ايران

  • صورة صحيفة كويتية تكشف العناوين العريضة في اتفاقية السعودية وإيران بشأن اليمن.. ومصير الوحدة اليمنية

    كشفت صحيفة “الجريدة” الكويتية، عن عناوين عريضة، اتفقت عليها إيران والسعودية بشأن اليمن، تضمن وحدة الأراضي اليمنية. وقالت الصحيفة إن هناك العديد من الملفات الإقليمية التي تم الاتفاق عليها، أو وضع عناوين عريضة لحلها، وكذلك ترسيم خطوط النفوذ حولها بين الرياض وطهران قبل التوصل إلى اتفاق بكين، وبينها ملفات الأزمات في اليمن ولبنان وسورية. ونقلت الصحيفة عن مصدر رافق الأمين العام للمجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني الأدميرال علي شمخاني، في اجتماعاته مع الوفد السعودي في بكين، قوله إن الجانبين اتفقا على رعاية مصالحة يمنية – يمنية شاملة بهدف التوصل إلى حل سياسي لهذه الأزمة يرضي الجميع و«يضمن وحدة الأراضي اليمنية». وأضاف المصدر أن السيناريو المثالي الذي يريده الطرفان هو إعلان وقف شامل لإطلاق النار، وزيادة وتيرة إيصال الإمدادات والمساعدات الطبية والغذائية عبر الأمم المتحدة، وبدء ترتيب أوضاع المهجرين اليمنيين، تمهيداً لتشكيل حكومة انتقالية تشمل جميع الأطراف، تكون مهمتها محصورة بالإعداد لانتخابات نيابية ورئاسية خلال فترة لا تزيد على عام وتشرف عليها الأمم المتحدة.

    أكمل القراءة »
  • صورة هل ستتخلى إيران عن مليشيا الحوثي في اليمن بعد الاتفاق مع السعودية؟

    قال مندوب اليمن لدى اليونيسكو محمد جميح، إن على إيران تقديم بعض التضحيات لإنجاح اتفاقها مع السعودية، مؤكدًا أن تأثيرات الاتفاق، ستطال الأوضاع والحرب في اليمن. وأضاف جميح أن تأثير الاتفاق، «يتوقف على اليمنيين أنفسهم»، مشيراً إلى أن بإمكانهم استثماره واستغلاله لتهدئة الأوضاع والوصول إلى حل شامل وسلام دائم في بلدهم.. مؤكدًا أن «التوافق الإقليمي إذا ما تم فإنه سينعكس إيجاباً على الأوضاع في اليمن». وأضاف جميح، في تصريحات لـ “إرم نيوز”: “لكن طبعا هناك من يطرح بعض الشكوك، هل يمكن لإيران أن تتخلى عن مبدأ اساسي لدستورها، وهو مبدأ تصدير الثورة، الذي يعني دعم الميليشيات الطائفية في المنطقة (في اليمن وفي العراق وفي لبنان وفي سوريا)، وبالتالي إذا استمرت هذه السياسة الإيرانية، وهي سياسة تنبنى أو تقوم على دستور ايران، وتصدير الثورة هو مادة أساسية فيه”. واستبعد جميح إيقاف إيران دعمها عن أذرعها في المنطقة بشكل عام، والميليشيات الحوثية بشكل خاص، قائلًا: “لا اعتقد أن إيران سوف تتخلى تمامًا عن ميليشياتها في المنطقة، لكنها ربما توجه هذه الميليشيات بنوع من التعامل المرن التكتيكي والمؤقت، ربما بما يتوافق مع طبيعة المرحلة، التي تريد إيران من خلالها أن تحقق أكبر قدر من الإستقرار الإقليمي، الذي يخدم عودتها إلى الإقليم”. ويوم الجمعة الماضية، اتفقت السعودية وإيران على إعادة العلاقات بينهما، الأمر الذي …

    أكمل القراءة »
  • صورة صحيفة تكشف تفاصيل الاتفاق السعودي الإيراني حول اليمن.. والطلب الخاص بشأن ‘‘الحوثي’’

