أفارقة

  • صورة الهجرة الدولية تحدد موعد إطلاق الخطة الإقليمية للاستجابة للمهاجرين بين القرن الأفريقي واليمن

    تطلق منظمة الهجرة الدولية (IOM)، غداً، خطتها السنويةللاستجابة لاحتياجات المهاجرين على طريق الهجرة الشرقي بين اليمن والقرن الأفريقيخلال العام الجاري 2024. وقال مكتب المنظمة في منطقة الشرقوالقرن الأفريقي، في بلاغ صحفي، اليوم الثلاثاء، إنه سيتم غداً الخميس في عدن،تنظيم فعالية إلكترونية عبر تطبيق (Zoom)لإطلاق الخطة الإقليمية للاستجابة للمهاجرين (MRP)من القرن الأفريقي إلى اليمن والجنوب الأفريقي للعام الجاري 2024. وتعد الهجرة على طول ويعد طريق الهجرة الشرقي الرابط بينالقرن الأفريقي واليمن، أحد أكثر طرق الهجرة ازدحاماً وتعقيداً وخطورة في العالم،وفي كل عام يشهد مرور آلاف المهاجرين الفارين من بلدانهم باتجاه دول الخليج بحثاًعن فرص عمل أفضل، كما أنه يمثل إحدى الأزمات الإنسانية المعرضة للإهمال والنسيان. ومن المقرر أن تتضمن الفعالية استعراضلواقع الهجرة على طول الطريق الشرقي القادمة من دول القرن الأفريقي في ظل استمرارانعدام الأمن والصراع، والتدهور البيئي، والظروف المناخية القاسية، وحالات الطوارئالصحية العامة، والدوافع الاجتماعية والاقتصادية، والعوامل الموسمية التقليدية،وما يواجهونه من أوضاع صعبة لدى وصولهم اليمن بسبب الأزمة الإنسانية الخانقة التيتعاني منها البلاد. كما سيتم إطلاق نداء إنساني بشأنالتمويل المطلوب لخطة الاستجابة الإقليمية لتمكين شركاء تنفيذها من تقديم الدعمالإنساني والحماية المنقذة للحياة وتعزيز الوصول إلى الخدمات الأساسية لعشراتالآلاف من المهاجرين على طول طريق الهجرة الشرقي.

    أكمل القراءة »
  • صورة تقرير أممي: وصول 1737 مهاجراً أفريقياً إلى اليمن خلال يناير الماضي

    كشف تقرير أممي حديث عن وصول 1،737 مهاجراً أفريقياً إلى اليمن، خلال يناير الماضي.وقالت منظمة الهجرة الدولية، في تقريرها الشهري إن مصفوفة تتبع النزوح التابعة للمنظمة الدولية للهجرة في اليمن، سجلت دخول 1,737 مهاجرًا إلى اليمن خلال يناير الماضي، بزيادة قدرها ثلاثة بالمائة مقارنة بالشهر السابق (1,679).وأوضحت المنظمة أن جميع القادمين إلى اليمن، كانوا من الصومال بواقع (89%) وجيبوتي بواقع (11%)، عبر سواحل محافظة شبوة، عدا مهاجر واحد دخل عبر سواحل حضرموت، على متن قارب لصيادين يمنيين.ويعد اليمن، وجهة لمهاجرين من دول القرن الإفريقي، لا سيما إثيوبيا والصومال، ويهدف العديد منهم للانتقال في رحلتهم الصعبة إلى دول الخليج، خصوصا السعودية، من أجل تحسين وضعهم المعيشي.

