تقارير

  • صورة عرض حوثي لحماية الإخوان.. اختلاف المذهب لا يفسد للإرهاب قضية

    بعدما حسمت تركيا أمرا وبدأت التضييق على عناصر الإخوان الموجودين على أراضيها من أجل تحسين العلاقة مع مصر ودول الخليج، بات عناصر الإخوان يبحثون عن ملاذ جديد، يبدو أنهم وجدوه لدى إيران والموالين لها.  وقال القيادي في ميليشيات الحوثي الإرهابية المدعومة من طهران، محمد علي الحوثي، إن جماعته على استعداد لاحتضان قيادات الإخوان الإعلامية الفارة من مصر إلى تركيا.  وعلى حسابه على موقع تويتر، رحب الحوثي، وهو عضو فيما يسمى المجلس السياسي في صنعاء، بالإعلاميين محمد ناصر ومعتز مطر الفارين من العدالة في مصر، مبديا استعداده تقديم الحماية لهما بعد أن بدأت أنقرة تضيق الخناق عليهما لتحسين فرصتها في مفاوضات تطبيع العلاقات مع مصر.  ويعرف عن ناصر ومطر انتماؤهما إلى قنوات تحرّض على العنف والفوضى في مصر.   دعوة بعد التضييق التركي  وكتب الحوثي: “‏الإعلاميان معتز ومحمد ناصر، أهلا وسهلا بكما في صنعاء بكامل الحرية في أرضنا، وستجدان بإذن الله كرم الشعب اليمني وحمايته فلقد وقفتما مع اليمن وتألمتما على الشعب والعدوان عليه، أهلا بكما”.  الإعلاميان معتز و محمد ناصرأهلا وسهلا بكما في صنعاء بكامل الحرية في أرضناوستجدان بإذن الله كرم الشعب اليمني وحمايته فلقد وقفتما مع اليمن وتألمتما على الشعب والعدوان عليه أهلا بكماولا تلتفتا لكذبة قتالنا لإخوان اليمن (الإصلاح)فهم من يقتل الشعب خدمة للعدوان#نفط_اليمن_ينهب pic.twitter.com/rcyPe3JzP9— محمد علي الحوثي (@Moh_Alhouthi) June 26, …

    أكمل القراءة »
  • صورة مناهج الحوثي التعليمية في اليمن.. مقررات إيرانية لصناعة “الإرهاب”

    يمن الغد – تقرير تحث مقررات دراسية أدرجها الحوثيون مؤخرا في مناهج التعليم، الأطفال على التطرف والكراهية لصناعة “إرهابيين صغار”. وأصدرت إدارة المناهج في وزارة التربية والتعليم بصنعاء الخاضعة لسيطرة الانقلابيين بقيادة شقيق زعيم الجماعة الأكبر، يحيى الحوثي، مقررين دراسيين جديدين، بنهج إيراني متشدد، وذلك تحت اسم “التربية الوطنية” و”التربية الاجتماعية”. وأقرت مليشيا الحوثي منهجا دراسيا للمراحل الدراسية الأساسية (مستوى 1- وحتى مستوى 9)، وذلك ضمن مخطط لتغيير أيديولوجي فكري للأجيال المقبلة في مناطق سيطرتها. ويهدد تفخيخ مليشيات الحوثي للمناهج التعليمية في مختلف الصفوف الدراسية بتسميم عقول الآلاف من الأطفال وظهور جيل جديد من “الإرهابيين الصغار”، إثر دس الانقلابيين ثقافة تحرض على العنف والقتل والتطرف والإرهاب المجتمعي والدولي. ويعتقد الحوثيون ومخابرات إيران أن الرهان على أدلجة الأجيال المقبلة ضمن ما تسميه بـ”معركة الوعي” سوف يضمن لهما الولاء الدائم شمال اليمن حتى في حال جرت تسوية سياسية بضغط دولي. واتجهت مليشيا الحوثي في السنوات الثلاث الأخيرة لتصميم برنامج تنظيمي مشدد على تعليم الأطفال الصغار، وأوكلت لأبرز أذرعها الأمنية مهمة الإشراف وتشيد “حواضن معزولة” عن أي اتصالات وتواصل واختلاط، وفقا لمصادر تربوية وخبراء. وأوضحت المصادر أن مليشيا الحوثي ترى أن الجامعات والمدارس والمعاهد والمقرات التعليمية أوكار لأجهزة أمنية غير مرئية، وسعت للسيطرة عليها وتغير كادرها ومناهجها تمهيدا لتحويلها إلى “حواضن ملغومة” تصدر …

