ظرف زمني وسياسي شديد الاستثنائية يجمع بين تبعات الصراع واستحقاقات الحرب.
أكمل القراءة » -
كشف الاعلامي الجنوبي “صلاح بن لغبر” عن فشل جولة المفاوضات الجديدة في الرياض بخصوص إحلال السلام في اليمن. وقال بن لغبر في تغريدة له على منصة “أكس” : “فشلت جولة المفاوضات الجديدة في الرياض، والتي كان يفترض أن تتوج بالتوقيع على خارطة طريق الأسبوع الماضي تشمل جوانب اقتصادية وإنسانية لتكون أرضية يُبنى عليها وصولا إلى محادثات سلام، وذلك رغم الجهود المكثفة من قبل الدول المعنية وعلى رأسها المملكة. وأشار بالقول ” ما حدث أن مليشيا الحوثيين تراجعت عن كل الاتفاقات ورفعت سقف مطالبها من جديد، ومن ذلك، (للتمثيل وليس الحصر)، ملف الرواتب”. واردف ” عادت الحوثية فأصرت على توريد عائدات النفط والغاز إلى البنك الذي تسيطر عليه في صنعاء، ودفع الرواتب من تلك العائدات وهو ما يرفضه المجلس الانتقالي، ويؤيده في ذلك مجلس القيادة، ولتجاوز نقطة الخلاف هذه، عرضت الرياض أن تدفع كل رواتب الموظفين في الشمال لمدة عام، لكن الحوثيين رفضوا ذلك، غير آبهين بمعاناة الناس في مناطق سيطرتهم”. ولفت لغبر “ان الحوثيين يصرون على تحويل البنك المركزي إلى صنعاء وهو ما يرفضه الانتقالي أيضا، وكان هناك اتفاق على بقاء البنك في عدن على أن يتم استحداث غرفة عمليات مشتركة للبنك في دولة عربية، لكن الحوثيين تراجعوا عن هذا الاتفاق بعد موافقتهم سابقا”. وقال لغبر ” هناك أيضا نقاط …
أكمل القراءة » -
يتداول مراقبون يمنيون قراءات عديدة للترتيبات التي تمضي بها الرياض حاليًا بشأن التهدئة في اليمن أو بمعنى أدق ما تسميه خريطة السلام أو الطريق، والتي تتضمن، في المستهل، توقيع اتفاق مبادئ؛ وفي هذا الصدد ما زالت المشاورات مستمرة، ولم يعلن الطرفان موافقتهما النهائية عليها. وفي ذات الوقت لم يصدر عن الجانبين ما يوضح ماهية ما يجري باستثناء ما صدر عن وزير الدفاع السعودي الأمير خالد بن سلمان عن خريطة طريق، وما سبقه من حديث لجماعة «أنصار الله» (الحوثيون) عن ترتيبات تتعلق بالملفين الإنساني والاقتصادي، ما دون هذا لم يصدر به حديث رسمي حتى اللحظة. من نافل القول إن خريطة الطريق هذه كان مخطط أن يوقع عليها الطرفان، بما فيه اتفاق المبادئ واتفاق هدنة، في مكة المكرمة خلال رمضان الماضي؛ إلا أن ما شهدته الجولة الرسمية الأولى من المفاوضات بين الحوثيين والرياض بصنعاء خلال 8-13 أبريل حال دون الوصول إلى النتيجة المتوخاة. منذ تلك الجولة ظل مسار المفاوضات بين الحوثيين والرياض بتيسير عماني في مد وجزر، حتى تم التهيئة لعقد جولة ثانية في الرياض خلال سبتمبر الماضي؛ وهي الجولة التي حققتْ تقدمًا اقتربت معها المفاوضات من الاتفاق على مجمل نقاط الخلاف (الملفان الإنساني والاقتصادي) إلا أن توترا أعاق المضي في ذات المسار جراء ما تعرض له جنود بحرينيون في أحد المواقع …
أكمل القراءة » -