    أكمل القراءة »
  • ارتكب مهربون يعملون في مجال تهريب الافارقة في اليمن مجزرة بشرية فجر اليوم الاحد بحق عدد كبير من المهاجرين من الجنسية الاثيوبية. ونقلت وسائل اعلام محلية عن سكان محليون ان سيارة نوع دينا وصلت الاطراف الشمالية الغربية لمحافظة لحج فجرا وقامت برمي عدد من جثث المهاجرين واخرين مصابون بجراح بالغة اثر حادث غير معروف ليفر المهربين من المكان لاحقا. واشاروا الى ان السيارة توقفت فجرا في منطقة صحراوية وقامت برمي المهاجرين وبعضهم كان قد توفي والاخر مصاب. وهرع مواطنون الى موقع الحادثة وحاولوا اسعاف بعض الجرحى. ولم تعرف هوية هؤلاء المهربين.

    أكمل القراءة »
  • صورة المهاجرون الأفارقة.. بوابة رئيسية لتفشي الكوليرا في اليمن

    تشهد مناطق عدة في اليمن تزايداً مستمراً لحالات الإصابة والوفيات بسبب عودة تفشي مرض الكوليرا لا سيما في المحافظات الساحلية التي تشهد تدفقاً مستمراً للمهاجرين غير الشرعيين القادمين من القرن الإفريقي. بحسب آخر التحديثات لمركز الترصد الوبائي في العاصمة عدن، فإن عدد الحالات المشتبه بإصابتها بالكوليرا على مستوى المحافظات المحررة فقط بلغ 3503، بينهن ثلاث وفيات. وتصدرت تعز عدد الحالات المشتبهة بإجمالي 1549 حالة، تلتها مأرب بعدد 846 حالة اشتباه ثم العاصمة عدن بعدد 295 حالة. وقدرت التحديثات الأخيرة بأن عدد المناطق المتضررة بهذه الاسهالات نحو 135 منطقة في مختلف محافظات البلد. ووفق مسؤولين صحيين فإن تفشي مرض الكوليرا، خلال الأعوام السابقة وهذا العام، يعود إلى المهاجرين الأفارقة الذين يتدفقون بشكل كبير إلى سواحل البلد. حيث يصل الكثير منهم ولديه أمراض خطيرة من بينها الكوليرا. يقول الدكتور محمد عوض، مدير الترصد الوبائي في مكتب وزارة الصحة العامة والسكان في عدن: إن السبب الرئيس خلف تفشي الموجة الأخيرة من داء الكوليرا في عدن والمحافظات المجاورة يعود إلى الهجرة غير الشرعية للواصلين من المهاجرين الأفارقة عبر السواحل اليمنية المفتوحة، مشيراً إلى أن منظمة الهجرة الدولية تحضر الاجتماعات الأسبوعية وتقوم بدورها في الإبلاغ والرصد والتثقيف والإعلام الصحي لمجابهة والتخفيف من آثار هذه الموجة. وتمثل سواحل لحج وتعز وشبوة نقاط رئيسية لعمليات تهريب المهاجرين …

    أكمل القراءة »
  • صورة انخفاض كبير لأعداد المهاجرين الواصلين إلى اليمن خلال سبتمبر الفائت

    كشف تقرير أممي حديث، عن انخفاض كبير لأعداد المهاجرين الأفارقة الواصلين إلى اليمن خلال شهر سبتمبر الفائت، مقارنة بالأشهر الماضية.وقالت منظمة الهجرة الدولية في تقريرها الصادر أمس الأربعاء، إن مصفوفة النزوح (DTM) سجلت وصول 1,551 مهاجرًا إلى اليمن، في شهر سبتمبر الفائت بانخفاض قدره 63 بالمائة عن أغسطس الماضي (4,176) مهاجراً.وأوضح التقرير، أن المهاجرين المسجلين في سبتمبر، دخلوا اليمن عبر سواحل محافظة شبوة وذلك بعدد 1,003 مهاجرا، فيما دخل البقية عبر سواحل محافظة لحج؛ وبعدد 548 مهاجرا.وأشارت إلى أنه “يمكن أن يعزى الانخفاض الكبير الملحوظ منذ شهر أغسطس إلى الحملة العسكرية المشتركة المستمرة (في لحج) التي بدأت في بداية شهر أغسطس واستمرت طوال شهر سبتمبر”.وتضمنت الحملة ـ حسب البيان ـ مداهمة ممتلكات المهربين واعتقال عدد من الذين ساعدوا في نقل المهاجرين من إثيوبيا، فضلاً عن نشر نقاط عسكرية على الشريط الساحلي لملاحقة قوارب المهربين.وبحسب التقرير الأممي فإن اليمن استقبل 92,357 مهاجرًا أفريقيا منذ مطلع العام الجاري وحتى 30 سبتمبر الفائت.ويعد اليمن، وجهة لمهاجرين من دول القرن الإفريقي، لا سيما إثيوبيا والصومال، ويهدف العديد منهم للانتقال في رحلتهم الصعبة إلى دول الخليج، خصوصا السعودية، من أجل تحسين وضعهم المعيشي.  