    كشفت مصادر مطلعة تفاصيل الاتفاق السعودي الإيراني بشأن اليمن، والطلب الذي قدمته طهران للرياض. ونقلت صحيفة “العربي الجديد” عن مصادر وصفتها بأنها على دراية بطبيعة الحوار الإيراني السعودي في بكين، قولها، إن الملف اليمني استحوذ على “أكبر مساحة من النقاش الثنائي” بين الطرفين، مشيرة إلى أنه تم الاتفاق على “تفاهمات اتخذت بالأساس طابع وعود متبادلة”. وأشارت المصادر إلى أن هذه التفاهمات لم ترتق إلى مستوى اتفاق ثنائي لحل الأزمة اليمنية، و”إنما آليات مرحلية للتحضير لعملية سياسية في البلد”. واتفق الجانبان على دفع الوضع قريباً نحو الهدنة لفترة أطول مما كانت عليه سابقاً، بما يخلق أجواء إيجابية ويساعد في إطلاق العملية السياسية من خلال مسار تفاوضي بين الحكومة اليمنية المعترفة بها دولياً و”حكومة صنعاء” غير المعترف بها دولياً. وبحسب المصادر فإن إيران وعدت السعودية، بطلب صيني، بأنها “ستحثّ” الحوثيين على وقف استهداف الأراضي السعودية ومنشآتها، وطلبت في المقابل من السعودية إنهاء القيود على “صنعاء”، إلا أن الجانب السعودي ربط إنهاء القيود بالكامل بالتوصل إلى “حل نهائي” للأزمة اليمنية، واعداً بأنه سيسعى إلى تخفيفها “بشكل كبير” إذا تم التوصل إلى هدنة طويلة الأمد في المباحثات التي سيتم التحضير لها، وفق الصحيفة. ويوم أمس الأحد، زار نائب وزير الخارجية الإيراني، علي باقري كني، سلطنة عُمان، والتقى وزير الخارجية العُماني بدر البوسعيدي ونائبه الشيخ …

    أكمل القراءة »
  • صورة إعلان إيراني بانفراجة كبيرة في الأزمة اليمنية عقب الاتفاق مع السعودي

    لمحت إيران، إلى انفراجة وشيكة للأزمة في اليمن، عقب اتفاقها مع المملكة العربية السعودية، إنهاء التوتر بين الدولتين. وقال وزير الخارجية الإيراني، حسين أمير عبداللهيان، في مقابلة مع قناة “الخبر” الإيرانية،أمس الأحد، إن المباحثات مع الرياض كانت “معقّدة وصعبة، لكنها أدت إلى النتيجة”، مضيفاً أن الرياض لطالما كانت تؤكد ضرورة إعادة العلاقات إلى وضعها الطبيعي. ولفت إلى أن الاتفاق مع السعودية لاستئناف العلاقات “ليس ضد أي دولة إسلامية في المنطقة”وأنه يخدم مصالح الشعبين الإيراني والسعودي والأمن والتنمية المستدامة في المنطقة، وأن لملفات، كاليمن وسورية وأفغانستان وأوكرانيا، آليات خاصة بكل منها. وبشأن اليمن، قال الوزير الإيراني: “ستقرر الأطراف اليمنية بشأن مستقبل بلادها، لكن إيران دوماً تؤكد أن الحوار هو السبيل الوحيد لحل هذه التحديات والنزاعات الإقليمية”. معتبرًا أن الحرب، سواء في أوكرانيا أو اليمن أو بقية المناطق، “ليست حلاً، وتعقد الظروف أكثر”. ويوم أمس الأحد، أعلنت البعثة الإيرانية الدائمة لدى الأمم المتحدة، أن العلاقات بين إيران والسعودية تحظى بالأهمية على المستويات الثلاثة، الثنائي والإقليمي والدولي، وأن استئناف العلاقات السياسية مع الرياض “سيكون إيجابياً للمستويات الثلاثة، منها المنطقة والعالم الإسلامي”. واعتبرت البعثة الإيرانية أن هذه العلاقات “ستسرع عملية التوصل إلى وقف إطلاق النار باليمن وإطلاق الحوارات اليمنية وتشكيل حكومة يمنية شاملة في هذا البلد”.