حذر الخبير العسكري الاستراتيجي، العميد الركن محمد عبدالله الكميم، من مخطط أمريكي لدفع الحكومة الشرعية لإعلان الاستسلام والاعتراف بمليشيات الحوثي التابعة لإيران. وجدد العميد الكميم، التأكيد على أن المليشيات، خطر على خط الملاحة الدولية وعلى الأمن البحري العالمي وعلى خط التجارة العالمي الذي تمر منه ١٢٪ من حجم التجارة العالمية في البحر الأحمر وعبر الممر العالمي مضيق باب المندب. وقال الكميم إن الحوثي “هو شرطي إيران في المنطقة وأنها (إيران) قد تستخدمه لإيذاء خط التجارة متى ما أرادت لخنق التجارة العالمية وإحداث أزمة عالمية وهو ما يشكل خطر مستمر ودائم عل كل الدول المستفيدة من هذا الممر”. وجدد الكميم في منشور له التأكيد على أن “توقيف معركة تحرير ميناء الحديدة وما بقي من الخط الساحلي على البحر الأحمر أكبر خطأ استراتيجي، ويسمح باستمرار تدفق الأسلحة الايرانية للداخل لقتل اليمنيين وإيذاء الجوار والممر العالمي”. واستدرك: “لكننا لم نكن ندرك أيضاً أن التخادم الأمريكي الإسرائيلي الحوثيراني بهذه القوة وإن كان ظاهراً لنا منذ البداية ، وأن كل ما جرى لمنع تحرير صنعاء وميناء الحديدة وإيقاف المعارك كان ضمن مخطط خطير وخبيث لصالح هذه المليشيات الملعونة”. على حد تعبيره. وأردف الكميم قائلًا:” الولايات المتحدة تضغط اليوم بقوة على الشرعية اليمنية، لتقديم التنازلات والاعتراف بالحوثيين كأمر واقع في اليمن، وإنهاء الحرب وإعلان التسليم بالعجز …
أكمل القراءة » -
قالت صحيفة إماراتية، يوم أمس، إن مساعي واتفاقيات السلام الجارية لإنهاء الحرب في اليمن مجرد حبر على ورق، مؤكدة أن الحوثيين أبعد ما يكونون عن السلام الحقيقي وتخفيف أعباء الحرب عن اليمنيين. وقالت صحيفة الاتحاد الإماراتية، في تقرير لها إن تجارب السنوات الماضية في المفاوضات مع الحوثي باءت بالفشل، وذلك لأنهم في كل جولة يعتبرونها فرصة لكسب المزيد من الوقت لزيادة الضريبة التي يتحملها اليمنيون جراء ممارساتهم. ووصفت الصحيفة الحوثي بـ “جماعة متطرفة وما يجري معها ضياع للوقت وللجهد مشيرة إلى ضرورة عدم إضاعة الوقت مرة أخرى في جولات ماراثونية للمفاوضات لا تسمن ولا تغني من جوع خاصة بعد كل التجارب التي أفشلتها الجماعة الحوثية المتطرفة”. وأكدت أنه على الرغم من المحاولات المتواصلة لدعم جهود تحقيق السلام في اليمن إلا أنها لم تثمر عن نتائج واضحة لخريطة طريق تدعم الاستقرار والأمن، بسبب ممارسات الحوثي المستمرة لعرقلة تلك المحاولات التي تقودها الأمم المتحدة والمجتمع الدولي، من خلال الانتهاكات المستمرة. ويرى محللون وخبراء في حديثهم للصحيفة أن جماعة الحوثي تعمل باستمرار على زعزعة الأمن والاستقرار سواء في المياه الإقليمية والدولية أو الأراضي اليمينة. وأكدوا أن “الهجمات التي تشنها بطائرات مسيرة، يؤكد حجم إرهاب الجماعة وأن الدعوة للسلام وتوقيع الاتفاقيات تظل حبرًا على ورق حتى يتحقق ذلك على أرض الواقع، لأن هناك الانتهاكات …
أكمل القراءة »