    أكمل القراءة »
  • صورة توجيهات بمنع دخول المهاجرين الأفارقة إلى عدن

    بدأت لجنة رئاسية بالتنسيق مع قيادات السلطة المحلية في العاصمة عدن ومحافظتي لحج وأبين الترتيبات لإقامة مراكز خاصة لإيواء واستقبال المهاجرين غير الشرعيين القادمين من القرن الإفريقي. وتأتي هذه الخطوة بالتنسيق مع منظمة الهجرة الدولية؛ حيث تم الاتفاق على أن تقوم المنظمة بإنشاء مركز للإيواء و5 مراكز استقبال للمهاجرين غير الشرعيين القادمين من دول إفريقية خارج العاصمة عدن في مناطق: “راس عمران، وشقرة، وخور عميرة، وأحور”. وأوضح مستشار محافظ العاصمة عدن، رئيس مكتب تنسيق وتسهيل حركة المنافذ، المستشار أحمد عبد الله الوالي، أنه تم تشكيل لجنة للعمل على إقامة مركز إيواء، وخمسة مراكز لاستقبال المهاجرين غير الشرعيين، خارج العاصمة عدن، مشيرًا إلى أنه تم الاتفاق على تحديد موقع الإيواء، خلال مدة أقصاها أسبوعان. وأشار الوالي إلى أنه بدأت عملية إخراج المهاجرين غير الشرعيين من العاصمة عدن؛ وتم ترحيل أول دفعة تضم (59) مهاجراً أثيوبياً عبر مطار عدن الدولي. لافتاً إلى أن هناك توجيهات عليا بعدم السماح بدخول أية مهاجرين جدد إلى العاصمة عدن. ونفى المسؤول المحلي في عدن صحة الادعاءات والمعلومات المغلوطة التي نقلتها منظمة الهجرة الدولية بشأن عمليات اعتقالات وأعمال تعسفية تعرض لها المهاجرون غير الشرعيين في العاصمة خلال الأيام الماضية. موضحا أن السلطة المحلية في العاصمة عدن اتفقت مع ذات المنظمة الدولية التي وجهت اتهامات للأجهزة الأمنية على …

    أكمل القراءة »
  • صورة تخوف في عدن من استمرار تدفق آلاف المهاجرين الأفارقة وانتشارهم في الشوارع