    أكمل القراءة »
  • صورة قيادي مؤتمري مقرب من الرئيس صالح يكشف عن إتفاق بين اليمن والسعودية وإيران

    كشف قيادي مؤتمري مقرب من الرئيس الراحل علي عبدالله صالح، اليوم السبت، عن إتفاق بين اليمن والسعودية وإيران، على غرار الاتفاق السعودي الإيراني الذي رعته الصين.وقال القيادي في حزب المؤتمر الشعبي العام وعضو مجلس النواب أحمد الكحلاني، في نشر على صفحته بالفيسبوك إن الإتفاق بين السعودية وإيران الذي أعلن بالامس خطوة جيدة وشجاعة تبشر بانفراج على مستوى المنطقة.وتمنى الكحلاني أن تنعكس نتائج هذا الاتفاق على مسار السلام في اليمن، و أن يكون هناك إتفاق مماثل بين اليمن والسعودية وبين اليمن وإيران يتضمن نفس البنود التي تضمنها هذا الاتفاق بين السعودية وإيران وأبرزها عدم التدخل في الشئون الداخلية وحل أي مشاكل بالطرق السلمية.وعبر عن أمله في أن تكون علاقة الدولتين (يقصد السعودية وإيران) باليمن علاقه رسمية مع الحكومة اليمنية لا مع أحزاب ولا جماعات ولا أشخاص، علاقة ندية ما فيها لا وصاية ولا تبعية وإنما علاقة مصالح؛ حد تعبيره.وأكد على أن الدستور اليمني والقوانين النافذة يجب أن تجرم أي حزب أو جماعة أو أشخاص يكون لهم علاقة أو تواصل مع أي دولة خارج العلاقة الرسمية مع الحكومة اليمنية‬.و اعرب عن تمنياته بأن تستفيد الأطراف اليمنية في المفاوضات الحالية والقادمة من أجل السلام الدائم و أن نسمع ونرى خطوات من هذا النوع فيها جرأة وشجاعة وتناسي الماضي والقبول بالاخر؛ من أجل الوطن …

    أكمل القراءة »
  • صورة صراخ حوثي من الاتفاق بين ايران والسعودية

    يخشى المتمردون الحوثيون في اليمن من حدوث تقارب محتمل بين السعودية وإيران لأنهم ينظرون إلى السعودية على أنها خصمهم الرئيسي في الصراع في اليمن ، بينما يُنظر إلى إيران على أنها حليفهم. المتمردون الحوثيون جماعة زيدية رافضية ، وقد تلقوا دعمًا من إيران على شكل تمويل وأسلحة ومستشارين عسكريين. ويمكن أن تؤدي عودة العلاقة بين المملكة العربية السعودية وإيران إلى زيادة الضغط على الحوثيين ، وايضًا ستؤدي الى ضغط ايراني كبير على الحوثيين للحفاظ على أمن وسلامة الأراضي السعودية. هذه المخاوف، بدت واضحة لدى قيادات الحوثيين حيث سُمع صراخهم في منصات التواصل الاجتماعي، وقد غرد القيادي الحوثي وعضو المكتب السياسي في حركتهم الارهابي محمد البخيتي – معلقا على صورة للاتفاق السعودي الايراني- : “إلى المرتزقة في جبهات العدو، احمدوا الله سبحانه وتعالى انكم لازلتم على قيد الحياة لكي تصححوا موقفكم قبل ان تلقوه وأنتم في صف الباطل، خصوصا بعد أن سقطت آخر أوراق تبرير العدوان والحصار، واعلموا ان باب التوبة مفتوح وأن الله غفور رحيم”. ردود الناشطون على صراخ الحوثي بعد الاتفاق السعودي الإيراني ، حيث قال الناشط نايف ابو الزعيم الحدي : صراخكم طرب يا ميليشيا الحوثي الارهابية وقريباً ستكونوا في خبر كان.. ورد الصحفي صالح ابو عوذل: السعودية ربتكم تربية محترمة. بارك الله في يد بن سلمان. لن …