    أكمل القراءة »
  • صورة الفوضى الخلاقة تنذر بتهاوي الدب الاخواني.. تدشين معركة كسر العظم بين فصائل الاخوان في تعز

    “سالم” يحمي عصابات النهب و”عبده سعيد” يدفع بمسلحيه الى الشارع يمن الغد/ تقرير – خاص يبرز الى الواجهة الصراع بين فصائل الاخوان وما يكاد يمر يوم حتى ينكشف فصل جديد من فصول صراع اجنحة حزب الاصلاح الاخواني.. * الفوضى الخلاقة.. ويتهم جناح القيادي الاخواني المدعو عبده سالم بادارة العبث في محاولة لترسيخ النفوذ من خلال الفوضى المختلقة والخلاقة كما يتهم من قبل فصائل اخوانية بالتستر على كثير من مرتكبي الجرائم والمطلوبين أمنياً. مؤخرا برز الصراع فاضحا بين اجنحة الاخوان حيث يحتدم هذا الصراع بين جناح سالم وجناح أمين عبده سعيد وخالد فاضل.. * الصراع في الشارع.. وكان ناشطون في جماعة الاخوان اثاروا مؤخرا تصرفات القيادي أمين عبده سعيد وإغلاق المسلحين التابعين له شوارع تعز. وقال القيادي الاخواني ضياء الحق الأهدل، في منشور له على صفحته في فيس بوك إن ضبط المطلوبين أمنياً ومتابعة القتلة وناهبي الأراضي أولوية ومطلب لازم التحقيق، في إشارة إلى جناح سالم .. واضاف الأهدل:  بالمثل قطع شوارع تعز والفوضى جريمة بحق الوطن والمواطن وفعل مدان”. ويحتج القيادي عبده سعيد على مقتل ابنه بتحريك مسلحين قطعوا شوارع تعز مرتين منذ الأحد للضغط على سالم لتسليم الجناة. ويتصاعد الصراع بين سالم القائد العسكري لقوات الإخوان في تعز ونائبه مسؤول الملف الأمني أمين عبده سعيد الذي قتل نجله الشاب …

    أكمل القراءة »
  • صورة شاهد بالصور.. يمنيات يقتحمن مهن الرجال لمواجهة ظروف الحياة “تفاصيل مؤلمة”

    رغم أن بلدنا يعيش أسوأ أزمة إنسانية في العالم، إلا أننا لم نرفع راية الاستسلام لهذه الظروف، مهما تكالبت الأوجاع وتكاثرت الآلام الناجمة عن استمرار الصراع منذ سنوات. هكذا يبدو لسان حال العديد من اليمنيات اللواتي سطرن صفحات من كفاح في مواجهة تبعات الحرب التي خلقت أوضاعا معيشية صعبة، وجعلت معظم السكان بحاجة إلى مساعدات. ومنذ بداية الحرب في العام 2015، يلاحظ لجوء العديد من اليمنيات إلى سوق العمل، من أجل إعالة أسرهن الفقيرة، وبات لافتا وجود تحول حقيقي في واقع المرأة التي أصبحت شريكا رئيسيا للرجل في سوق العمل. وعلى الرغم من الصعوبات التي تواجه المرأة اليمنية في الكثير من مجالات الحياة، إلا أنها حرصت على شق طريقها في العمل بالعديد من المهن، وبعضهن قدمن نموذجا للكفاح والنجاح في واقع يشير إلى عدم الاستسلام لظروف الحياة مهما بلغ مستوى تدهورها. وخلال السنوات القليلة الماضية، لجأت بعض اليمنيات إلى العمل في حرف كانت مقتصرة. على الرجل فقط، مثل البيع في المحال التجارية وتأسيسها، أو التصوير والغرافيتي والرياضة القتالية، إضافة إلى صيانة الهواتف والكمبيوتر وبرمجتها، مع العمل في مهن أخرى صعبة كانت مقترنة فقط بالرجل، مثل تعليم قيادة السيارات وصيانتها. ظروف البلاد الصعبة وعدم توفر فرص العمل أديا إلى لجوء بعض اليمنيات إلى التجارة، وتسويق بضائعهن أو منتجاتهن عبر مواقع التواصل …

    أكمل القراءة »
زر الذهاب إلى الأعلى