    ألقت المواجهات التي اندلعت بين مجموعتين عرقيتين من المهاجرين الأفارقة في العاصمة اليمنية المؤقتة عدن، خلال اليومين الماضيين، بظلالها القاتمة على الوضع الأمني في المدينة. ويتخوف اليمنيون في عدن من تهديد أمني محتمل يمثّله استمرار تدفق الآلاف من المهاجرين إلى الأراضي اليمنية وانتشارهم في شوارع وأحياء المدن، دون مخيمات إيواء تحصرهم، في ظل ضعف الإمكانيات الحكومية واستمرار الأزمة الإنسانية الأسوأ على مستوى العالم وغياب دعم المنظمات الدولية المعنية. وبحسب تقارير منظمة الهجرة الدولية، فإن عدد المهاجرين الأفارقة الواصلين إلى الأراضي اليمنية خلال النصف الأول من العام الجاري، تعدّى 77 ألف مهاجر، بزيادة قياسية تصل نسبتها إلى 321% عن ذات الفترة من الأعوام الثلاثة الماضية. وتمكنت شرطة عدن، الجمعة الماضية، من التدخل وفضّ الاشتباك المندلع بين مجاميع من حاملي الجنسية الإثيوبية في المديريات الشمالية من العاصمة المؤقتة، “حفاظًا على الأرواح والسكينة العامة للمواطنين، وفق القواعد والإجراءات القانونية، بعد أن اتخذت الاشتباكات منحى تصاعدياً وأعمال شغب تسببت بأضرار بالغة في الممتلكات الخاصة والعامة”، وفق ما ذكرته في بيانها. وقال وكيل محافظة عدن، صلاح العاقل، في حديثه لـ”إرم نيوز”، إن عدد القتلى من المهاجرين غير الشرعيين حتى مساء الجمعة، وصل إلى 3 قتلى، وعدد آخر من الجرحى، بسبب الخلافات العرقية والطائفية والدينية، التي “تسببت بها إحدى المنظمات الدولية، بعد أن قدمت مساعدات مالية …

    أكمل القراءة »
  • صورة ارتفاع عدد المهاجرين الأفارقة في اليمن

    ارتفع عدد المهاجرين من القرن الأفريقي إلى اليمن إلى نحو 200 ألف شخص، وفقاً لبيانات الأمم المتحدة، إذ وصلوا عبر البحر بهدف التسلل إلى دول الخليج بحثًا عن فرص عمل. وبينت البيانات، بأن وصل من العدد نحو 86 ألف شخص خلال الأشهر السبعة الأولى من العام الحالي، وهذا يشير إلى استمرار تدفق المهاجرين إلى اليمن. وتقوم المنظمة الدولية للهجرة بدعم المهاجرين الذين تقطعت بهم السبل في اليمن للعودة بأمان إلى بلدانهم الأصلية. وتشير التقديرات إلى أن هناك أكثر من 200 ألف مهاجر في اليمن، ومن بينهم 43 ألف شخص يعانون من ظروف إنسانية صعبة وغير قادرين على مواصلة رحلتهم نحو الحدود اليمنية مع دول الخليج. وتستفيد ما يقرب من 300 ألف مهاجر من المساعدات الإنسانية والدعم المقدم من المنظمة الدولية للهجرة في اليمن والصومال وجيبوتي. وناشدت المنظمة مجتمع المانحين الحصول على تمويل لخطة الاستجابة الإنسانية لعام 2023. وبالرغم من الحرب في اليمن، فإن هناك انخفاض في عدد النازحين من منازلهم داخليًا، حيث سجلت مصفوفة تتبع النزوح أكثر من 21 ألف حالة نزوح خلال الأشهر الستة الأولى من العام الحالي، بانخفاض بمقدار النصف مقارنة بنفس الفترة من العام السابق. ومحافظة مأرب كانت الأكثر تضررًا من هذه الأزمة.