    أكمل القراءة »
  • صورة ما هي انعكاسات المصالحة السعودية – الإيرانية على الأزمة اليمنية

    يرى مراقبون يمنيون أن المصالحة بين الرياض وطهران سيكون لها انعكاس على مجريات الأزمة اليمنية لأن الملف اليمني كان أحد أبرز محاور المفاوضات السعودية – الإيرانية التي انتهت بصدور البيان الثلاثي المشترك بين السعودية وإيران والصين. ومن المتوقع وفقا لمصادر مطلعة أن يتلو الإعلان عن عودة العلاقات الدبلوماسية بين السعودية وإيران، الإعلان عن تمديد الهدنة الأممية في اليمن والشروع في جولات حوار سياسي بين الحكومة اليمنية والحوثيين، كإحدى نتائج التفاهمات الفرعية لتخفيف التوتر التي شملتها المباحثات السعودية – الإيرانية في العاصمة العمانية مسقط. وشكك خبراء يمنيون في التوصل إلى حل للأزمة اليمنية بشكل كلي بعد الاتفاق بين الرياض وطهران، مؤكدين أن تعقيدات الملف اليمني لا يمكن تفكيكها بناء على هذه التفاهمات الإقليمية المؤثرة في الملف اليمني ولكن ليست الحاسمة. ومن المستبعد أن تتوقف طهران عن دعم الميليشيات الحوثية بالمال والأسلحة وخصوصا الطائرات المسيّرة والصواريخ الباليستية. كما أنه من غير المحتمل أن تتوقف الرياض عن دعمها العلني للحكومة الشرعية، لكن مع إمكانية التوقف عن التدخل بشكل مباشر في الصراع. وسيغير الاتفاق بين الرياض وطهران قواعد الاشتباك السياسي والعسكري في المنطقة بما في ذلك الحرب اليمنية، التي ستخضع لمرحلة عقلنة في الصراع القائم، ومن ضِمن ذلك إحياء المسار السياسي والتراجع المتوقع في سخونة المواجهات العسكرية التي تأخذ بعدا محليا في حال فشلت …

    أكمل القراءة »
  • صورة صحفي: فشلت السعودية وإيران في اليمن وغرقا معا في العراق ولبنان وحدها الامارات كانت سابقة في الرؤية والاداء

    أكد الكاتب والصحفي اليمني نبيل الصوفي ان السعودية وإيران فشلت في اليمن ، معبرا عن تعازيه لليمنيين اتباع طهران واتباع الرياض لسقوط دولتهم وفشلهم حربا وسلما في عالم لا يكترث للفراغات، مشيدا بالرؤية الاستراتيجية للامارات التي كانت سباقة في عقد اتفاقاتها الثانية مع الجميع مبكرا.جاء ذلك في تعليق له على الاتفاق الذي وقع اليوم الجمعة بين السعودية وإيران برعاية الصين ،وقال الصوفي : “فشلت وجوه التغيير التي دعمتها أمريكا ضد الدول العربية بعد 2011م، فتقدمت ايران وملئت الفراغ باذرع خاصة بها، تضمن لها التدخل دون عبئ الدولة، مجرد جماعات مسلحة بعقائد صراعية، فتدخلت السعودية في عدد من الدول في محاولة احتواء، ضد بشار في سوريا ومع هادي في اليمن. واوضح “الصوفي” ان ايران السعودية فشلتا معا في سوريا وصمدت الدولة هناك، وفشلتا معا في اليمن، فلم يسيطر الحوثي ولا عادت الشرعية، وغرق الجميع في العراق ولبنان.واضاف : “ثم تفجرت حرب اوكرانيا، وتصاعدت التهديدات الاسرائيلية الايرانية، فتحركت الصين وقالت لدولتي الصراع الفاشل في المنطقة: اخرجوا من هذه البلدان ودعوها تنجز تحولاتها، فمن سيكون الافضل للشعوب سيصمد، لاتسمحوا للفشل أن يلتهمكم ويجركم لمرحلة من الصراع، دعونا نتفرغ لحرب بوتين وبايدن، فاعلن الاتفاق الثلاثي”.واشاد “الصوفي بالرؤية الاستراتيجية الاماراتية حيث اكد ان دولة الامارات كانت سباقة لكل هذا وانجزت اتفاقاتها ثنائيا مع الجميع مبكرا، …