    أكمل القراءة »
  • صورة انقلابيو اليمن يستحدثون مركزَي تدريب للمهاجرين الأفارقة

    اتهم ناشطون يمنيون الميليشيات الحوثية باستحداث معسكرين تدريبيين جديدين بمحافظتي حجة وصعدة (المعقل الرئيسي الميليشيات) بغية استقطاب أعداد جديدة من المهاجرين الأفارقة الواصلين تباعاً إلى الأراضي اليمنية، وإلحاقهم بجبهات القتال، إلى جانب استخدامهم بمهام استخباراتية وتنفيذ مخططات استهدافية وتهريب ممنوعات. جاء ذلك في وقت يستمر فيه مسلحون تابعون لما يسمى جهاز الأمن الوقائي الحوثي، بشن حملات تعقب ومطاردة بحق مهاجرين أفارقة بمحافظة صعدة، أسفرت خلال شهر عن خطف 2288 شخصاً من مناطق متفرقة في المحافظة، واقتيادهم إلى مواقع احتجاز، وفق اعترافات بثها مركز الإعلام الأمني التابع للجماعة. في هذا السياق، أفاد الإعلامي والناشط الحقوقي اليمني فارس الحميري بأن الميليشيات الحوثية استحدثت معسكرين تدريبيين؛ أحدهما بمحافظة صعدة، وآخر قرب مزارع «الجر» غرب مديرية عبس التابعة لمحافظة حجة، حيث تستقطب الجماعة إليهما مئات المهاجرين الأفارقة، يتصدّرهم من يحملون الجنسية الإثيوبية، وتعمل على تدريبهم على الأسلحة وطرق التهريب وأشكاله. وأشار الناشط الحميري بمنشور على «فيسبوك» إلى قيام شبكات تهريب ومهربين على ارتباط بميليشيات الحوثي باستخدام مناطق حدودية في صعدة (معقل الجماعة) منطلقاً لتهريب البشر ونبتة «القات»، ومختلف أنواع الممنوعات إلى الدول المجاورة تحت إشراف مباشر من قبل قيادات حوثية. وأوضح أن الجماعة تقدم مكافآت مالية ضخمة لمهاجرين أفارقة كانت قد استقطبتهم سابقاً إلى صفوفها، وهم ممن نجحوا في تنفيذ مهام أوكلتها لهم من …

    أكمل القراءة »
  • صورة تحشيد إلى جبهات تعز.. تجنيد حوثي لأطفال اللاجئين الأفارقة

    حشدت الجماعة الحوثية الآلاف من عناصرها إلى جبهات محافظة تعز اليمنية، في مسعى يرجح أنه للتصعيد الميداني، في حين اتهمت شبكة حقوقية يمنية الجماعة بتجنيد أطفال اللاجئين الأفارقة وتطييفهم للقتال معها. وقالت الشبكة اليمنية للحقوق والحريات في بيان، الجمعة، إن الميليشيات الحوثية أقدمت على تجنيد عدد من الأطفال الأفارقة في مراكزها الصيفية التي تتخذ من جامع الشهداء في باب اليمن مركزاً لتجنيدهم «وغسل أدمغتهم وإقناعهم بأن قادتها هم حماة الأمة، ويجب القتال معهم، مستغلة الوضع المأساوي الذي يعيشونه»، بحسب البيان. ومع تدفق عشرات الآلاف من اللاجئين الأفارقة، وبخاصة الإثيوبيين، إلى المناطق اليمنية كل عام، قالت الشبكة الحقوقية إن «تجنيد الأطفال الأفارقة، يكشف حجم الجرائم التي ترتكبها الميليشيات الحوثية علناً بحق الطفولة، التي طالت مؤخراً أطفال اللاجئين وسط صمت الأمم المتحدة ومنظماتها المختصة». واتهمت الشبكة اليمنية للحقوق والحريات، جماعة الحوثي، بشن حملات مداهمة على الحارات التي يقطن فيها الأفارقة وترهيب عائلات الأطفال وتهديدهم لاعتراضهم على تجنيد أبنائهم في صفوفها. وأكدت أن عائلات من جنسيات صومالية وإثيوبية تعرضت لعمليات ترويع وابتزاز من قبل الميليشيات، لإجبارهم على تجنيد أبنائهم للقتال معها. وأعادت الشبكة الحقوقية التذكير بالمحرقة المروعة التي ارتكبها الحوثيون بصنعاء في مارس (آذار) 2021، والتي لا تزال عالقة في أذهان العالم بحق العشرات من الأفارقة بعد أن احتجزتهم الميليشيات، بهدف تجنيدهم للجبهات …

    أكمل القراءة »
زر الذهاب إلى الأعلى