    أكمل القراءة »
  • صورة السعودية: حذرنا من مسيّرات إيران واليوم تضرب في أوكرانيا

    أكد وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان، اليوم السبت، أن السعودية حذرت سابقاً من خطر الطائرات المسيرة الإيرانية، قبل أن تستخدمها روسيا في عملياتها العسكرية ضد أوكرانيا، محذراً من السماح لإيران بالحصول على سلاح نووي. وقال وزير الخارجية السعودي خلال جلسة حوارية في مؤتمر ميونيخ للأمن: “حذرنا سابقاً من مسيّرات إيران وهي الآن تضرب في أوكرانيا”، مشيراً إلى أن علاقة المملكة مع روسيا جيدة، مضيفاً “هذا مفيد للجميع لإبقاء أبواب الحوار مفتوحة”.وتابع “المملكة تواصل الحوار مع كييف وموسكو للتوصل لفرص للحل، وسمعنا من روسيا وأوكرانيا عن رغبة بالتفاوض لكن القضايا بينهما معقدة”، وفق صحيفة “عكاظ” السعودية. وحول الاتفاق النووي، قال الوزير السعودي: “حصول دولة معادية على السلاح النووي، سيدفع الجميع للبحث بخياراته”. وأضاف “نريد أن تكون لدول الخليج كلمة في ما يتعلق بالاتفاق النووي، ونريد العودة للاتفاق النووي لكن بنظرة شمولية وبمشاركة خليجية”.وتابع “نشر التسلح ليس مفيداً في المنطقة، ونحن ندعم خلو الشرق الأوسط من الأسلحة النووية”.

    أكمل القراءة »
  • صورة بريطانيا تقدم أدلة أممية على تهريب إيران صواريخ للحوثيين

    أعلنت الحكومة البريطانية، الاثنين في بيان، أنها قدمت الأسلحة التي استولت عليها البحرية البريطانية من إيران إلى الأمم المتحدة كدليل على انتهاك قرار مجلس الأمن من قبل الحرس الثوري الإيراني، حسب إذاعة “صوت أميركا” الناطقة بالفارسية. وأضاف البيان أن الحكومة البريطانية أشارت إلى مصادرتين للأسلحة الإيرانية، بما في ذلك صواريخ أرض – جو ومحركات صواريخ كروز في المياه الدولية جنوبي إيران في أوائل عام 2022، واعتبرت ذلك يشكل انتهاكا للقرارين 2231 و2140 اللذين أقرهما مجلس الأمن عام 2015. وبحسب البيان، من بين الأسلحة المضبوطة طائرة مسيرة مخصصة للقيام بدوريات، وبعد فك تشفير الذاكرة الداخلية لها من قبل وزارة الدفاع البريطانية، تبين أنها قامت بـ 22 رحلة تجريبية من مقر قيادة القوات الجوية للحرس الثوري الإيراني غرب طهران. وأشارت بريطانيا في بيانها إلى أن الطائرة المسيرة المذكورة كانت ضمن شحنة صواريخ أرض – جو وقطع صواريخ كروز لهجوم أرضي إيراني، مؤكدة أن هذه الأدلة تشير إلى وجود صلة مباشرة بين طهران وتهريب أنظمة صواريخ يستخدمها الحوثيون لمهاجمة السعودية والإمارات. واستكمالا لهذا البيان، جاء أن هذه الأسلحة عرضت على ممثلي الأمم المتحدة المسؤولين عن متابعة الحرب في اليمن وأنشطة إيران النووية. وفي هذا الصدد، قال وزير الدفاع البريطاني بن والاس، إن بلاده ملتزمة بالامتثال للقوانين الدولية ومواجهة أنشطة إيران التي تنتهك قرارات …

    أكمل القراءة »
زر الذهاب إلى الأعلى